ا الاسم / رنا السجينى محمد محمد
ا الشعبة / دراسات الأجتماعية
رقم الجلوس/ 44
الربط بين النظرية والتطبيق؛ حيث يمكن تطبيق أي نظرية أو مذهب أو طريقة، تطبيقاً عملياً في حجرة الدرس
2-اختبار قدرات المعلمين المتقدمين للعمل في مجال تعليم اللغة للناطقين بغيرها؛ حيث يستطيع المخْتَبِرُ اختيار المهارة التي يريد اختبار المعلم فيها دون غيرها
3-حل المشكلات التي تواجه القائمين على برامج إعداد معلمي اللغات الأجنبية؛ بسبب كثرة المعلمين المتدربين أو غياب المادة المطلوب التدرب عليها من برنامج تعليم اللغة الهدف
4-الاستفادة منه في جمع المادة العلمية في الدراسات اللغوية التطبيقية في مدة أقصر من المدة التي يستغرقها جمع المادة في التدريس الكامل
5-إعادة النظر في المنظومة التعليمية التقليدية بأكملها، حيث يطرح التدريس المصغر أفكاراً جديدة لحجم الصف، ومدة الدرس، وطرق التدريس، ودور المتعلم في العملية التعليمية.
6-حل المشكلات الصعبة، وذلك بفتح مجال واسع للسيطرة على التحديات، ومواجهة المشكلات، والتمكن من المهارات المتعددة الكفيلة بمواجهة هذه المشكلات وحلها
7-إتاحة الفرص للمتدربين لتبادل الأدوار بينهم، والتعرف على مشكلات تعليم اللغة الأجنبية وتعلمها عن قرب
8-مناقشة المتدرب بعد انتهاء التدريس المصغر مباشرة، وإمكان تدخل المشرف أثناء أداء المتدرب
9-إتاحة الفرصة للمتدرب لمعرفة جوانب النقص والتفوق لديه في النواحي العلمية والعملية والفنية، من خلال ما يتلقاه من التغذية والتعزيز من المشرف والزملاء في مرحلة النقد
10-تدريب المعلمين على عدد من مهارات التدريس المهمة، كالدقة في التحضير والتدريس، وتنظيم الوقت واستغلاله
11- تدريب المعلمين على إعداد المواد التعليمية وتنظيمها بأنفسهم؛ لأن التحضير للدرس المصغر غالباً ما يحتاج إلى مادة لغوية جديدة يعدها المتدرب بنفسه
12-توفير الوقت والجهد؛ حيث يمكن تدريب المعلمين في التدريس المصغر على عدد كبير من المهارات الضرورية في وقت قصير
13-ممارسة المتدربين للمهارة التدريسية، وذلك للربط بين التعليم النظري والتعليم العملي، مما يجعل التعليم عملية ميدانية تطبيقية
14-إتاحة فرص التحديد الدقيق للأهداف السلوكية وفرص إتقان المهارات المستهدفة
15-إعادة النظر في المنظومة التعليمية التقليدية بأكملها، حيث يطرح التدريس المصغر أفكاراً جديدة لحجم الصف، ومدة الدرس، وطرق التدريس، ودور المتعلم في العملية التعليمية.
16-تقديم تحليل دقيق لعناصر المنظومة التعليمية مما يساعد علي تغيير تلك العناصر، ويجعل تطويرها ممكناً
17-إدراك نواحي القوة والضعف لدى المتدربين، وذلك من خلال التدريب على مهارات التدريس وممارستها
18-إتاحة المناخ المناسب لاستخدام التقنيات التربوية الحديثة المتمثلة في التوثيق، والتسجيل، والتصوير، الذي يعد في حد ذاته تجديداً للطرق، والوسائل التعليمية التقليدية
19-إتاحة تعليم حقيقي رغم أن التدريس المصغر موقف تعليم اصطناعي تجريبي، حيث يكتسب المتدربون من خلاله مهارات حقيقية جديدة في التدريس[/b]