انشطة الدرس الثانى .

جدول مقارنة لاحال مصر قبل و بعد الفتح

اوجه المقارنة	مصر قبل الفتح الاسلامى	مصر بعد الفتح الاسلامى
احوال مصر الاقتصادية	كانت مخزن الغلاللروما و فرضت على المصريينضرائب كثيرة اثقلت كاهلهم	ازدهرت احال مصر فى الزراعة والصناعة و التجارة بسبب الامن و الاستقرار
احوال مصر السياسية	تولى حكم مصرحاكم يسمى قيرس واطلق عليه العرب المقوقس اتصف بالشدة و العنف تجاه المصريين	تولى حكم مصر عمرو بن العاص و نقل العا صمة الى الفسطاط
احوال مصر الدينية	عانى المصرينمن ظلم واضطهاد الروم بسبب اختلاف المذهب و خاصة فى عهد دقلديانوس الذى سمى عصره بعصر الشهداء	تمتع المصرينا لنصارى بالحرية الدينية مقابل دفع الجزية

خريطة المفاهيم

1-الخليفة عمر بن الخطاب

2-الوالى عمرو بن العاص

3-القائد الزبير بن العوام

المكاتبات بين عمر بن الخطاب وعمرو بن العاص

إنه " لما أبطأ علي عمر بن الخطاب فتح مصر ، كتب إلي عمرو بن العاص : " أما بعد ، فقد عجبتُ لإبطائكم عن فتح مصر . إنكم تقاتلون منذ سنتين ، وماذاك إلا لما أحدثتم وأحببتم من الدنيا ما أحب عدوكم ، وإن الله تبارك وتعالي لا ينصر قوما إلا بصدق نياتهم

بعد ما هو مألوف من ذكر اسم البلد المعاهد وأميره ـ قوله: لك ولهم وعلى جميع المسلمين الأمان ما استقمت واستقاموا بجميع ما أخذنا عليكم، وذلك أن يجري عليكم حكم الإسلام، ولا حكم خلافه بحال يلزمكم، ولا يكون لكم أن تمتنعوا منه في شئ رأيناه نلزمكم به، وعلى أن أحدا منكم ان ذكر محمدا صلى الله عليه وسلم أو كتاب الله عز وجل أو دينه بما لا ينبغي أن يذكره به فقد برئت منه ذمة أمير المؤمنين وذمة جميع المسلمين، ونقض ما أعطي عليه الأمان، وحل لأمير المؤمنين ماله ودمه كما تحل أموال أهل الحرب ودماؤهم، وعلى أن أحدا من رجالهم أن أصاب مسلمة بزنا، أو قطع الطريق على مسلم، أو فتن مسلما عن دينه، أو أعان المحاربين على المسلمين بقتال، أو بدلالة على عورة المسلمين وإيواء لعيونهم فقد نقض عهده، و أحل دمه وماله، وان نال مسلما بما دون هنا في ماله أو عرضه، أو نال به من مسلم فمنعه من كافر له عهد أو أمان لزمه فيه الحكم، وعلى أن نتتبع أفعالكم في كل ما جرى بينكم وبين المسلم، فما كان لا يحل لمسلم لكم فيه فعل رددناه وعاقبناكم عليه، وذلك أن تبيعوا مسلما بيعا حرا، ما عندكم من خمر أو لحم خنزير أو دم ميتة أو غيره، ونبطل البيع بينكم فيه، ونأخذ ثمنه منكم ان أعطاكموه، ولا نرده عليكم ان كان قائما، ونريقه ان كان خمرا أو دما، ونحرقه ان كان ميتة، وان استهلكه لم نجعل عليه فيه شيئا ونعاقبكم عليه، وعلى ألا تسقوه أو تطعموه محرما، أو تزوجوه بشهود منكم أو بنكاح فاسد عندنا، وما بايعتم به كافرا منكم أو من غيركم لم نتتبعكم فيه ولم نسألكم عنه ما تراضيتم به، وإذا أراد البائع منكم أو المبتاع نقض البيع وأتانا طالبا له فان كان منتقضا عندنا نقضناه، وان كان جائزا أجزناه، إلا أنه إذا قبض المبيع لم يرده لأنه بيع بين مشركين، ومن جاءنا منكم أو من غيركم من أهل الكفر يحاكمكم أجريناكم على حكم الإسلام، ومن لم يأتنا لم نعرض لكم فيما بينكم وبينه. وإذا قتلتم مسلما أو معاهدا منكم أو من غيركم خطأ فالدية على عواتقكم كما تكون على عواتق المسلمين، وان قتل منكم رجل بلا قرابة فالدية عليه من ماله وإذا قتله عمدا فعليه القصاص، إلا أن تشاء ورثته دية فيأخذونها، ومن سرق منكم فرفعه المسروق إلى الحاكم قطعه، إذا سرق ما يجب فيه القطع وغرم، ومن قذف وكان للمقذوف حد، حد له، وان لم يكن له حد عزر، حتى تكون أحكام الإسلام جارية عليكم بهذه المعاني فيما سمينا وما لم نسم

شكرا لك أستاذة دينا علي حل الأنشطة الثلاثة والشكر موصول
للأستاذة نشوي محمود مشرفة القسم علي المساعدة والدعم
ولي تعليق بسيط خاص بالنشاط الثالث في المكاتبات يرجي كتابة
المصدر الأولي أو الثانوي الخاص بنص المكاتبة...
مع خالص دعواتي لكم بالتوفيق والتفوق والسداد في حيالتكم العملية والعلمية إن شاء الله

انشطة الدرس الثانى . 909769

» انشطة الدرس الثانى
» انشطة الدرس السادس
» انشطة الدرس الثالث
» انشطة الدرس الخامس
» انشطة الدرس لبثالث