Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
 
الرئيسيةFace Bookأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دراسات لمنخفضي التحصيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MARWA ELBAHI
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
MARWA ELBAHI


الابراج : الجوزاء

عدد المساهمات : 789
تاريخ الميلاد : 10/06/1985
العمر : 39
نقاط : 1087
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

دراسات لمنخفضي التحصيل Empty
مُساهمةموضوع: دراسات لمنخفضي التحصيل   دراسات لمنخفضي التحصيل I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 21, 2009 4:43 pm

أ- دراسات لمنخفضي التحصيل :


size=24]1- دراسة ميريل Merrell 1990م (82 :296-305)
هدفت الدراسة إلي التمييز بين منخفضي التحصيل Low Achieving و منخفضي القدرة Disabilities ، وطبقت الدراسة علي عينة من 93 من منخفضي التحصيل ، و152 من منخفضي القدرة ، وتوصلت الدراسة إلي وجود فروق بين خصائص منخفضي التحصيل ومنخفضي القدرة ، فقد وجدت فروق في مكونات بطارية وودك-جونسون Woodk-Johnson للقدرة المعرفية في المعرفة السابقة القصيرة والمعرفة الموجزة والقدرة اللفظية واللغة المسموعة وسرعة الإدراك البصري و التذكر بينما لم تكن الفروق دالة إحصائيا في التبرير لصالح مجموعة الطلاب منخفضي القدرة ، و جاءت الفروق في بطارية Woodk-Johnson لقياس الاستعداد الأكاديمي والتحصيل في الاستعداد للقراءة و الرياضيات وكتابة اللغة ، والمعرفة ، والقراءة والمهارات لصالح مجموعة منخفضي القدرة .

2- دراسة بيلي Bailey 1992م (28 :3849-3850) :
هدفت الدراسة إلي تحديد أثر تدريس الرياضيات باستخدام الكمبيوتر التعليمي CAI والتدريس بدون الكمبيوتر المساعد التعليمي ، وطبقت الدراسة علي 46 تلميذاً من تلاميذ الصف التاسع منخفضي القدرة و تلاميذ من الصف الثامن تقع درجاتهم بين %1 إلي 30 % و تم تقسيم الطلاب لمجموعتين ، وتم التدريس للمجموعة الضابطة بواسطة مدرس بالعرض المباشر ، بينما درس للمجموعة التجريبية مدرس آخر مع الاستعانة بالكمبيوتر المساعد التعليمي و تم استخدام برامج التدريب والمران وبرامج المحاكاة والألعاب الكمبيوترية ، ودلت النتائج علي وجود فروق دالة إحصائيا في تحصيل الرياضيات لصالح المجموعة التجريبية ، و لم تظهر فروق دالة بين درجات المجموعتين في الحسابات و المفاهيم و حل المشكلات .
3- دراسة برش Brush 1996م (39 :2595):
هدفت الدراسة إلي تحديد ما إذا كان دمج استراتيجيات التعلم التعاوني المتكاملة مع نظام تعليم ILS تؤدي إلي إنجازات gains أكاديمية إيجابية أو منجزات اجتماعية لدي الطلاب مرتفعي التحصيل و الطلاب منخفضي التحصيل ، وتحديد آي نوع من التعلم التعاوني يؤدي إلي تحصيل أكثر من الأسلوب الآخر و تم جمع بيانات عن تحصيل تلاميذ الصف الخامس في الرياضيات بمدارس تم اختيارها قبل التجربة ، و شملت عينة البحث تلاميذ من تلاميذ الصف الخامس في المدرسة الابتدائية ، وتم تقسيمهم لمجموعتين إحداهما عالية التحصيل والأخرى منخفضة التحصيل ، ثم تم تقسيم المجموعتين إلي ثلاث مجموعات هي : مجموعة الأزواج المتغايرة Heterogeneous ، ومجموعة الأزواج المتجانسة والمجموعة الضابطة ، وتم توزيع الطلاب في المجموعة المتجانسة عشوائياً ، كما تم التوزيع في المجموعة المتغايرة فقد تم التخصيص عشوائياً ، وقد درس طلاب المجموعات الثلاث بالكمبيوتر مقدمة من نظام ILS بطريقة فردية واستمر العمل لمدة 11 أسبوعًا، ودلت النتائج علي أن نظام ILS مع استراتيجيات التعلم التعاوني يسهل عمليات التعليم ، حيث أدي الطلاب يشكل أفضل في الاختبارات القياسية بعد تكملة أنشطة مجموعتي التعلم التعاوني مع الكمبيوتر ، وكانت اتجاهات الطلاب وسلوكهم إيجابيًا نحو أنشطة الرياضيات والكمبيوتر عندما يعمل الطلاب في مجموعات تعاونية.

4-دراسة الين Alen 1996م (26 : 3488) :
هدفت الدراسة إلي تقصي استراتيجيات التعليم العلاجي المستخدمة لمتعلمي الرياضيات من نوع vulnerable learners حساس– تحصيلهم للرياضيات محدود – بالمدرسة المتوسطة ، وطبقت الدراسة علي 10 مدرسين من مدرسي المدارس urban المدنية ، و توصلت الدراسة إلي أن التدريس العلاجي يعتمد علي الكمبيوتر أو الآلة الحاسبة اليدوية عندما نتعامل مع الطالب المحدود التحصيل في الرياضيات ، كما أن المدرسين ساعدوا الطلاب في أنشطة عديدة ، وكانت الأنشطة هي مراجعة المهارات الحسابية و حل المشكلات اللفظية والعمليات الأساسية وتركيب أنظمة الأعداد ، والمفاهيم الهندسية ، و مجموعات العدد Number Sets .
5- دراسة يانج Yang 2003 ( 96 :4275-4276) :
هدفت الدراسة إلي دراسة أثر استراتيجيتين : الأولي ترتكز علي استراتيجية حل المشكلات والثانية استراتيجية التنقيب Heuristic علي التحصيل والتعميم في حل المشكلات الرياضية واختبار الإدراك الذاتي لحل المشكلات الرياضية قبل التدريس وبعده وشارك في الدراسة 22 طالبًا من طلاب الصف الثاني المتوسط لديهم ضعف ومشكلات في الرياضيات ، وأشارت النتائج إلي أن المجموعة الأولي تفوقت علي المجموعة الثانية .

- دراسات حول صعوبات التعلم في الرياضيات :
1 -دراسة هيت Hett 1989م (59) :
هدفت الدراسة لتقصي أثر استخدام أربع استراتيجيات لتدريس الرياضيات والدراسات الاجتماعية علي التحصيل لدي الطلاب الذين يواجهون صعوبات في التعلم من الصفوف الرابع والخامس والسادس ، والاستراتيجيات هي :
1- مشاركة الطلاب في الأهداف التعليمية .
2- وتقديم التغذية المرتدة .
3- وتقديم مراجعة يومية لربط المفاهيم والمبادئ التي تم دراستها في الدرس .
4- استخدام التقويم البنائي لتحديد صعوبات التعلم واتباع إجراءات علاجية .
ودلت النتائج علي أن استخدام الأهداف التعليمية ، ومراجعة الدروس ، والاختبارات البنائية هي إجراءات تعليمية هامة وترتبط بتحصيل الطلاب .
2 - دراسة بوتج وهاسلبرنج Bottge& Haselbring 1993 (35: 71-86):
هدفت الدراسة لمقارنة مدخلين لتدريس المسائل الرياضية المركبة والحقيقية ـ للبالغين في فصول الرياضيات العلاجية ، وطبقت الدراسة علي 36 من الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم في الرياضيات ، واستخدمت الدراسة مدخلين هما : مسائل علي جهاز الفيديو ديسك Videodisc و طريقة حل المشكلات ، وقد أشارت النتائج لتحسن أداء الطلاب في المجموعتين ولكن مجموعة الفيديو ديسك أدت بشكل أفضل الاختبار البعدي للمشكلات المفاهيمية .

3- دراسة جتندرا و دبيبي وجونز& DiPipi & Jones Jitendra 2002م(67 )
وأجري جتندرا و دبيبي وجونز دراسة استكشافية لتقصي أثر اسكيما لحل المشكلات الرياضية لأربع طلاب من طلاب المرحلة المتوسطة لديهم ضعف تعليمي ومستوي تحصيلهم منخفض في الرياضيات وتم التأكيد علي المعالجة والتعميم والحجة باستخدام استراتيجيتين (الادراك المفاهيمي conceptual understanding والفهم الإجرائي procedural understanding ، وأشارت النتائج إلي فاعلية الاسكيما فعالة في رفع عدد المحاولات الصحيحة لحل مسائل الضرب والقسمة للطلاب الأربعة .

وذكر وودوارد Wooward 2002م ( 95 :89-101) أن طريقة العرض المباشر تتبع النظرية السلوكية وأنه حدث توجه للمداخل البنائية للتعلم في التسعينات من القرن الماضي ومع ذلك فتحليل المهمة – السلوكي – لا يزال مستخدمًا ، والواقع أن معايير NCTM لها أرضية معرفية وبنائية ، وقد جادلت تارفر Tarver 1996م بأن البنائية مكافئة للتعلم بالاكتشاف ، وأنها –كمدخل تربوي- سببت فشلاً للطلاب منخفضي القدرة ، وذكرت بأن العرض المباشر مدخل أكثر فعالية للطلاب منخفضي القدرة الرياضية ، وشكل ذلك نقطة معارضة للبنائية ، ولكن هناك من اعتبر أن المدخل التقليدي أكثر توافقاً مع البنائية وميزوا بين البنائية التي تؤكد علي تحديد الطفل والاكتشاف الموجه والبنائية التي تؤكد علي تقديم المهارات والتدريب الموجه ، وقد ذكر برانسفورد Bransford 1999م "أن هناك فهمًا خاطئًا للنظريات البنائية للمعرفة وخاصة مبدأ "استخدام المعرفة الموجودة أو السابقة لبناء معرفة جديدة" وهو أن المدرسين لا يخبرون الطلاب أى شئ مباشرة ، وبدلا من ذلك يجب أن يتيحوا للطلاب بناء معرفتهم بأنفسهم ، وقد حاول جيرستين وباكر Gersten & Baker 1998م دمج النماذج البنائية والسلوكية ، واقترحوا أن الطرق السلوكية مثل العرض المباشر يقدم المهارة الضرورية لحل المشكلة .
ومن توصيات NCTM 2000م (عن 32: 16-23) "أنه يجب أن تتاح الفرصة لكل الطلاب لحل مشكلات رياضية معقدة وذات معني ، وأن التعلم يجب أن يسهل ويحسن حل المشكلات لدي الطلاب منخفضي القدرة الرياضية ، ويجب أن ينعكس معناه خارج المدرسة" ، ويوصي بوتاج بالتوصيات التالية لتحسين التدريس للطلاب منخفضي القدرة الرياضية :
1- تقديم مشكلات ذات معني وترتكز علي معرفة الطالب السابقة .
2- مساعدة الطلاب ليحققوا الثقة بالنفس بإتاحة الفرصة للعمل من خلال اختبار الحل من خلال العمل في مجموعات صغيرة.
3- اتاحة الفرصة للطلاب لتطبيق معارفهم في تدريبات جديدة .
4- أن يقود التدريس مدرسون ذوو خبرة .
5- رفع حد التوقعات من جانب المدرس بالنسبة للطلاب .
6- الاستمرار في التأكيد علي المهارات الأساسية (الحسابات ، والمسائل اللفظية) .
فيما يلي جداول تلخص بعض الدراسات التي أجريت علي الطلاب منخفضي التحصيل :
وفي المملكة العربية السعودية (10) أنشأ قسم يسمي بقسم التربية الخاصة ، وتم انشاء مراكز صعوبات تعلم بـ 52 مدرسة ، وهدف الي :
- تقديم الخدمات التربوية الخاصة للأطفال الذين لديهم صعوبات تعلم من خلال اكتشافهم وتشخيصهم .
- توعية وإرشاد مديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور والطلاب بأهمية برنامج صعوبات التعلم وإبراز جوانبه الايجابية .
- تقديم الاستشارة التربوية لمعلمي المدرسة التي تساعدهم في تدريس بعض الطلاب الذين يتلقون التدريس داخل الفصل العادي .
- تقديم إرشادات لأولياء الأمور للتعامل مع الطلاب بالمنزل .
وكان من مهام معلم صعوبات التعلم :
- القيام بعمليات التشخيص والتقويم لتحديد صعوبة التعلم .
- إعداد وتصميم البرامج التربوية الفردية التي تتلاءم مع خصائص واحتياجات كل طالب .
- تقديم المساعدة الأكاديمية والنمائية لطلاب ذوي صعوبات التعلم حسب طبيعة احتياجاتهم من خلال غرفة المصادر التعليمية بالمدرسة .
- تبادل المشورة مع معلم الفصل العادي في الأمور التي تخص طلاب صعوبات التعلم مثل :
‌أ- طرق التدريس .
‌ب- الاستراتيجيات التعليمية .
‌ج- أساليب التعامل مع الطالب .
‌د- أساليب تأدية الامتحانات .
وعرف الطالب الذي يعاني من صعوبات تعلم بأن لديه تباينًا واضحًا بين مستوى قدرته ومستوي تحصيله في أحد الجوانب التالية :
(التعبير الشفهي ، الإصغاء ، والاستيعاب اللفظي ، الكتابة ، القراءة ، استيعاب المادة المقروءة ، العد والاستدلال الرياضي ) وأن يكون لديه اضطراب في إحدي العمليات الذهنية مثل (الذاكرة ، الانتباه ، التفكير والإدراك) .
أما صعوبة التعلم فعرفت بأنها حالة تدن مستمر في التحصيل الدراسي للطالب عن أقرانه في الصف الدراسي ، رغم أن قدرته العقلية عادية أو فوق العادية ، ولا يكون السبب المباشر في ذلك وجود إعاقة سمعية أو بصرية أو حركية أو صحية أو اضطراب سلوكي أو ظروف أسرية أو اجتماعية أو بيئية ، علماُ بأن أى من هذه الحالات المستثناه قد تكون مصاحبة لصعوبات التعلم .




ول رقم (5)
دراسات استخدمت الكمبيوتر
م اسم صاحب الدراسة العينة الاستراتيجيات النتائج
18- Gleason & Boriero * 1990 19
(الصف:6 ،7،8)
8 طالبات
11 طالبًا تعلم تحت توجيه المعلم لمدة 30 دقيقة يوميا كلتا المجموعتين انتقل اثر التعلم لديهم لمواقف مقلدة وظهر تحسن بين الاختبارين القبلي والبعدي.
19- Shiah & Fulk * 1995 30 طالب وطالبة
متوسط ذكاءهم 84.17 قسموا لثلاث مجموعات رسوم متحركة وثابتة وتضمن العرض (القراءة- التفكير – الكتابة – التنفيذ – العنونة – التحقق ) وتم مقارنة الصور الثابتة والمتحركة مع وبدون الخطوات السابقة ، وتضمن المحتوي مسائل لفظية تتضمن جمعًا من خطوة واحدة وطرحًا من خطوة واحدة لا يوجد انتقال لأثر التعلم من الكمبيوتر الي الورقة والقلم ، ووجد تحسن في التحقق بعد أسبوع ، وقد تحسن أداء الطلاب في كل المجموعات ، وأظهرت النتائج استمتاع الطلاب بالدراسة عن طريق الكمبيوتر
* وردت بعض الدراسات في تصنيف أجراه جتندرا Jitendra المرجع رقم (65
)[/size
]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسات لمنخفضي التحصيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي :: قسم الصحة النفسية Mental Health Department-
انتقل الى: