معرض التأريخَ: طريقة إبداعية لتعليم التأريخِ تَستعملُ أدبَ الأطفالَ THE HISTORY FAIR: AN INNOVATIVE METHOD OF TEACHING HISTORY USING CHILDREN'S LITERATURE

THE HISTORY FAIR: AN INNOVATIVE METHOD OF TEACHING HISTORY USING CHILDREN'S LITERATURE.

A teaching method which involves children's literature and is consistent with research findings on the history education of elementary school students is the "history fair." A seven-week unit created by a fifth grade teacher to teach research skills, the history fair illustrates the connection between historical fiction and non-fiction and challenges students to demonstrate their learning in a public forum as they become experts on topics that interest them (Nelson & Nelson 1994).

To develop student expertise, the teacher emphasizes historical fiction throughout the school year. Books which the teacher can discuss with students to stimulate their interest are available in the classroom. The class reads aloud historical fiction such as JAYHAWKER by Patricia Beatty and MY BROTHER SAM IS DEAD by the Colliers. As the year proceeds, children present book talks and offer recommendations about the quality of the literature. This general approach to teaching history through children's literature establishes a classroom context within which to conduct the seven-week unit on the history fair.

At the beginning of the history fair unit, children choose historical fiction books that interest them. A time line is placed on the wall. As the children study history through literature, they add events and dates to the time line to gain perspective on the relationships between those events. The children read books during the first two weeks of the unit and then write reports on what they learn about a particular period in history.

During the next three weeks of the history fair, students research an event or time period treated in the historical fiction books they have chosen. Children then gather materials to find pertinent information about the time periods they are studying. Non-fiction books, COBBLESTONE MAGAZINE, and the Internet are possible sources, but there must be a balance between types of sources used. Students are also encouraged to interview people who may have lived during the time period, if it is recent enough; for example, the Vietnam War, World War II, or the Great Depression. When they finish their research, students meet with the teacher. This critically important component of the unit allows the teacher to help students comprehend main ideas, remedy misconceptions, and offer suggestions about additional information they need to finish their inquiries. After their conferences with the teacher, students write final drafts of their research reports. During the final two weeks of the unit, students refine their reports and prepare displays.

Prior to the fair, students present their projects to classmates using their displays as guides. On the day of the history fair, the children's projects are arranged on tables in chronological order according to the time period pertaining to each project. Students and teachers view the fair during the day; parents and other family members visit in the evening. Using their displays as guides, the children talk about what they have learned. One of the most rewarding aspects of the history fair is that children of all levels of ability can succeed and learn something important to them about a topic in history. They learn how to find information through many different sources, and they learn that when reading historical fiction, they can go beyond the story and dig deeper into the history behind that story. References and ERIC Resources
http://www.ericdigests.org/2000-3/history.htm

ترجمة

معرض التأريخَ: طريقة إبداعية لتعليم التأريخِ تَستعملُ أدبَ الأطفالَ.
أي تعليم طريقةِ الذي يَتضمّنُ أدبَ الأطفالِ ومتّسق مع نتائجِ البحثِ على تعليمِ تأريخَ طلابِ المدرسة الإبتدائيةِ "معرض تأريخِ." أي وحدة سبعة أسابيع خَلقتْ مِن قِبل a معلّم درجةِ خامسِ لتَعليم مهاراتِ البحثِ، يُصوّرُ معرضَ التأريخَ الإتّصالَ بين القصةِ التأريخيةِ ولا قصصيينِ ويَتحدّونَ الطلابَ لعَرْض التَعَلّم في a منتدى عامّ بينما يُصبحونَ مواضيعَ الخبراء في الذي يُثيرونَ إهتمامهم (نيلسن ونيلسن 1994).
لتَطوير خبرةِ الطالبِ، يُؤكّدُ المعلّمَ قصةً تأريخيةً في كافة أنحاء السنة الدراسيةِ. الكُتُب التي المعلّم يُمْكِنُ أَنْ يُناقشَ مَع الطلابِ لتَحفيز إهتمامِهم متوفر في قاعةِ الدروس. يَقْرأُ الصنفُ قصةَ تأريخيةَ جهورياً مثل Jayhawker مِن قِبل باتريسيا بيتي والأخ سام ميتُ مِن قِبل كوليرز. بينما السَنَة تَمْضي، يَحْجزُ أطفالَ المحادثاتَ حاضر ويَعْرضُ التوصياتَ حول نوعيةِ الأدبِ. هذه النظرةِ العامّةِ لتَعليم التأريخِ خلال أدبِ الأطفالِ يُؤسّسُ a سياق قاعةِ دروس ضمن أَيّ يَجري الوحدةَ سبعة أسابيعَ على معرضِ التأريخَ.

في بِداية وحدةِ التأريخَ العادلةَ، يَختارُ أطفالَ كُتُبَ قصةِ تأريخيةِ التي تُثيرُ إهتمامهم. أي تسلسل زمني مَوْضُوعُ على الحائطِ. بينما يَدْرسُ الأطفالَ تأريخاً خلال الأدبِ، يُضيفونَ الأحداثَ والتواريخَ إلى تسلسل الزمني لكَسْب المنظورِ على العِلاقاتِ بين تلك الأحداثِ. قَرأَ الأطفالُ الكُتُبَ أثناء الإسبوعين الأولينِ مِنْ الوحدةِ وبعد ذلك تَكْتبانِ التقاريرَ على الذي يَتعلّمونَ حول a فترة معيّنة في التأريخِ.

أثناء الأسابيع الثلاثة التالية لمعرضِ التأريخَ، يَبْحثُ طلابَ فترةَ وقتِ أَو حدثِ عالجا في القصةِ التأريخيةِ تَحْجزُ هم إختاروا. أطفال ثمّ يَجْمعونَ الموادَ لإيجاد المعلوماتِ الوثيقة الصلةِ حول فتراتِ الوقتَ التي هم يَدْرسونَ. الكُتُب لا قصصية، مجلة حصوةِ، والإنترنت مصادرَ محتملةَ، لكن لابدّ أن يكون هناك a ميزان بين أنواعِ المصادرِ إستعملَ. الطلاب يُشجّعونَ أيضاً لمُقَابَلَة الناسِ الذي يمكن أن يَعِيشُ أثناء فترةِ الوقتَ، إذا هو أخيرُ بما فيه الكفاية؛ على سبيل المثال، حرب فيتنام، الحرب العالمية الثانية، أَو الكساد الأعظم. عندما يَنهونَ بحثَهم، يَجتمعُ طلابُ بالمعلّمِ. هذا المكوّنِ الهامّ جداً للوحدةِ يَسْمحُ للمعلّمِ لمُسَاعَدَة الطلابِ يَفْهمُ أفكارَ رئيسيةَ، أوهام علاجِ، ويَعْرضُ الإقتراحاتَ حول المعلومات الإضافيةِ يَحتاجونَ لإنْهاء تحقيقاتِهم. بعد مؤتمراتِهم مَع المعلّمِ، يَكْتبُ طلابَ مُسوّداتَ نهائيةَ مِنْ تقاريرِ بحثِهم. أثناء الإسبوعين النهائيينِ مِنْ الوحدةِ، يَنقّي طلابَ تقاريرِهم ويُهيّئُ العروضَ.

قبل المعرضِ، يُقدّمُ طلابَ مشاريعِهم إلى الزملاءِ الذين يَستعملونَ عروضَهم كأدلاء. في اليومِ مِنْ معرضِ التأريخَ، مشاريع الأطفالَ مرتّبة على المناضدِ في الترتيب الزمني طبقاً لفترةِ الوقتَ تَخْصُّ إلى كُلّ مشروع. يَنْظرُ الطلابُ والمعلمونُ المعرضَ أثنَاءَ اليَومِ؛ يَزُورُ الأباءُ وأفرادُ العائلة الآخرونُ في المساء. يَستعملُ عروضُهم كأدلاء، يَتحدّثُ الأطفالُ عن ما تَعلّموا.

إحدى أكثر السماتِ المكافئةِ لمعرضِ التأريخَ بأنّ أطفالِ كُلّ مستويات القدرةِ يُمْكِنُ أَنْ تَخْلفَ وتَتعلّمَ شيءَ مهمَ إليهم حول a موضوع في التأريخِ. يَتعلّمونَ كَيفَ يَجِدونَ معلوماتَ خلال العديد مِنْ المصادرِ المختلفةِ، وهم يَتعلّمونَ بأنّ عندما قراءة قصةِ تأريخيةِ، هم يُمْكِنُ أَنْ يَتجاوزوا القصّةَ ويَحْفرونَ أكثر عمقاً إلى التأريخِ وراء تلك القصّةِ. الإشارات ومصادر إيريك

http://www.ericdigests.org/2000-3/history.htm

لكم منا جزيل الشكر والتقدير على هالمعلومة المفيدة جزاك الله عنا خير
ان التاريخ هو سجل اعمال الانسان والادب هو سجل افكار الانسان وعواطفه فكيف يمكن فهم
اي من هذين السجلين بدون الاخر فيجب وضع هاتين السجلين جنبا الى جنب وموازنتهما معا
بحيث يمكننا تفسير عواطف الانسان فى ضوء اعماله كما يصورها لنا التاريخ ويمكننا توضيح
اعماله بعواطفه كما يصورها لنا الادب وادب الاطفال جانب شيق ومميز من الادب بما يشمله من
قصص ومسرحيات وشعر ونثر مخصص لجمهور الاطفال والذي من رواده ومؤسيسيه محمد الهراوى
وغيره ..... وشكرا للمرة الثانية على هالمجهود
المبهر والمنظم والمتميز

wessam