| ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الخميس أكتوبر 01, 2009 8:00 am | |
|
عدل سابقا من قبل zinab في الخميس أكتوبر 01, 2009 8:49 am عدل 2 مرات | |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الخميس أكتوبر 01, 2009 8:04 am | |
| ما الحقيقة في خطورة لقاح إنفلونزا الخنازير ؟؟
د.نورة خالد السعد
عندما كتبت مقالتي (إنفلونزا الخنازير وباء أم تجارة أدوية) المنشورة هنا في 13 من شهر رمضان الماضي الموافق 03 أيلول (سبتمبر) 2009، علق البعض أننا دائما نجعل من كل قضية مؤامرة !! ومن قبل ذلك التاريخ وإلى الآن ومعظم القنوات في الولايات المتحدة الأمريكية تناقش قضية لقاح إنفلونزا الخنازير وما يسببه من آثار جانبية خطيرة وعلاقة هذا اللقاح بتجارة الأدوية وسواها.
وهنا نجد أن مدير مركز المساعدية في مستشفى الملك فهد في جدة الدكتور عبد الحفيظ خوجة وجه تحذيراً مهما للجميع بشأن لقاح إنفلونزا الخنازير، مؤكدا مماثلته للقاح الذي تم حقن الجنود به في حرب الخليج ضد متلازمة حرب الخليج و''الجمرة الخبيثة''. وأكد خوجة أن الخبراء عثروا على مادة ''السكوالين'' في العقار المضاد للجمرة الخبيثة كما تم استخدامه لحقن بعض الأشخاص الذين يعانون مرض التوحد وأطلق العلماء تحذيرا من خطورة هذا اللقاح على صحة الإنسان. وبحسب صحيفة ''عناوين'' فقد توصل باحثون أمريكيون إلى اكتشاف تلك المادة في اللقاح الذي سبق وأن تم استخدامه في علاج متلازمة حرب الخليج ومرضى التوحد كما تبين أن هذه اللقاحات تم استخدامها على سبيل التجربة فقط لا غير، وأكد خوجه نقلا عن مصادر على علاقة وطيدة بهذه القضية أن تلك التجارب ما هي إلا ''محاولة قذرة'' قاموا خلالها بتقسيم الإنسانية إلى قسمين قسم أصيب بأمراض خطيرة بعد حقنه بتلك اللقاحات وظهرت على المنتمين إليه أعراض التدهور في القدرات العقلية والجنسية والجسمانية بشكل خطير وتم رصد عدة حالات أصيبت بالشلل، والقسم الآخر ارتفعت قدراته العقلية وأصبح أفراده قادرين على جعل جميع أفراد القسم الأول عبيداً لهم.
وتابع قائلا: دار عديد من الشكوك حول نشأة مرض إنفلونزا الخنازير، حيث إن هذا المرض يبدو كالقصة تماما تبدأ أحداثها بقيام مجموعة من الطلبة بالسفر إلى الخارج بهدف قضاء بعض المرح وهناك يصابون بمرض إنفلونزا الخنازير وعقب رجوعهم إلى بلادهم ينتشر الوباء بين أهاليهم وسرعان ما تتسع دائرته ليجتاح العالم بشكل سريع.
وبعد فحص اللقاح المضاد لوباء إنفلونزا الخنازير تم اكتشاف مادة (السكوالين) وعدد آخر من المواد الضارة بصحة الإنسان وبالتالي ستسهم تلك اللقاحات في تدني القدرة العقلية لدي كل من يتم حقنه بهذا اللقاح وستنخفض معدلات الذكاء لديه ومعدلات الخصوبة وكل ذلك من أجل السيطرة على الفئة المصابة من قبل الفئة الأشد ذكاء.
تجدر الإشارة إلى احتواء لقاح إنفلونزا الخنازير على عدد آخر من المواد الضارة لم يتطرق إليها التقرير الحالي وتم التركيز على أشد المواد ضرراً على صحة الإنسان وهي مادة (السكوالين) من أجل تنبيه الجميع وأخذ الحيطة والحذر.
وكما نشر في الصحف أن 40 في المائة من الأمريكيين أنفسهم يرفضون تلقيح أولادهم ضد فيروس ''إتش1 إن1'' المعروف بإنفلونزا الخنازير.
وقد أجرى مستشفى ''موت'' للأطفال بالتعاون مع جامعة ميتشيغن مسحاً وطنياً شمل 1678 والدا في آب (أغسطس) الماضي، بغية استطلاع مواقفهم فيما يتعلق بفيروس H1N1.
وأشار 56 في المائة من الأهل الذين رفضوا تلقيح أولادهم إلى أنهم يخافون من آثار اللقاح الجانبية، بينما أفاد 46 في المائة منهم أنهم غير قلقين من أن يصاب أولادهم بالمرض، في حين رأى 42 في المائة أن الأدوية كافية للعلاج من الإنفلونزا، ويعتقد 25 في المائة من المستطلعين أن اللقاح غير إلزامي في المدارس والحضانات.
وأبدى 23 في المائة قلقهم من أن يكون اللقاح مرتفع الثمن، واعتبر 20 في المائة آخرون أن فيروس ''إتش 1 إن 1'' ليس مرضاً خطيراً.
من جهة أخرى، اعتبر 83 في المائة من الأهل المستعدين لتلقيح أولادهم أن هذا المرض خطير، ونسب 75 في المائة آخرين السبب إلى أن اللقاح غير موصى به، بينما يعتقد 62 في المائة من المستطلعين أن اللقاح سيكون إلزامياً في المدارس والحضانات، وأبدى 55 في المائة منهم قلقهم من ألا تنفع الأدوية وحدها، في حين يظن 40 في المائة أن اللقاح لن يكون مرتفع الثمن. خصوصا أن البرامج التي تبث عبر القنوات والـ ''يوتيوب'' تحذر الأهالي من تناول أطفالهم لهذا اللقاح.
وما نشر أيضا أن أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا عقار إنفلونزا الخنازير في أمريكا للتجارب يعانون عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشكلات في النوم وآلام في المعدة، إضافة إلى معاناة نحو طفل من كل خمسة أطفال من عوارض جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس و''التصرف بغرابة''.
لقد تم الإثبات لدى عديد من الأطباء أمثال دكتور ديفيد أيكي والدكتور ديف دوكنارد من الولايات المتحدة الأمريكية أن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في تشرين الأول (أكتوبر) يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. فوفقا لمتخصص ألماني في أمراض الرئة فإن اللقاح أو التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات.
ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! إضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه في السوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفاعل أم لا...
وقد أضاف الدكتور الألماني ودارج ''إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية، فإنفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الإنفلونزا العادية، على العكس تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الإنفلونزا العادية''. ولا تسبب إلا العوارض العادية للإنفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة أيام من الراحة.
كما يقول الباحث الدكتور بلا يلوك إن لقاح إنفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan، يحتوي على خلايا من القردة الإفريقية الخضراء والذي تورط من قبل بنقل عديد من لقاحات ملوثة بفيروسات أخرى مثل فيروس HIV.وفقا لبحث تم إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 آب (أغسطس) فإن أكثر من 50 في المائة من الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح H1N1 بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فاعليته..
ووفقا لاستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلبية الأمريكيين اليوم موقنون بأن اللقاح يعد أكثر خطورة من فيروس إنفلونزا الخنازير نفسه!
في فرنسا أثار هذا اللقاح موجة من الانتقادات كما نشر منذ أيام في جريدة ''القبس'' الكويتية يوم السبت 7 شوال – 26 أيلول (سبتمبر) 2009، بعد وفاة شاب في السادسة والعشرين من العمر ارتفع عدد الوفيات إلى 27 حالة، بينما تخطى عدد المصابين بالفيروس عتبة 50 ألف شخص. ومع بداية العام الدراسي والخوف من تفشي الوباء في المدارس وبين التلاميذ أعلنت وزارة الصحة عن خطة لمحاربة انتشار الوباء، كشفت بموجبها عن شراء الحكومة الفرنسية 94 مليون حقنة لقاح ضد إنفلونزا الخنازير إضافة إلى ملايين الأقنعة التي بدأ توزيع قسم منها على الأطباء والعاملين في الجهاز الصحي، مع التحذيرات المعتادة التي ينشر عنها منذ بدء انتشار هذا المرض.
ورغم هذا فإن الخطة التي أعدتها وزارة الصحة لتلقيح المواطنين اختيارياً أو إجبارياً تثير نقاشاً واسعاً في أوساط العاملين في القطاع الصحي، الخاص والعام على حدٍ سواء. ويوجه كثير من الخبراء الانتقادات للحكومة خاصة لاعتمادها هذه اللقاحات ضد إنفلونزا الخنازير في وقت سريع من دون التأكد من الأعراض الجانبية لهذه اللقاحات التي اشترتها من أربعة مختبرات: أمريكي، سويسري، ألماني وفرنسي.
ويعتقد كثير من الخبراء أن وضع اللقاحات خلال مهلة أربعة أشهر في السوق، ومع مهلة شهر أو شهرين لدراسة الأعراض الجانبية غير كافية على الإطلاق، فالاختبارات (تتطلب سنة) على الأقل لتظهر الأعراض الجانبية، وما إذا كانت خطيرة أم لا.
ويقول عدد من الخبراء إنهم يفضلون التقاط الفيروس على تلقي اللقاح المضاد له، ويشدد هؤلاء على أن فيروس إنفلونزا الخنازير بشكله الراهن أقل خطورة من فيروس الإنفلونزا العادي، ويؤكدون أن الأخير يقتل سنويا في العالم أكثر من 7500، بينما لم يتجاوز عدد ضحايا إنفلونزا الخنازير 2250 شخصا في الـ 177 بلدا وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
كما أن النائبة في البرلمان الأوروبي ميشيل ريغازي وجهت رسالة مفتوحة إلى وزيرة الصحة الفرنسية روزلين باشلو أعربت فيها عن قلقها من المخاطر التي قد تنجم عن حملة التلقيح الواسعة، التي تعتزم وزارة الصحة القيام بها خاصة لدى الأولاد والسيدات الحوامل. وتقول ريغازي إنه يجب عدم التسرع، خاصة أن اللقاح ضد فيروس إنفلونزا الخنازير يتضمن مواد مساعدة للقاح، ليكون أكثر فاعلية وأشد تأثيرا. وبالتالي فإنه لا يمكن معرفة الأعراض الجانبية للزئبق والألمنيوم والسكوالين، وهي المواد المساعدة التي يميّع فيها اللقاح. وتخشى النائبة في البرلمان الأوروبي من تأثير الأعراض الجانبية في الجهاز العصبي للذين يتلقون اللقاح. والانتقادات الموجهة لوزارة الصحة والنقاشات حول خطورة أو عدم خطورة اللقاح ضد إنفلونزا الخنازير بات حديث الساعة بين الفرنسيين.
في محيطنا العربي أوضح وزير الصحة المصري الدكتور حاتم الجبلي أن الشركات المنتجة للقاح الواقي من الإصابة بمرض ''إنفلونزا الخنازير'' تشترط على الدول المستوردة كتابة (إقرار يعفي الشركات من أية مسؤولية عن الآثار الجانبية للمصل) !!!.
وأعلن الوزير أن مصر قررت أخذ إقرارات على حجاجها تتضمن موافقتهم على ''التطعيم'' بالمصل الذي تصل الدفعة الأولى منه إلى القاهرة منتصف تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.
ومن قرأ ما نشر هنا في ''الاقتصادية'' يوم السبت من هذا الأسبوع عن الانتقادات العنيفة ضد لقاح إنفلونزا الخنازير في السويد والتساؤلات حول: هل الفيروس من اختراع شركات الأدوية العالمية؟ وعما يقال إن شركة أمريكية أنتجت الفيروس ووزعته للعالم!!
جميع هذه الآراء والتقارير تضعنا أمام حقائق يجب ألا نتجاوزها في ظل خطر صحي يهدد أطفالنا من هذا اللقاح.
لدينا هنا أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للطب الوقائي الدكتور زياد ميمش أن وصول دفعة (الـ 4 ملايين) جرعة من اللقاح الخاص بفيروس إنفلونزا الخنازير H1N1 التي تم حجزها مسبقاً سيكون في 15 تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، مشيرا إلى أن هناك تحركات كبيرة تقوم بها الوزارة حالياً لشراء (الـ 6 ملايين) جرعة الإضافية التي وجه خادم الحرمين الشريفين أمس بإضافتها لتطعيم الطلبة والطالبات والفئات الأكثر عرضة للمرض.
وبين أن اللقاح حال توافره في المملكة سيقتصر فقط على عدد من الحالات وهي الأكثر عرضة للإصابة بالمرض مثل كبار السن والحوامل الذين لديهم مشكلات صحية مزمنة.
وبدد الدكتور ميمش مخاوف البعض من عدم فاعلية أو ضرر اللقاح الجديد. وقال في رد على ما يراه أنه مزاعم: لا يوجد تخوف فهيئة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت على إنتاج أربع شركات اللقاح بعد الدراسات التي أجريت وأثبتت فاعلية اللقاح بنسبة 96 في المائة في إعطاء المناعة خلال جرعة واحدة. ** أثق أن الدكتور ميمش يعرف جيدا أن التقارير والتحقيقات الطبية التي تبث يوميا على القنوات الأمريكية والغربية لا تزال إلى هذه اللحظة تناقش خطورة هذا اللقاح ويشجع بعضها أولياء أمور الأطفال على عدم السماح لأطفالهم بأخذه !! خصوصا أن الإدارة الأمريكية كما نشر تحمي شركات الأدوية التي تنتج هذا اللقاح من أي ملاحقة قضائية !!
** نحن على ثقة أن مسؤولي الصحة لدينا أحرص على صحة المواطنين ولكن ما الحقيقة ؟؟ ألا ينبغي أن تصدر بيانات صحيحة وليست نشرات إعلامية؟؟
فنحن أمام خطر يهدد الصحة العامة الآن ومستقبلا !! http://www.aleqt.com/2009/09/29/article_280911.html
عدل سابقا من قبل zinab في الخميس أكتوبر 01, 2009 8:45 am عدل 1 مرات | |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الخميس أكتوبر 01, 2009 8:17 am | |
| إنفلونزا الخنازير.. وباء أم تجارة أدوية؟ ! د.نورة خالد السعد
سأبدأ من آخر ما نشرته منظمة الصحة العالمية فيما يتعلق بإنفلونزا الخنازير في تاريخ العاشر من هذا الشهر الكريم , وقولها إنها لا ترى ضرورة لتأجيل الدراسة في البلاد بسبب وباء إنفلونزا الخنازير داعية في الوقت نفسه إلى تعزيز الترصد الوبائي ومستلزمات النظافة والوقاية في المدارس وتعزيز التنسيق بين وزرايتي الصحة والتربية.
ودعا المستشار الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية للأمراض المعدية والمستجدة الدكتور حسن بشري إلى زيادة التوعية والاهتمام بوسائل النظافة والتهوية الجيدة وتوفير المياه والتعقيم وتوفير كل المستلزمات الوقائية من مواد تنظيف ومطهرات في المدارس.
ودعا أيضا إلى (الالتزام بالإرشادات الوقائية للحد من انتشار العدوى بالمرض، مشددا على ضرورة غسل الأيدي بانتظام وتغطية الأنف والفم عند السعال أو العطس والتزام الراحة واستشارة الطبيب عند الشعور بأعراض الإنفلونزا).
في السياق التقريري لانتشار هذا المرض نجد أن هناك إحصائيات تذكر أنه منذ انتشاره حتى يوم الخميس 20 آب (أغسطس) 2009 م توفي 1799 شخصا منهم 1579 شخصا في القارة الأمريكية، بينما تقول إحصاءات منظمة الصحة العالمية إن معدل الوفيات السنوي بالإنفلونزا والنزلات الرئوية تجاوز 63 ألفا و730 إنسانا، وأنه شكل السبب السابع للوفاة في العالم في عامي 1999 و2000، بل إن الإسهال العادي يقتل في الدول النامية نحو مليون و800 ألف إنسان، هذا حسب إحصائيات 2001م.
ومن قراءة أي فرد منا منذ انتشار هذا المرض، نجد أن إنفلونزا الخنازير تصيب فئتي الشباب والأحداث أكثر من غيرها، وأن أي شخص في العالم معرض لها، وخطورتها تكمن سواء فيما يتعلق بإنفلونزا الخنازير أو أيضا الإنفلونزا العادية إذا كان جهاز المناعة متدنيا، وما تنشره بعض الإحصائيات أن الإنفلونزا العادية تقتل ما بين 250 إلى 500 ألف سنويا، وخطورة إنفلونزا الخنازير تكمن في أنها تسبب التهابا رئويا حادا والالتهاب الرئوي يؤدي إلى وفاة الآلاف من الأشخاص سنويا.
وكما ذكر الدكتور جون جبور المستشار الطبي للأمراض المستجدة في منظمة الصحة العالمية في برنامج بثته قناة الجزيرة في أول شهر رمضان عن (إنفلونزا الخنازير بين الحقيقة والتهويل).
(إن منظمة الصحة العالمية منذ بدء انتشاره أصدرت نشرات توعية أرسلت إلى جميع بلدان الإقليم ومنها 22 دولة في إقليم شرقي المتوسط، ونبهنا إلى عامل الازدحام الذي يساعد في انتشار هذا المرض بشكل سريع , فالتجمعات الجماهيرية سواء كانت دينية أو اجتماعية أو غيرها, والإجراءات غير الدوائية إذا طبقت في البلدان تساهم في تأخير انتشار هذا المرض).
قد نتساءل: لماذا تم المنع وتناثرت الشائعات على التجمعات الدينية وخصوصا العمرة والحج؟ ولماذا لا تطول هذه التحذيرات التجمعات الشبابية في المباريات الرياضية؟ وهي الأعظم عددا!! والتي تتمثل في أن مشجعيها على وجه الخصوص من فئة الشباب الذين إذا كانت مناعتهم ضعيفة فقد يصابون بالمرض؟ خصوصا أن هناك عددا من اللاعبين أصيبوا به الآن واستبعدوا من المباريات؟
وهناك من يكتب أن هذه الشائعات والتضخيم في انتشار هذا المرض مصدرها تجار الأدوية !! وبعض منهم الآن تجار سلاح وحروب مثل دونالد رامسفيلد، وزير الدفاع الأمريكي السابق ، الذي يبيع الدواء الذي يعطى لمرضى إنفلونزا الخنازير ومن قبله إنفلونزا الطيور، (تامي فلو) !!
وفي السياق الموضوعي لمواجهة هذا التضخيم للمرض نجد أن عالم الاجتماع السويسري يان تسيغلر المستشار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أكد: (أن إنفلونزا الخنازير تستغل على حساب فقراء العالم، وأنه بينما يستنفر الإعلام من أجل 45 شخصا توفوا بالفيروس خلال الأسابيع الأولى منه فإن «مائة ألف شخص يموتون يومياً من الجوع وتداعياته المباشرة).
ووضح أن الحملة التي تتبناها منظمة الصحة العالمية تثير مخاوف الناس ولا تتناسب مع المشكلات الحقيقية. وأكد أنه من «التبجح» أن يظهر مسؤول من منظمة الصحة العالمية أمام وسائل الإعلام المختلفة قائلا إن فيروس إتش 1 إن 1 يهدد ملياري إنسان، مشيراً إلى أن مسؤولي المنظمة يتعاملون «بشكل غير مسؤول» مع التصريحات حول خطورة الفيروس. وقال إنه لا ينكر أن منظمة الصحة العالمية ملزمة بمراقبة الصحة العالمية «ولكن عليها ألا تبالغ في تصوير الأشياء»، وأن تعطي كل حدث قدره الضروري من الاهتمام وألا تدخل الخوف في قلوب الناس لأنها تعرف أكثر مما يعرفه الناس من حقائق عن المرض. وأضاف أن نحو 953 مليون إنسان يعانون بشكل دائم من نقص التغذية، كما أن العالم يشهد وفاة طفل تحت سن عشر سنوات كل خمس ثوان، مضيفا «نحن نقبل ذلك وكأنه أمر طبيعي للغاية».
وأكد أنه «ليست هناك مؤتمرات صحافية عن هؤلاء الناس ولا استنفار دولي من أجلهم، في حين أن منظمة الصحة تدعو وسائل الإعلام يوميا لمقرها الرئيسي في جنيف لإطلاعها على آخر المستجدات الخاصة بإنفلونزا الخنازير). وقال تسيجلر «عندما يتعلق الأمر بالكبار فإن الضمير العالمي يهتز، إن هذا يدل على العمى الذي أصابنا وعلى برودة عواطفنا المتدنية للغاية وتهكمنا من الواقع». كما يرى البروفيسور السويسري أنه من المثير للدهشة أن يتم توجيه الإعلام في التعامل مع أزمة الخنازير، وقال إنه لن يستغرب لو تبين فيما بعد أن شركات الأدوية الكبرى هي الممسكة بدفة هذا التوجيه الإعلامي في ضوء الركود الذي أصابها جراء الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.
وأضاف تسيجلر أن إنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت «تكدس» براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للإنفلونزا.
وتأكيدا لهذا القول نجد أن هناك مليون مصاب باللشمانيا كل عام ولم يتم إعلان حالة الطوارئ عنهم !! وهناك الملايين يموتون من مرض الملاريا، ومن مرض النوم. كما ذكر ذلك الأستاذ ثائر الدوري في البرنامج - المذكور أعلاه - وأن شركة النوفارتيف طورت الدواء منذ عدة سنوات وترفض إنزاله للسوق لأن المصابين بمرض النوم فقراء غير قادرين على شراء الدواء!!
** لست طبيبة هذا مؤكد، ولكن أجدني أسأل الله أن يحمينا من الأمراض كلها وأن يحمينا من تجار الأدوية، وأن يعين أجهزتنا الصحية والتربوية, والاجتماعية في أداء مهامها. وأن يحمينا من ضعف إيماننا أن نمتنع عن أداء العمرة أو العبادة في المسجد الحرام أو المسجد النبوي خوفا من إنفلونزا الخنازير، وأحيي أختي الفاضلة الدكتورة فاطمة نصيف على ما جاء في مقالها (المسجد الحرام.. وإنفلونزا الخنازير) المنشور في موقع (إسلاميات) التي آلمها تناقص أعداد المعتمرين الطائفين حول الكعبة في هذا العام عن أعدادهم الأعوام السابقة: (بسبب خوف معظم الناس من إنفلونزا الخنازير، وأن الإحجام عن الدخول إلى مكة والإعراض عن بيت الله، أطهر بقعة في الأرض. ومتى؟ في أغلى الأيام وأعزها «في رمضان» موسم العبادة وزيادة الحسنات وزيادة الرصيد الإيماني، وفي زمن تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب السعير).
وتقول: (تعجبت أشد العجب؟! وقلت: سبحان الله لِمَ هذا الإعراض؟ نخاف من المرض والموت ولا نخاف من الذي بيده الشفاء من المرض وبيده الموت؟ إلى أين سنذهب؟! ومِمَ نهرب؟! إن الأرض كلها قد انتشر فيها هذا الوباء، كل الأرض؟! فلِمَ الهروب من بيت الله؟!
يقولون الحرم المكي من أماكن التجمع التي يزداد فيها خطر «وباء إنفلونزا الخنازير». وهل يتجمع الناس فقط في بيت الله؟!
إن أماكن التجمع في العالم كثيرة وخاصة أماكن السياحة والمطارات،.... إلخ). إلى أن ذكرت أن ما يحدث هذه الأيام في رأيها هو (امتحان لإيماننا ويقيننا بالله)؟!!
قال تعالى: «الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين». إن مرد هذا الإحجام والإعراض «حسب ظنها» هو ضعف الإيمان. فلو أن مدير مستشفى كبير أعلن أنه عقم مستشفاه تماما وجعلها خالية من كل الجراثيم وأخذ الاحتياطات الطبية اللازمة لإنقاذ المرتادين من أي مرض أو بلاء لوثق الناس به وبمستشفاه. ولكن للأسف لم يثقوا برب العزة والجلال مالك الملك ذو الجلال والإكرام، من بيده ملكوت كل شيء، وهو يجير ولا يجار عليه. الذي طهر بيته للطائفين والعاكفين والركع السجود، وجعله آمنا، قال تعالى: «ومَن دخله كان آمنا». أفلا يؤمِّن الطائفين والعاكفين والركع السجود ونواصي جميع المخلوقات بيده، أتعجزه سبحانه المخلوقات الصغيرة «ميكروبات وفيروسات» وهو الذي خلقها وبيده أمرها. عجبًا لإنسان يثق بالمخلوق ولا يثق بالخالق، أعتذر إليك ربي «سامحنا» «لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا» صدقت سبحانك حين قلت: «وما قدروا الله حق قدره» نعم ما قدروك حق قدرك «وإني لأستحي منك ربي مما يحدث، وأتمنى أن أصيح وأصرخ في قومي كما فعلت النملة عندما صاحت خوفًا على قومها من الهلاك. قال تعالى: «قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون»، فأقول: هلموا إلى بيت ربكم ، هلموا إلى ضيافته فقد فتح لكم أبواب رحمته، هلموا إلى أطهر بقاع الأرض كافة، ولا يخدعنكم الشيطان بوساوسه فيضيع عليكم أعظم الفرص لاكتساب الحسنات في أغلى الأوقات وأثمنها. أقبلوا لتكونوا ضيوف الرحمن الرحيم، وانزلوا بفنائه، والجأوا إلى بيته فلن يضركم شيء بإذن الله، وسيحميكم ربكم ومضيفكم ويكرمكم كرمًا يليق بجلاله سبحانه وتعالى فقد ورد في الحديث الشريف (العمار وفد الله) وعلى المضيف سبحانه أن يكرم ضيوفه). هذا بعض ما جاء في مقالة الدكتورة فاطمة نصيف.. ** اتكاءة حرف: سألتني إحدى الزميلات وهي تعلم أني ذاهبة إلى مكة لقضاء العشر الأواخر فيها كعادتي كل عام ولله الحمد : ألا تخشين إنفلونزا الخنازير؟ أجبتها: اقرأي مقالة أختنا الدكتورة فاطمة نصيف كاملة ففيها إجابتي.
| |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الخميس أكتوبر 01, 2009 8:20 am | |
| حقيقة انفلونزا الخنازير!
نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول انفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو الى اللغة العربية... فبعد أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون أدنى اكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم " يتم الآن بث الذعر في وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة...
اذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي.. وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها...
إن انفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن يعلم باحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك أحد أكثر المواد سمية التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن ثقيل معروف بتسببه لاضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض الزاهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى الحد الذي يهدد صحة الإنسان.
لقد تم فضح شركة باكستر Baxter ، وهم المصنعون للقاحات انفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من فيروس انفلونزا الطيور في لقاحات انفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية WHO !!!
لا تاخذ التطعيمات ! إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فابحث أكثر حول الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي...
http://www.cureswineflunow.com/regis...flustory3.html
تحذير آخر يفجعنا حول لقاح (تطعيم) انفلونزا الخنازير
لقد تم الإثبات بأن لقاح انفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. فوفقا لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن اللقاح او التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات.
ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال أم لا...
http://articles.mercola.com/sites/ar...u-Vaccine.aspx
وقد أضاف الدكتور الألماني د. ودارج "إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية، فانفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الانفلونزا العادية، على العكس تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الانفلونزا العادية." و لا تسبب إلا العوارض العادية للانفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة أيام من الراحة.
كما يقول الباحث د. بلايلوك بأن لقاح انفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفايروسات أخرى مثل فايروس HIV.
كما نود أن ننوه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمية WHO حول إصابات انفلونزا الخنازير ليست دقيقة.. فالحقيقة شيء آخر تماما
لماذا؟
لأن بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الانفلونز على انها انفلونزا خنازير.. وذلك اعتمادا على استفتاءات تقوم بها على الانترنت لا أكثر !!! فلا عجب إن كانت أغلب هذه الحالات مجرد انفلونزا عادية.
ولكن الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقا لبحث تم إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح H1N1 بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته..
ووفقا لاستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن اللقاح يعد أكثر خطورة من فايروس انفلونزا الخنازير نفسه!
https://www.youtube.com/watch?v=cMinI...eature=related
إن هذا أمر في غاية الاهمية ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة،
إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة فلا تأخذ تطعيم انفلونزا الخنازير...
لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التطعيم
أخبر كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التطعيم ... ابحثوا عن الموضوع على الانترنت، ادخلوا على الموقع التالي باللغة الانجليزية...
http://www.davidicke.com/index.php/
لتروا التهم الموجهة ضد الجهات والمنظمات المعنية..
وهذه هي الفكرة، فهم يريدون تقليل الانفجار السكاني المتزايد في العالم بطريقة جماعية وسريعة كما يريدون الوصول إلى داخل الجسم البشري للتحكم فيه عقليا وعاطفيا وجسديا... وهذا ما يبرر هذا الانفجار الهائل للتطعيمات للأطفال في السنوات الأخيرة فهناك أكثر من 25 تطعيما وذلك فقط قبل بلوغ السنة الثانية من العمر للطفل في أمريكا وبريطانيا ومناطق أخرى من العالم ! إن هذا يعد صبا متدفقا من المواد إلى داخل جهاز مناعة مازال في طور الظهور والتكون، فهذا الجهاز المناعي في بداية نموه وتطوره وأنت في سنتيه الأولتين تقول له " تفضل وخذ هذا!"
جميعنا نمتلك جهازا عظيما للدفاع في أجسادنا يسمى جهاز المناعة، وعندما يكون جهاز المناعة قويا وفي كامل نشاطه وفعاليته فإنه يبقينا بصحة جيدة ويتخلص من أي هجوم غريب أو دخيل على الجسم، ولكن إذا أضعفت جهاز المناعة أو أعقته عن القيام بوظائفه طبيعيا وأضعفته لبقية العمر برميك لكل تلك المواد فيه عندها تفتح المجال للبشر بأن يتعرضوا للأمراض والقتل بأمور يستطيع الجهاز المناعي في حالته الطبيعية أن يتعامل معها بسهولة !
هناك حرب على جهاز المناعة البشري
وذلك لأنه بإضعافه نضعف نحن،، وعيشنا لفترة طويلة لا يعتبر أمرا جيدا بالنسبة لجهات ومنظمات معينة... إنهم يستهدفون الأطفال من سن مبكرة جدا من جهة ومن جهة أخرى الحد من الانفجار السكاني هو الهدف.. أنا لا أقول أبدا بأن التطعيم سيقتل هذه الكميات المهولة من البشر بين ليلة وضحاها ولكن تأثيرات هذا التطعيم سوف تظهر ظهورا جليا وواضحا مع تقدم البشرية في الفترات القادمة وبعدة طرق..
ستكون هناك تأثيرات بعدة أشكال فالجسم عبارة عن كائن كهروكيميائي ويحتوي على توازن كهروكيميائي نسميه الصحة.. ولكن عندما تخل هذا التوازن بإضافة المواد الكيميائية ومصادر كهرومغناطيسية فأنت عندها تؤثر على فعاليته فلا يعود يعمل عقليا او عاطفيا او جسديا بطريقة سليمة.. وإذا نظرت إلى هذا الكم من الكيميائيات خاصة على الأطفال في الطعام والشراب والمشروبات الغازية والهواتف النقالة وكل تلك الأمور ذات التأثير الكهرومغناطيسي فإنك ترى المدى الذي وصل إليه الهجوم على الإنسانية أجمع..
هناك حرب على عقول أطفالنا.. حرب على جهاز المناعة لديهم.. حرب على التوازن العاطفي لديهم والأمر موصول ومرتبط بجميع تلك الجوانب من الطعام والشراب والتطعيمات والأدوية الطبية فهم يخترعون الأمراض.. ويوجدون المشكلة لتظهر ردة الفعل ومن ثم يأتون بالحل وهو الأمر الذي يريدونه من البداية...
لقد كان هناك في عام 1976 نفس البلبلة حول فايروس انفلونزا الخنازير.. وتم ظهور نفس الإعلانات المخيفة لبث الرعب في نفوس البشر. وهذا بالضبط ما يحدث اليوم، وهو أساس كل ما يدور حولنا الآن، التلاعب بعقلية الإنسان، التحكم بإدراكه لكل شيء.. لأن إدراكنا هو ما يقود إلى تصرفاتنا وأفعالنا وإذا أردت التحكم بأفعال أحد ما فعليك التحكم بإدراكه! والإدراك الذي يريدون وضع الناس فيه هو المزيد والمزيد من الخطر لأنك متى ما أشعرت الإنسان بالخوف من شيء ما فإنه سيبحث في خارج نفسه عن أحد أو شيء ليحميهم من هذا الخوف الذي تم خداعهم به.. ولذلك ازرع فيهم الخوف من انفلونزا الخنازير ليقولوا حسنا، انقذنا من انفلونزا الخنازير.. عندها سيقولون حسنا "مد لنا ذراعك!" "مد ذراع طفلك!" وترتعب أنت وتسحب طفلك مذعورا "بلى بلى يا عزيزي ينبغي أن تأخذ التطعيم، فانفلونزا الخنازير قادم!"
كل ما عليك فعله لترى الحقيقة هي أن تدخل الانترنت وتبحث عن مؤامرة انفلونزا الخنازير عام 1976 أو مشاهدة مقطع الفيديو حول الدعايات التي نشرت آنذاك لإرعاب الناس من أجل التطعيم ورؤية العواقب الوخيمة التي عانى منها الكثير ممن تلقوا اللقاحات او التطعيمات..
الحقيقة هي أنهم يقومون بتجاربهم العديدة لأمر كبير قادم في المستقبل ولكنهم قبل أن يصلوا إليه يقومون بتجارب بسيطة ليروا كيفية الوصول إلى هدفهم وذلك بالتدريج، وما يبحثون عنه هو ماالذي سيقوم به الناس.. ماالذي سيتمسك به الناس.. ماهي ردة الفعل التي ستكون لدى الناس...
http://articles.mercola.com/sites/ar...e-effects.aspx
ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا
إن أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا عقار انفلونزا الخنازير في أمريكا للتجارب يعانون من عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشاكل في النوم وآلام في المعدة، بالإضافة إلى معاناة حوالي طفل من كل خمسة أطفال من عوارض جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس و"التصرف بغرابة"...
وإضافة لهذه العوارض الخطيرة وكل ما ذكر فإنه يوجد دلائل متزايدة حول مقاومة المرض للدواء.. فلم المخاطرة !
ولكن
الحل سهل
فالأمر لا يستدعي القلق والذعر الذي نعيشه.. فهناك خطوات بسيطة يمكنها أن تساعدك كثيرا في الوقاية من جميع الأمراض المعدية وذلك بتقوية مناعتك ومكافحة جميع أنواع فايروسات الانفلونزا. فضلا الق نظرة عليها وشارك بها من حولك.
· خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس واستنشاق الهواء الطبيعي والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.
· تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.
· خذ قسطا كافيا من الراحة والاسترخاء. فإذا كان جسدك مرهقا بالكامل سيكون من الصعب عليه مكافحة الانفلونزا.
· الحركة وبعض التمارين الخفيفة. فعندما تتحرك تزيد من الحركة الدموية وتدفق الدم في كامل جسدك مما يعطي جهاز المناعة الفرصة أكثر لإيجاد المرض ومحاربته قبل أن ينتشر.
· اغسل يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا— فهذه الأنواع من الصابون ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع الضارة. كما تجنب المبالغة في غسل اليدين مما قد يضر بشرتك ويسمح لأسباب المرض بأن تجد طريقها.
· تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها.
· تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة الطوارئ والضرورة، خاصة وأن المستشفيات غالبا ما تكون أرض خصبة لتكاثر الالتهابات بجميع أنواعها. أما اللقاحات، عند توفرها، فلن تكون ذات فائدة وقد تؤدي إلى الشلل تماما كما حدث في السبعينيات.
هذا الفيديو باللغة الانجليزية يوضح كل شيء !
https://www.dailymotion.com/video/x9m...paganda_webcam
| |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الخميس أكتوبر 01, 2009 8:35 am | |
| لقاح إنفلونزا الخنازير.. فيه سم قاتل؟
طارق قابيل
فيما ينتظر سكان العالم التطعيم ضد فيروس H1N1 كمن ينتظر الخلاص، تطالعنا الصحف الغربية بتقارير تحوي قدرا كبيرا من التخويف، فتحت عنوان "كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية" نشرت صحيفة نمساوية تقريرا للصحفي الأمريكي جيم ستون يقول: "اللقاح المذكور ما هو إلا خطة لتدمير عقولنا وصحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة"، وهذا يبرهن على حد قوله على وجود مخطط واضح لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين، تضم الأولى من تدنت قدراتهم الذهنية وتدهورت صحتهم وانخفضت قدراتهم الجنسية بسبب التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلا.
وتابع التقرير اتهاماته بوضع علامات استفهام حول مدى احتمال اشتراك منظمة الصحة العالمية في هذا المخطط. ولم ترد أي تعقيبات على هذه الاتهامات من جانب المنظمة.
ويتزامن هذا التقرير مع إعلان عدد كبير من دول العالم عن خطط استيراد اللقاح المضاد لإنفلونزا الخنازير من عدد مختلف من الدول.
فيلم درجة ثانية
ويؤكد الصحفي الأمريكي جيم ستون في التقرير الذي أعده بالتعامل مع أخصائية الأدوية دكتورة سارة ستون على أن الفيروس مركب جينيا داخل المختبرات، وأن إطلاقه تم عن عمد لتبرير التطعيم، ويذكر الصحفي: "استقبلت ما قرأت عن إنفلونزا الخنازير بقدر كبير من التشكك، فقد بدت لي كما لو كانت أحد أفلام الدرجة الثانية، حيث تبدأ القصة بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع، وهناك يصابون بالمرض، وعندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم وبذلك يبدأ الوباء في الانتشار في جميع أنحاء العالم.. قصة سينمائية لا يمكن تصديقها".
ويتابع تقريره بالتشديد على أن هناك عددا من العلماء يتشككون منذ بداية ظهور هذا المرض في وجوده في الأساس، وذهب البعض الآخر إلى التأكيد على أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة، وللأسف فإن صحة الرأي الثاني قد تأكدت.
وفي محاولة لفك الشفرة الجينية للفيروس تعجب عدد من اختصاصيي علم الفيروسات من كم الجينات التي يحملها. وكشف التحليل الدقيق أنها عبارة عن خليط من جينات الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م، بالإضافة إلى جينات من فيروس إنفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2. و تشير كل الدلائل إلى أن إنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثيا.
الماضي الأسود
ويستشهد الصحفي الأمريكي بالتاريخ الأسود لشركة باكستر، ففي فبراير 2009م قامت إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلدا أوروبيا، وكان اللقاح ملوثا بفيروس إنفلونزا الطيور H5N1 الحي، ولحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية وعينت شركة Biotest التشيكية لاختبار اللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر، والصدمة كانت عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلا، وأسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح ولحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة.
وعندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلا أن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي، ولولا تمكن التشيك ومختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى.
وعلى الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال، والأدهى من ذلك، أن باكستر لم يتم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد ارتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح، والذي يثير تساؤلات كثيرة، مثل: أية أبحاث وأية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلا؟ كيف ولماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح؟ وكيف شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة محتفظا بقوته طوال تلك الفترة؟ ولماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مساءلتها بأي شكل من الأشكال؟ وبدلا من مقاطعة الشركة ووضعها على القائمة السوداء، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد وضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير والتي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام، هل يعقل ذلك؟
المؤامرة حاضرة
وعن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم، فيقول كاتب المقال: "التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك باستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة، الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة، وفي حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير، ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم انتشار الإنفلونزا في فصل الخريف".
وعلى الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف، فإن الشركة قامت بإضافة مادة السكوالين، وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم، وينتج منها جميع الهرمونات الجنسية سواءً عند الرجل أو المرأة والمسئولة عن خصوبة الذكور والإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح، وأيضا تلعب دورا مهما في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية.
ومن المعلومات السابقة ممكن أن يستنتج القارئ أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم، وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى انخفاضها، وبالتالي تدني كل من معدل الخصوبة ومستوى الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية أي قيام الجسم بمهاجمة نفسه.
وينتج عن هذا الخلل في الجهاز المناعي العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة، التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الذكاء، إلى الإصابة بمرض التوحد (Autism) واضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة وخاصة أورام الدماغ النادرة.
تاريخ السكوالين
تم حقن مادة السكوالين للمرة الأولى في فترة حرب الخليج الأولى، وذلك ضمن لقاح الجمرة الخبيثة الذي تم تطعيم الجنود الأمريكيين ضدها، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة باسم متلازمة أعراض حرب الخليج، وبينت الدراسات والفحوصات أن 95% من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين، وأن عددا قليلا من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا، كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج.
ويثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم، وليس كلها، احتوت على السكوالين، ويثبت أيضا أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية.
وقد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5% من المجموعة التي تم تلقيحها، كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40%.
وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتا، بل إنه يهدف إلى: الهبوط بمستوى ذكاء وفكر العامة، وخفض معدل العمر الافتراضي، وخفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان، وإبادة عدد كبير من سكان العالم وبالتالي السيطرة على عدد السكان أيضا.
ولو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت، لما احتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة، ونحن نعتقد بأنه نظرا لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الاستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل يقل تدميرا عن طريق حقن الجسم بـ"المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائيا وغيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر، فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد والثقة في الهيئات والجهات الصحية والطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه، وأما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع وتفرض عليها عقوبات، وحقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية. كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير والتساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات!
ومؤخرا
أكدت صحيفة "وشنطن بوست" أن اللقاح سيحتوي أيضا على مادة الثايمروزال (Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق وهو العنصر المسئول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد (Autism) المعيق في الأطفال والأجنة، علما بأن النساء الحوامل والأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولا. وللمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا وأبنائنا بها، ومن ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر والتسبب في الأمراض الغريبة والمتلازمات العجيبة وهي منها براء!
إن منظمة الصحة العالمية جنبا إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة واللقاحات المضرة، وذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق، لكنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة، ونتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً وأحسن صحة، مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة، وبالتالي، وكما سلف الذكر، فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحا فيروسيا هجينا من صنع أيدٍ بشرية، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وصحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث، ومجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية، وبالتالي فهي متفوقة ومستعبدة للمجموعة الدنيا.
إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس في البداية بعد أن قتل قرابة 500 شخصا فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين، وما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى، وإن ما يدعو إلى التساؤل أيضا هو حث المنظمة دول العالم على اتباع حملة تطعيم جماعية وموحدة ومتزامنة ضد المرض، ونخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح وبالتالي امتناع الآخرين عن أخذه وانكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي ثمارها المرجوة.
الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجباريا بموجب قانون سنته وفرضت السجن والغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط، خاصة أن الامتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه.
ويحذر التقرير فى النهاية من أنه إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم، ضع في الاعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة! كما يجزم التقرير بأن التطعيمات لم تعد آمنة ويجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب.
هوامش ومصادر:
كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
(Tainted nightmare: Secrets of World Health Organization) الدكتورة سارة ستون Dr. Sarah Stone، Pharm-D جيم ستون ، صحافي Jim Stone، Freelance Journalist روس كلارك ، محرر
رابط المقال الأصلي: http://www.jimstonefreelance.com/squalene.html
Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من إنفلونزا الخنازير"
Mercola.com "سكوالين : و مصل إنفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
Health FreedomAlliance "اقرأ البند رقم 122 ، فإنها ترجع إلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
Rense " تقرير عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد، لمستشار وجراح المخ والأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك.
لا تنسونى من دعواتكم الطيبة
المصدر
http://www.elqemma.com/bb3/viewtopic.php?t=3852
| |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الإثنين أكتوبر 05, 2009 6:47 pm | |
| اعلن معالى وزير الصحه عدم مسؤليته تماما عن اي فرد يتلقي اللقاح لانه غير متاكد من امره انامش عارفه الكلام اللي انا هقوله ده جديد ولا بس معالي وزير الصحه اعلن عدم مسؤليته تماما عن اي فرد يتلقي اللقاح لانه غير متاكد من امره
واكد احد الاطباء في الاذاعه المصريه امس 3-10-2009 ان هذا المرض غير قاتل ويمكن معالجته بدون اي عقارات وقد اكتشف في مصر ما يقارب من 1000 حاله وقد مات منهم حالتين فقط ودعا الشعب ان لا يستجيب لاي لاقاحات وان المرض برعايه وتوعيه سيزول من نفسه مثل الالفلوزنزا العاديه ولاكن السؤال المهم
هل الشركه العالميه هي من تريد قتلنا بالمصل ام الاشاعات التي تنادي بعدم اخذ المصل؟
والناس اللي راحه الحج هتعمل ايه السعوديه قالت ان اللي مش هطعم مش هتدخله الحج السنه ديه طب نعمل ايه والله حرام
| |
|
| |
سعاد محمد عضو جديد
الابراج :
عدد المساهمات : 11 تاريخ الميلاد : 14/05/1981 العمر : 43 نقاط : 11 تاريخ التسجيل : 30/05/2010
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الأحد أغسطس 08, 2010 2:10 pm | |
| إلى الأستاذة / زينب بصراحة لا أدرى ماذا أقول فالموضوع مفزع ، وأدعو الله أن نفيق ممَّا نحن فيه، فكفانا صمتا وخنوع ، وأتمنى من الله عزوجل أن يجعلنا قادرين على أن نغير ما بأنفسنا حتى يغير الله لنا ما نحن فيه وجزاكم الله كل الخير | |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الأحد أغسطس 08, 2010 4:56 pm | |
| | |
|
| |
سعاد محمد عضو جديد
الابراج :
عدد المساهمات : 11 تاريخ الميلاد : 14/05/1981 العمر : 43 نقاط : 11 تاريخ التسجيل : 30/05/2010
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الخميس أغسطس 12, 2010 1:38 am | |
| أدعو الله عزوجل أن يعيننا على نصرة دينه ، فنعيد لبلادنا وأمتنا العربية والإسلامية مجدها وازدهارها ، وأن ينفعنا بعلماء أمتنا قبل أن نندم حيث لا ينفع الندم | |
|
| |
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
بطاقة الشخصية تربوي:
| موضوع: رد: ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) الجمعة أغسطس 13, 2010 8:51 am | |
| | |
|
| |
| ملف كامل لكابوس مروع.. أسرار منظمة الصحة العالمية فى مصل الأنفلوانزا (غاية فى الأهمية) | |
|