الانتحار ومرض الفصام
تبلغ نسبة الانتحار في مرضى الفصام من 10 – 15% حيث أن خطر الانتحار في مرضى الفصام أعلى من الآخرين.
بعض العوامل التي تزيد خطر الانتحار:
· الذكور.
· الانعزال الاجتماعي.
· الاكتئاب.
· محاولة انتحار سابقة.
· البطالة.
· بعد الخروج من المستشفى مباشرةً.
· الوعى بالتدهور الذي سببه المرض.
· اليأس.
· حديثي السن.
· التململ الحركي.
· الهلاوس السمعية التي تعطي أوامر للمريض.
· ضلالات الاضطهاد.
· تناول المواد المخدرة.
متى تتصل بطبيبك؟
يميل بعض الناس إلى الانتظار لمعرفة ما يحدث في التعامل مع المشاكل التي لا تبدو جادة من الوهلة الأولى، هذا بالرغم من أن بعض المشاكل كالانتكاس تتطور سريعًا ومن السهل معالجتها من البداية، وقد رأيت كثيرًا من أهل المرضى عندما يجدون أن مريضهم قد قل نومه أو انعدم وأصبح قلقًا متوجسًا منهم مبتعدًا عنهم مهملاً في نفسه تاركًا عمله أو دراسته فتجدهم ينتظرون ربما تذهب تلك الأعراض أو يتحسن من تلقاء نفسه... أفيقوا أيها الناس ابنكم في انتكاسة، ويمكنك بمساعدة الطبيب النفسي تجنب حدوث الحالات الحرجة.
لابد من زيارة الطبيب النفسي أو الاتصال به لو شعرت بحدوث الآتي:
<LI dir=rtl>
تدهور الأعراض أو ازديادها أو تضررك من الأعراض المعتادة بصورة تفوق المعتاد.
<LI dir=rtl>
الشعور بأعراض الإنذار المبكر مثل قضاء ليلتين متتاليتين بدون نوم.
<LI dir=rtl>
اعتقادك بظهور أعراض جانبية من عقار أو تدهور بعض الأعراض الأخرى.
<LI dir=rtl>
حاجتك إلى مساعدة لحل مشكلات صعبة.
<LI dir=rtl>
تشعر بالإحباط الشديد أو ظهور بعض الأفكار الانتحارية.
<LI dir=rtl>
اعتقادك بأنك قد ألحقت الأذى بشخص آخر.
أن تكون في أزمة: اتصل بالطبيب على الفور.