Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
 
الرئيسيةFace Bookأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علم كيف تحل مشاكلك بنفسك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
yasmin abd elatif
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
yasmin abd elatif


الابراج : العذراء

عدد المساهمات : 1319
تاريخ الميلاد : 27/08/1987
العمر : 37
نقاط : 1735
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

علم كيف تحل مشاكلك بنفسك Empty
مُساهمةموضوع: علم كيف تحل مشاكلك بنفسك   علم كيف تحل مشاكلك بنفسك I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2009 6:30 am

السلام عليكم وبسم ال

تعلم كيف تحل مشاكلك بنفسك
كثيرة هي المشاكل التي يتعرض لها الفرد بين الحين والآخر ، فلا يكاد يمر يوم إلا وتواجهنا فيه مشكلة سواءً كانت بسيطة يمكن حلها بسهولة ، أو معقدة تأخذ منا الكثير من الوقت والجهد والأعصاب. بعض الأشخاص يتمتع بقدرة عالية على التعامل مع مشاكله بنفسه ، لكن الأكثر لا يقوى على ذلك وأمام هذا الصنف الأخير يختلف المصير …

فإما أن يطلب من الآخرين مساعدته وهذا جيد ولا بأس به ، وإما أن يظل رهين مشاكله ، حبيس أحزانه وهمومه ، وهذا ولا شك خطأ كبير .
في هذا المقال سنحاول أن نتقدم إلى أولئك الذين لا يرغبون في تدخل الآخرين في مشاكلهم بهذه الطرقة العلمية التخلص من المشاكل مهما عظمت فما عليك إلا أن تتبع الخطوات التالية
اولا: حدد مشكلتك بدقة وبعبارات بسيطة مفهومة
قد تبدو هذه الخطوة بسيطة وسطحية ولكنها في الحقيقة مهمة للغاية فنحن كثيراً ما نندفع ونتسرع بوضع الحلول والبدائل قبل أن نحدد المشكلة بوضوح وقبل أن نحدد ماذا نريد تحقيقه من تغيير ، كما أن التحديد للمشكلة يجب أن يكون بعبارات واضحة قابلة للقياس وليس بعبارات عامة غامضة ، فمثلاً تحديد المشكلة كالتالي : أنا مكتئب !! تحديد عام وغامض ، والتحديد الأفضل كالتالي : أنا لا أشعر بلذة الحياة ، أرى الدنيا سواد ، أريد أن أكون وحدي دائماً
فمن كان عنده هذه الأشياء هو قطعاً إنسان مكتئب لكن ميزة التحديد بهذا الشكل توضح ما هو السلوك المطلوب تغييره من ناحية ومن ناحية أخرى تبين ما هو السلوك المطلوب اكتسابه وبالتالي يمكن قياس مقدار التقدم في حل المشكلة

هناك أحداث في حياتنا أدت إلى ظهور المشكلة لا بد من معرفتها لأنه بدون معرفة الأسباب الحقيقية للمشكلة لن نتمكن من حلها ، كما لا بد من النظر في الأسباب القريبة المباشرة وكذلك الأسباب البعيدة أيضاً لأن الحدث الأخير هو القشة التي قصمت ظهر البعير أما الأسباب الأخرى فهي التي مهدت للمشكلة فمن تاضروري تسجيل الأسباب فعلى سبيل المثال قد تكون الأسباب للمشكلة التي افترضناها في الخطوة الأولى كالتالي
ذنوب ارتكبتها تشعرني بالإثم والذنب
معاملة والدي لي كانت سيئة أشعرتني بالتفاهة والإهمال
فراق من أحب ( بموت أو سفر طويل ) ترك فراغاً لم أستطع التكيف معه
أنا سمين ( أو قصير أو …. ألخ ) بشكل كبير وهذا يؤثر على نفسيتي
إلى غير ذلك من الأسباب …
ثالثاً :- تعرف على العوامل المساعدة للحل وكذلك تلك التي تعيق الوصول للحل
دائماً هناك ظروف بيئية خارجية وذاتية داخلية يمكن الاعتماد عليها للمساعدة في الحل أو قد تكون عقبة في طريق الحل !! لذا لا بد من معرفة تلك المميزات المساعدة للاستفادة منها وتلك العقبات حتى نعمل على تجنبها أو إزالتها إن أمكن فعلى سبيل المثال ومتابعة للمشكلة التي افترضناها في بداية المقال يمكن تجديد العوامل المساعدة والمعيقة كالتالي
العوامل المساعدة للحل
الوضع الاقتصادي جيد يمكنني من فعل ما أريد والذهاب حيثما أريد
أنا شاب ذكي قادر على فهم الأمور وإيجاد الحلول
مللت من التعاسة والشقاء وعندي رغبة شديدة في الخروج من الأزمة
العوامل المعيقة للحل
أخي الكبير عصبي وكثير المشاكل ويشيع في البيت جواً من التوتر
والدي متزوج من اثنتين وهناك مشاكل مع زوجة أبي
أنا حساس وأسيء الظن بسرعة كما أنني عصبي ولا أتحمل أحد
رابعاً :- اقترح أكبر عدد ممكن من الحلول مهما كانت تافهة وبسيطة
في ضوء العوامل المسببة للمشكلة وبعد الأخذ بعين الاعتبار للظروف المساعدة والمعيقة للحل نقوم بوضع أكبر عدد ممكن من الحلول مهما كانت تافهة وغريبة لأننا نسمى هذه المرحلة مرحلة عصف الأفكار , فلا بد أن نطلق العنان للتفكير
خامساً :- اختر أنسب حل من بين الحلول المطروحة
هذه الخطوة من أهم الخطوات ولا بد أن يتم اختيار البديل بشكل علمي موضوعي وليس بشكل عشوائي ويكون هذا الاختيار بناءً على المعايير التالية
أن نختار الحل الذي يقضي على أسباب المشكلة
أن نختار الحل الذي يمكن تطبيقه بسهولة ويسر
أن نختار الحل الذي لا يكلفنا كثيراً في الوقت والجهد والمال ما أمكن
سادساً :- ابدأ في تنفيذ الحل المختار فوراً ودون تأخير
بعد هذه الخطوات لا بد من عدم الانتظار كثيراً لأن التباطؤ في التنفيذ قد يقتل الحل وبدون هذه الخطوة يعتبر كل ما سبق جهداً ضائعاً لا خير فيه
سابعاً :- قيم وتابع وتعرف على مقدار التحسن الذي طرأ
بعد إعطاء فرصة مناسبة لتطبيق الحل الذي تم اختياره من الضروري عمل تقييم جديد للمشكلة للتعرف على مقدار ما هو موجود منها ونسبة التقدم ، فإن كانت نسبة التقدم مقبولة فمعنى هذا أن الحل الذي تم اختياره كان حلاً سليماً وموفقاً ، وإن كان الأمر غير ذلك فهذا معناه أن الحل غير مناسب لذا لا بد من اختيار حلاً آخر وهكذا
وفي الختام نتمنى للجميع حياة هنيئة بلا مشاكل ولا توترات قدر الإمكان


http://phy-edu.net/vb/showthread.php?t=598
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




علم كيف تحل مشاكلك بنفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم كيف تحل مشاكلك بنفسك   علم كيف تحل مشاكلك بنفسك I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2009 6:39 am

علم كيف تحل مشاكلك بنفسك 336773284

والله يا جيسي اختياراتك موفقة دااااااااااااااائما
موضوع مهم جداااااااااااا
بارك الله فيك
واحب اضيف ما يلي :-

دكتور مهندس/ إبراهيم الغنام . مستشار تطوير المشروعات
هناك أربعة أساليب يتم اتباعها في اتخاذ القرارات هي:
1- الخبرة:
استخدم الخبرات السابقة،على أساس أن المشكلات الحالية تتشابه مع المشكلات السابقة.
2- المشاهدة:
التقليد وتطبيق الحلول التي اتبعها مديرون آخرون في حل مشاكل شبيهه.
3- التجربة والخطأ.
4- الأسلوب العلمي
تعريف المشكلة
المشكلة هي حالة من التباين أو الاختلاف بين واقع حالي أو مستقبلي، وهدف نسعى إلى تحقيقه. وعادة ما يكون هناك عقبات بين الواقع والمستهدف، كما أن العقبات قد تكون معلومة أو مجهولة .
الأسلوب العلمي لتحليل المشكلات
1- إدراك المشكلة
ظهور أعراض مرضية يلفت النظر إلى وجود خلل في يستوجب التحليل وسرعة الدراسة . أي أن آلية تحليل وحل المشكلات تبدأ بناء على ظهور مظاهر خلل يستوجب الانتباه.
أن تعريف المشكلة هو وجود انحراف عما هو مخطط . ومثلما تدرك الأم بوجود مشكلة لطفلها عند ظهور أعراض مرضية له مثل ارتفاع درجة الحرارة ،كذلك يدرك الفرد أن بوادر مشكلة معينة ستلوح في الأفق فتبدأ بتحليلها والتعامل معها .
وأهمية الخطوة الأولى تكمن في أن عدم الاهتمام بالأعراض و بالتالي عدم إدراك المشكلة قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة تتمثل في عدم قدرة الإدارة على التعامل مع المشكلات المحيطة لأنها لم تستعد لها جيدا .
2- تعريف المشكلة
علاج والتعامل مع الأعراض لا يؤدي إلى الشفاء التام ، لذا يجب أولا التعرف على هوية المشكلة ، أي سبب الأعراض .
والأسلوب العلمي لذلك هو تشخيص المشكلة بتتبع أسبابها و ظروف حدوثها و معدل تكررها وصولا إلي الأسباب الحقيقية التي أدت لظهور الأعراض المرضية. ومن هذا المنطلق يمكن تحديد المشكلة الحقيقية تحديدا دقيقا .
على سبيل المثال فمشكلة تكرر تغيب تلميذ عن المدرسة أو الجامعة تعالج بشكل أفضل عند معرفة الأسباب التي تجعله لا يحب المدرسة، و مشكلة تبديد الطفل لمصروفه لا تحل بمضاعفة المصروف ولكن بدراسة أسباب هذا الإنفاق.
و يجب في هذه المرحلة تحديد إطار زمني لحل المشكلة و البدء في تنفيذ الحلول
3- جمع المعلومات الضرورية
في هذه المرحلة يتم جمع جميع البيانات والمعلومات التي قد تساهم في تفهم جوانب المشكلة وإبعادها وفي نفس الوقت تساهم في حلها ولا تقتصر عملية جمع البيانات والمعلومات على مرحلة من المراحل بل تتم في جميع مراحل تحليل وحل المشكلات.
 ما هي العناصر الأساسية التي تتكون منها المشكلة ؟
 أين تحدث المشكلة ؟
 متى تحدث المشكلة ؟
 كيف تحدث المشكلة ؟
 لماذا تحدث المشكلة بهذه الكيفية وهذا التوقيت ؟
 لمن تحدث هذه المشكلة ؟
 لماذا تحدث المشكلة لهذا الشخص بالذات ؟
4- تحليل المعلومات
يتم في هذه المرحلة تكامل المعلومات التي جمعها في الخطوة السابقة وذلك لوضعها في إطار متكامل يوضح الموقف بصورة شاملة .
وتحليل المشكلة يتطلب الإجابة على الأسئلة التالية :-
 ما هي العناصر التي يمكن والتي لا يمكن التحكم فيها لحل المشكلة ؟
 من يمكنه المساعدة في حل تلك المشكلة ؟
 ما هي آراء واقتراحات الزملاء والمرؤوسين لحل تلك المشكلة ؟
 ما هي آراء واقتراحات الرؤساء لحل تلك المشكلة ؟
 ما مدى تأثير وتداعيات تلك المشكلة ؟
5- وضع البدائل الممكنة
تعرف هذه المرحلة بأنها المخزون الابتكاري لعملية حل المشكلات ، حيث أنها تختص بإفراز أكبر عدد للأفكار مما يؤدي إلى تعظيم احتمالات الوصول إلى الحل الأمثل .
 حصر جميع البدائل التي نري أنها يمكن أن تحقق الهدف
 الابتكار و الإبداع في طرح البدائل
 تحليل مبدئي لإمكانية التنفيذ
 استبعاد البدائل فقط التي يتم التأكد من عدم قابليتها للتنفيذ
 التوصل إلي البدائل القابلة للتنفيذ
6- تقييم البدائل
 تهدف هذه المرحلة الي اختيار البديل الأمثل.
 مراجعة الهدف من حل المشكلة.
 وضع معايير للتقييم.
 وضع أولويات و أوزان نسبية للمعايير.
 دراسة كل بديل وفقا للمعايير الموضوعة.
 التوصل إلي البديل الذي يحقق أفضل النتائج ” البديل الأنسب“.
7- تطبيق البديل الأنسب
الطريق الوحيد لمعرفة درجة فعالية البديل والمحك الوحيد له هو وضعه موضع التنفيذ الفعلي.
ويشمل التطبيق كل التعديلات الضرورية من إعادة التخطيط والتنظيم وكذلك كل الإجراءات والمتغيرات التنفيذية .
وللتطبيق الفعال يجب وجود خطة تنفيذية تفصيلية لتنفيذ دقائق العمل بفاعلية .
والخطة التنفيذية يجب أن تشمل ما يلي :
 تحديد مراحل التنفيذ والخطوات في كل مرحلة بالتوالي .
 تحديد توقيتات تنفيذ الخطوات والمراحل عن طريق Milestone Chart
 تحديد من سيقوم بتنفيذ كل خطوة من الخطوات .
 تحديد من سيراقب على التنفيذ .
8- تقييم النتائج
تعتمد مرحلة التنفيذ على المعلومات المرتدة عن التنفيذ في الجوانب التالية ؟
 هل أنتج البديل المخرجات المطلوبة في التوقيتات المتوقعة و بالكيف المطلوب ؟
 وتمتد عملية التقييم لتشمل الجوانب التالية :
o درجة تحقيق الأهداف.
o التقييم الذاتي للأداء
o التداعيات الغير متوقعة لتنفيذ البدائل .
بعد تجميع هذه العوامل للوصول إلى رؤية شاملة لتقييم البديل و في حالة وجود تقييم سلبي ، يتم الرجوع إلى الخطوة الأولى .

علم كيف تحل مشاكلك بنفسك 987580957
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




علم كيف تحل مشاكلك بنفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم كيف تحل مشاكلك بنفسك   علم كيف تحل مشاكلك بنفسك I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2009 6:40 am

مثال عملي
أنا طالبة بالثانوية العامة وحاصلة علي مجموع 95% أدبي و لا أستطيع تحديد الكلية التي أتقدم إليها،فهل يمكن أن يساعدني إتباع الأسلوب العلمي في حسم ترددي و اختيار الكلية الملائمة؟

1- إدراك المشكلة
إن الموضوع هنا هو الرغبة في اتباع الأسلوب العلمي لاتخاذ القرار لتحديد أي كلية يتم الالتحاق بها.

2- تعريف المشكلة
الوصول إلي تحديد الكلية التي يتم الالتحاق بها في العام الدراسي القادم و الزمن المحدد للوصول الي القرار هو 15 يوما وذلك لإمكانية التقديم لمكتب التنسيق.

3- جمع المعلومات الضرورية
هل توجد شروط التحاق جغرافي، أو شروط خاصة للقبول بالجامعات؟.

ما هي الكليات التي تقبل مجموع 95% أدبي في النطاق الجغرافي لسكني؟.

ما هي الكليات التي تقبل مجموعي في المحافظة. طبيعة الدراسة، فرص العمل بعد التخرج، ظروف العمل.

ما هي الكليات التي تقبل مجموعي في الجمهورية. ظروف الإقامة و السفر و التكاليف.

ما هي الكليات التي يمكن الالتحاق بها في الخارج . ظروف الإقامة و التكاليف.

4- تحليل المعلومات
يتم في هذه المرحلة تكامل المعلومات التي جمعها في الخطوة السابقة وذلك لوضعها في إطار متكامل يوضح الموقف بصورة شاملة .

و يمكن أن يكون ذلك في تجميع و تصنيف المطبوعات المتعلقة بهذه الكليات، أو في صورة قوائم أو جداول تبين أسماء الكليات المتاحة، مصنفة جغرافيا، و الظروف المتعلقة بكل منها من خبث التكاليف و الشروط و المزايا و العيوب المتوقعة.

5- وضع البدائل الممكنة
تعرف هذه المرحلة بأنها المخزون الابتكاري لعملية حل المشكلات ، حيث أنها تختص بإفراز أكبر عدد للأفكار مما يؤدي إلى تعظيم احتمالات الوصول إلى الحل الأمثل .

حصر جميع الكليات التي نري أنها يمكن أن تحقق أهدافي
تحليل مبدئي لإمكانية تحمل ظروفها و تكاليفها
استبعاد الكليات فقط التي يتم التأكد من عدم تحمل ظروفها أو تكاليفها
التوصل إلي الكليات التي يتم المفاضلة بينها
6- تقييم البدائل
تهدف هذه المرحلة الي اختيار البديل الأمثل.
وضع معايير للتقييم.
وضع أولويات و أوزان نسبية للمعايير.
دراسة كل بديل وفقا للمعايير الموضوعة.
التوصل إلي البديل الذي يحقق أفضل النتائج ” البديل الأنسب“.
الكليات المقترحة : الإعلام القاهرة - آداب الزقازيق – تجارة إسكندرية.
معايير التقييم:-
فرص العمل المتاحة بعد التخرج – سهولة المقررات – نسب النجاح العامة في البكالوريوس – وجود أصدقاء لي في نفس الكلية – المواصلات – تكاليف الإقامة:

وضع أولويات و أوزان نسبية للمعايير:

فرص العمل المتاحة بعد التخرج ( 9 )
سهولة المقررات ( 7 )
نسب النجاح العامة في البكالوريوس ( 5 )
وجود أصدقاء لي في نفس الكلية ( 4 )
المواصلات ( 4 )
تكاليف الإقامة ( 3 )

معايير التقييم

معايير التقييم

معايير التقييم


مثال عملي
لدي 3 فرص لزيادة دخلي في عمل مسائي، الأولى نظير أجر ثابت 200 جنيه شهريا، و الثانية مقابل بأجر متغير 10 جنيهات عن كل عميل أقوم بخدمته، و الثالثة أيضا بأجر متغير 8 جنيهات عن كل عميل.

وسبب حيرتي أنني سألت زملائي عن عدد العملاء المتوقع في حالة الأجر المتغير، فأخبروني أن العملين شديدي التقلب، إلا أن الثالث أفضل من الثاني.

بالنسبة للعمل الثاني، يتراوح عدد العملاء المتوقع بين 5 في حال ركود العمل، 25 إذا كان متوسطا، 45 إذا كان نشطا.

بالنسبة للعمل الثالث، يتراوح عدد العملاء المتوقع بين 4 في حال ركود العمل، 35 إذا كان متوسطا، 55 إذا كان نشطا.

كيف يمكنني اتخاذ القرار، وهل هناك معلومات أخري أتحرى عنها للوصول إلي قرار بهذا الشأن؟

السؤال الهام هنا هو ما هي احتمالات نشاط أو ركود العمل؟

ويتم ذك إذا أمكن لأصدقائك الإجابة علية مباشرة في صورة : 20% احتمال ركود، 30% احتمال اعمل متوسط، 50% احتمال العمل نشطا.

أو يتم السؤال عن فترة زمنية معينة مثل الخمسة أشهر الأخيرة، و بالتالي يتم الوصول إلي نتيجة مشابهة للصورة السابقة.

نفترض وصولنا للبيانات التالية

البيانات التى تم الوصول اليها


القيمة المتوقعة للعمل الثاني
= 20% * 5 + 30% * 25 + 50% *45 = 31 عميلا

الأجر = 10 * 31 = 310 جنيها

القيمة المتوقعة للعمل الثالث
= 30% * 4 + 30% * 35 + 40% *55 = 34 عميلا

الأجر = 8 * 34 = 272 جنيها

و بمقارنتهم بالعمل ذو الدخل الثابت 200 جنيها، نجد أن العمل الثاني هو أفضل الحلول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




علم كيف تحل مشاكلك بنفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم كيف تحل مشاكلك بنفسك   علم كيف تحل مشاكلك بنفسك I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2009 6:41 am

مثال عملي
لدي اشتراك موبايل بنظام الكارت، و قد أصبحت بعد أن التحقت بالعمل أحتاج لإجراء العديد من المكالمات، فهل نظام الاشتراك الشهري هو الأفضل لي؟

تكاليف الكارت
1.75 جنيها للمكالمة و 30 جنيها رسوم كل 3 شهور

تكاليف الاشتراك
0.50 جنيها للمكالمة و 60 جنيها رسوم كل شهر

المطلوب التوصل الي عدد المكالمات (س) التي إذا زادت عنها مكالماتي الشهرية يكون الأفضل لي الاشتراك في نظام الاشتراك الشهري، أما إذا كانت مكالماتي أقل منها، فيكون الأفضل البقاء علي نظام الكارت.

تكاليف س من لمكالمات في نظام الكارت
1.75 * س + 10 جنيهات

تكاليف س من لمكالمات في نظام الاشتراك
0.5 * س + 60 جنيهات

نقطة السواء
1.75 * س + 10 جنيهات = 0.5 * س + 60 جنيهات

1.75 * س - 0.5 * س = 60 - 10

1.25 س = 50

س = 50 / 1.25 = 40

ويكون 40 مكالمة شهريا هي النقطة التي تتساوى عندها تكاليف النظامين، وإذا زادت مكالماتي المتوقعة عن 40 مكالمة شهريا يكون الأفضل اختيار نظام الاشتراك.

مفهوم المشكلة
هي حالة من عدم الرضا أو التوتر تنشأ عن إدراك وجود عوائق تعترض الوصول إلي الهدف أو توقع إمكانية الحصول علي نتائج أفضل بالاستفادة من العمليات والأنشطة المألوفة علي وجه حسن وأكثر كفاية .

ويمكن تعريف المشكلة من منظور آخر علي أنها نتيجة غير مرضية أو غير مرغوب فيها تنشأ من وجود سبب أو عدة أسباب معروفة أو غير معروفة تحتاج لإجراء دراسات عنها للتعرف عليها حتى يمكن التأثير عليها، كما تختلف المشكلات من حيث درجة حدتها أو تأثيرها.

أساليب حل المشكلات
أن محاولة حل مشكلة من المشكلات عبارة عن إزالة حالة عدم الرضا والتوتر التي حدثت وفي هذا المجال هناك أكثر من أسلوب قد يتبع :-

أسلوب سلبي : من خلال الهروب من الموقف كله .

أسلوب التجربة والخطأ : باستدعاء بعض الخبرات السابقة .

أسلوب التجزيء : أي إيجاد احتمالات تدخل فى أجزاء متتالية بحيث يؤدي الانتهاء من جزء أو مرحلة منها إلي الانتقال للجزء أو المرحلة التالية حتى اتخاذ القرارات .

التردد فى اتخاذ القرارات
ينشأ التردد من عدة حالات : -
عدم القدرة علي تحديد الأهداف التي يمكن أن تتحقق باتخاذ القرار. إن عدم وضوح الأهداف يجعل صورة الموقف متـأرجحة .
عدم القدرة علي تحديد النتائج المتوقعة لكل بديل.
عدم القدرة علي تقييم المزايا المتوقعة والعيوب المتوقعة للبدائل المختلفة مما يخلق حالة عصبية يصحبها تردد.
ظهور بدائل أو توقعات لم تدرس فى المرحلة الأخيرة من مراحل اتخاذ القرار.
قلة خبرة متخذ القرار ومرانه واعتقاده بأن القرار يجب أن يكون مثالياً 100 % بمعني عدم وجود أية عيوب للبديل الذي وقع عليه الاختيار .
تقليل التردد فى اتخاذ القرارات
لكي يقل " التردد " فى اتخاذ القرار يجب أن يؤخذ فى الاعتبار أن :-

كل قرار يجب أن يساهم فى فى تحقيق الأهداف.
إن التبسيط الزائد عن الحد – بعدم إدخال الأشياء غير المحسوسة أو عدم دراسة أثر الانفعالات العاطفية يعتبر من طبيعة المشكلة ويزيد من التردد لذلك من الضروري إعطاء أهمية للشعور والانفعالات والعواطف بالإضافة إلي الأشياء الظاهرة الملموسة أو الممكن الاستدلال بها عقلياً .
ليس من الممكن إرضاء كل الناس فمعظم القرارات لا يمكن أن ترضي كل الناس فلابد – فى كل قرار – من أشخاص غير راضين عنه وهم يحاولون دائماً انتقاد القرار بعد إصداره ومن المهم علي متخذ القرار فى هذه الحالة أن يشرح ظروف القرار ويحاول كسب تعاون الجميع .
لماذا لا يتخذ المديرون قرارات رشيدة ؟
العجز عن تحديد المشكلة تحديداً واضحاً أو عدم قدرته علي التمييز بين المشكلة السطحية والمشكلة الحقيقية فإذا حدث ذلك فإن النتيجة المتوقعة هي الحصول علي ( الإجابة الصحيحة للمشكلة الخاطئة ) أي قرار حل صحيح لمشكلة أخري غير تلك المشكلة التي يريد متخذ القرار حلها .
العجز عن الإلمام بجميع الحلول الممكنة للمشكلة وهذا غالباً ما يؤدي إلي اختياره حلاً أقل قيمة من الحل الذي لم يعرفه فإذا اتخذ القرار دون دراسة جميع الحلول وكان بين الحلول التي لم تدرس حل أمثل كان القرار غير رشيد نسبياً لوجود حل أحسن لم ينتبه إليه .
العجز عن القيام بعملية تقييم مثلي بين البدائل بسبب التزامه بارتباطات سابقة وهذا ما يطلق عليه( التكاليف الغارقة Sunk Costs ) فاستثمار مئات الألوف من الجنيهات فى آلات ثقيلة لصنع السيارات يقلل من فرص الاختيار أمام مدير المشروع فى حالة ما إذا أراد تغيير نوع السلعة فى إنتاج سلعة أخري مثلاً وبالمثل يمكن القول إن المهندس الذي قضي عشرين عاماً فى أعمال هندسية يجد من الصعوبة تغيير اتجاهه ليكون محامياً أو طبيباً بسبب التكاليف التي دفعها والتي لا يمكن استردادها ( سواء كانت هذه التكاليف مادية فى شكل أموال أو معنوية فى شكل خبرات واستعدادات نفسية ) .
إن الفرد مقيد فى اتخاذه للقرارات بمهاراته وعاداته وانطباعاته الخارجة عن إرادته وعلي هذا فتصرفاته تكون محدودة ومتأثرة بقدرته الفكرية أو اليدوية أو قوته العضلية أو الجسمانية .
إن الفرد محدود بقيمه الفلسفية والاجتماعية والأخلاقية فنجد بعض متخذي القرارات يركزون اهتمامهم علي الاعتبارات الاقتصادية والمالية ويعتقدون أن الناحية المالية يجب أن تأخذ الاعتبار الأول بينما يميل البعض الآخر إلي التركيز علي النواحي الإنسانية ونجد البعض الآخر يميل بطبيعته إلي القيم الروحية والدينية كما نري البعض يؤثر ناحية الجمال والفن ومن ناحية أخري فإذا كان متخذ القرار مخلصاً للمنظمة التي يعمل بها فإنه يتخذ قرارات فى حدود أهداف المنظمة أما إذا كان إخلاصه ضعيفاً فإن أهدافه الشخصية ودوافعه ستطغي فى اتخاذ القرارات .
إن الفرد مقيد فى اتخاذه للقرارات بمعلوماته وخبرته عن الأشياء التي تتعلق بوظيفته سواء أكانت هذه المعلومات تم إيصالها إليه بقنوات الجهاز التنظيمي .
إن عنصر الوقت غالباً ما يسبب ضغطاً علي متخذ القرار فغالباً ما لا يكون هناك وقت كاف لدراسة مختلف البدائل وفحص النتائج المترتبة علي كل بديل خصوصاً وإنه من الضروري اتخاذ القرار فى الوقت الملائم .
الأخطاء الشائعة فى صناعة القرارات
عدم إدراك المشكلة لعدم وجود إطار عن الأوضاع المثلي .
التشخيص السيئ للمشكلة لعدم معرفة الوضع الأمثل .
الفشل فى توليد بدائل جديدة والاكتفاء بقبول الحلول التقليدية المعروفة .
الفشل فى تقييم البدائل تقييماً دقيقاً والفشل فى تحديد معايير لاختيار البديل الأمثل .
تأثر صانع القرار بتركيبه السيكولوجى فى صناعة القرار دون دراسة موضوعية لنتائج هذا القرار .
ضعف قدرة صانع القرار فى الاعتراف بالضغوط الاجتماعية والأعراف والتقاليد وسوء التصرف فى عمل أوضاع متوازنة بين ما يتطلبه القرار وما يفرضه المجتمع من ضغوط وأعراف وتقاليد .
عدم إشراك صانعي القرارات المسئولين والمرتبطين بالمشكلة بأولئك الذين سيتأثرون بالحلول المتوقعة للمشكلات .
الفشل فى وضع خطة عمل لتنفيذ القرار أو فى متابعة تنفيذ القرار .
elmasder
http://www.kenanaonline.com/page/4220
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علم كيف تحل مشاكلك بنفسك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعلم كيف تحل مشاكلك بنفسك
» ازاى تحل مشاكلك
» يموت قلبك ...عندما تكثر مشاكلك وهمومك
» ثق بنفسك تكن مبدعا
» أعمل رف بنفسك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي :: قسم الصحة النفسية Mental Health Department-
انتقل الى: