Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
 
الرئيسيةFace Bookأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MARWA ELBAHI
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
MARWA ELBAHI


الابراج : الجوزاء

عدد المساهمات : 789
تاريخ الميلاد : 10/06/1985
العمر : 39
نقاط : 1087
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالإثنين يناير 26, 2009 10:32 pm

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة


--------------------------------------------------------------------------------

في فترة المراهقة الدقيقة تنتاب المراهقين تغيرات أساسية

جسمانية ونفسية..ولعل أولها شعور المراهق بالحاجة إلى الحب والقبول من طرف الآخر أي

أنه يرغب أن يحب الآخرين وأن يجد قبولا لديهم فيحبونه أيضا.



ـ الحاجة إلى تقدير الذات..فيجد قدرا من الاحترام والاستقلال في الرأي والفعل وهنا تبرز

لدى المراهق الرغبة الملحة في إبداء الرأي بكل حرية وعدم الخوف من الفعل وإعطائه الثقة بالنفس

لكي يقرر ويخرج من قيد التبعية.

إن المراهق في أمس الحاجة إلى اكتساب خبرات جديدة وتنمية معلوماته وتأكيد ذاته،

وهي استجابة طبيعية لحاجته إلى تنمية مداركه ونمو عقله..



كما أن المراهق يطمح أن تعامله أسرته معاملة سمحة تحترم آرائه ورغباته كما ينتظر من أصدقائه

ومدرسته احترامه وتحقيق العدالة في معاملته دون تمييز، ويريد من الأسرة ومن المدرسة بالذات

تنمية قدراته ومعلوماته وتشجيع مواهبه وإعطائه فرصا حقيقية للتعلم من خلال الأنشطة الاجتماعية

والثقافية والرياضية وغيرها...



إن المراهق مهما أظهر رغبته في طلب الاستقلالية بذاته عن الآخرين غير أنه

يريد ـ وهذا مهم جدا ـ أن يرى أمامه ً القوة ً... ً النموذج ً...ً المثل ً...الذي يطلع إليه ويقتفي خطواته...

ويقلده ليصبح مثله أو أعظم منه.

أسئلة كثيرة مثيرة للجدل حول قدرة الأسرة على احتواء المراهق وتلبية احتياجاته النفسية ومتطلباته الذاتية؟

هل نجحت الأسرة في القيام بدورها كما يجب وإنشاء جيل من الشباب خال من العقد والانكسارات النفسية؟؟

إن الواقع الاجتماعي المرير يرسم طبيعة العلاقة التي تربط الأسرة بأبنائها، إذ يتبين لنا أن الشباب

المراهق يعاني ضغوطات نفسية عنيفة جراء عدم قدرة الوالدين على تحقيق أدنى

مستوى من التجاوب والانسجام مع أبنائهم لأسباب عدة أهمها:



ـ عدم وعي الأسرة بخصوصيات مرحلة المراهقة وخطورتها.

إن الوالدين غالبا ما يتجاهلان التحولات النفسية التي يمر بها المراهق ويعتبرونها

ضربا من التقليد الأعمى للغرب، إذ يقارنون ماضيهم عندما كانوا مراهقين حيث كانوا يعيشون

في نظام التبعية المطلقة للأب الذي كانت قراراته لا ترد

ومن حاول خرقها عوقب بالجلد واستخدام العنف..

إن هذا التصور الخاطئ للآباء يجعلهم يميلون إلى ممارسة هذا النهج مع أبنائهم

ما يولد الشقاق والعناد والعنف، فيلجأ المراهق إلى أحد الطرق التالية:



ـ إعلان المراهق الحرب ضد والديه الذين يتحولان إلى عدوين لذوذين، حيث يختار

طريق الرفض لكل ما تصدره قرارات الأسرة من أوامر، فيحمل المراهق شعار ً لا ً في كل ما يطلب

منه ويأتي بعكسها وإن كانت هذه الأوامر في صالحه غير أنه يرفض تنفيدها لأن المراهق

يكره أسلوب ممارسة السلطة عليه وإرغامه بالإكراه على القيام بالفعل.



ـ العناد يولد العنف : إن إشعار المراهق بالدونية والتبعية للوالدين في كل صغيرة وكبيرة

يجعله يتمرد عليهما ويعبر عن ذلك بنهج أسلوب العناد في التعامل معهما، فتجده دائم الشجار

مع المحيطين به كإخوته مثلا، يفضل الانطواء على نفسه ويهمل دروسه وواجباته،

ما يشعر الوالدين بالقلق الشديد مخافة ضياع مستقبله، فيتخذون الضرب مسلكا لتأديبه

لكن العنف يؤدي إلى تصعيد وتيرة العناد لدى المراهق الذي يبدأ بممارسة العنف

أيضا تقليدا لوالديه، فيكسر أثاث المنزل ويتشاجر مع الجميع.



ـ النوع الثالث من المراهقين برأيي هم أكثرالشباب تضررا من غيرهم لأن ردود

أفعالهم اتجاه أسلوب الأمر والنهي لا يبدون عليه اعتراضا، بل يظهرون الطاعة للأسرة

ويبطنون في أنفسهم بركانا من السخط والغضب وعدم الرضا، ويكون شعارهم

الانتقام البطيء من الأسرة والمجتمع، ويسهل على هذه الفئة الانفلات من قبضة

الرقابة الأسرية عليهم لأنهم يمنحونها الثقة العمياء في حسن تصرفاتهم وطاعتهم،

لذلك نجد الآباء يصعقون عندما يتم إخبارهم بأن ابنهم المطيع ثم القبض عليه متلبسا

باالسرقة أو مدمنا على المخدرات...!!



لعل من ضمن أسباب انفلات المراهق وتصدع العلاقة بينه وبين أسرته أمر

لفت انتباهي وحز في نفسي لما يشكل من خطورة على حياة المراهق وتوازنه النفسي،

حيث يعتقد الوالدان أن توفير حاجيات الأبناء من ملبس ومشرب هو غاية الكمال والتمام،

متناسين تماما حاجة المراهق إلى الحب والحنان والإحساس بدفءالأبوة وحنان الأمومة،

إن برود العلاقة العاطفية بين المراهق وأسرته تدمر بداخله الشعور بالأمان

وعدم حب الآخرين له وتولد في نفسه مشاعر الكره والنفور فينفصل كليا

عن أسرته ويتخذ المنزل مجرد فندق يقضي فيه حاجياته الضرورية

ليبدأ في البحث عن مسلك آخر بعيدا

عن أسرته لسد شعوره بالوحدة والبحث عن حب بديل.



ـ طلاق الوالدين: لا شك أن انفصال الوالدين أقوى ضربة تكسر وجدان المراهق

وتقضي عليه، فيصبح عرضة للانحراف والضياع تعبيرا منه عن رفضه لأسرة لا تستحق

أن يكون فردا منها حسب رأيه إن طلاق الوالدين بالنسبة للمراهق قرار أناني

صادر عن طرفين لا يهتمان بمصيره ولا يبديان أدنى اهتمام لإشراكه في هذا القرار

لذلك لا يبدي المراهقون انشغالهم بانفصال والديهما وما ينجم عن ذلك من تشتت

الأسرة، بل يفضلون إرجاء ذلك إلى ما بعد الانفصال

فيتمردون وينتقمون بنهج شتى الطرق الممكنة لعقاب الوالدين.



إن الأسرة هي المسؤولة الأولى عن مستقبل أبنائها وتربيتهم تربية حسنة تشملهم فيها بالحب

والمودة القائمين على الاحترام المتبادل بين جميع أفراد الأسرة، وبدون نهج المرونة

مسلكا واتخاذ الحوار طريقا لمخاطبة المراهق وإشعاره بحبنا له وبأنه

يشغل محور حياتنا ستخسر الأسرة الكثير، فالمراهق يسكن بداخله طفل صغير

يحتاج إلى لمسة حنان ولفتة تقديرواهتمام لا غير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yasmin abd elatif
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
yasmin abd elatif


الابراج : العذراء

عدد المساهمات : 1319
تاريخ الميلاد : 27/08/1987
العمر : 37
نقاط : 1735
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالإثنين يناير 26, 2009 11:21 pm

السلام عليكم وبسم ال




اشكرك يا استاذة مروة على الموضوع الهام ففترة المراهقة من اهم المراحل التى يمر بها الانسان فهى مرحلة التحولات الجذرية فهى ايضا الخروج من بوتقة الطفولة الى مرحلة جديدة تماما فهى عتبة الوصول للنضج

ولكن اتمنى ان تمنحينا مصدر المعلومات القيمة وجزاكم الله كل الخير ودائما فى تقدم



:سلمت يداك: wessam
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د.فريدة المالكي
عضو فعال
عضو فعال
د.فريدة المالكي


الابراج : القوس

عدد المساهمات : 92
تاريخ الميلاد : 17/12/1972
العمر : 51
نقاط : 48
تاريخ التسجيل : 14/07/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2009 11:11 pm

السلام عليكم وبسم ال
قضية جدلية ....مشكورة عالمقال المفيد
والمهم التوثيق..هالحين من وين جلبتي لنا المقال ومن مؤلفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هبه العمراوى
عضو فعال
عضو فعال



الابراج : الدلو

عدد المساهمات : 93
تاريخ الميلاد : 29/01/1989
العمر : 35
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالأربعاء يناير 28, 2009 10:47 am

: السلام عليكم وبسم ال
المراهقه مرحله هامه وخطيره فى حياة الانسان ففى هذه المرحله تتشكل شخصية الفرد ولابد ان تدرك الاسره اهمية هذه الفتره وكيفية التعامل مع المراهقين :سلمت يداك:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MARWA ELBAHI
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
MARWA ELBAHI


الابراج : الجوزاء

عدد المساهمات : 789
تاريخ الميلاد : 10/06/1985
العمر : 39
نقاط : 1087
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 03, 2009 9:18 pm

شكرا ليكم هحاول المرات القادمه اوثقها وراح اجيب لكم المؤلف information
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د.داليا الغوري
عضو فعال
عضو فعال
د.داليا الغوري


الابراج : الجدي

عدد المساهمات : 92
تاريخ الميلاد : 23/12/1978
العمر : 45
نقاط : 59
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالجمعة فبراير 06, 2009 9:29 pm

السلام عليكم وبسم ال
تأثير الأسرة قبل المراهقة كمان
شكرا لك يا استاذة مروة



<table id=Table6 cellSpacing=1 cellPadding=2 width=420 border=0><tr><td class=tdHeadline id=tdMainHeader width="96%">الوجبات السريعة أثناء الحمل والرضاعة تسبب بدانة الأبناء </TD>
<td class=tdAudio width="2%"></TD>
<td class=tdVideo width="2%"></TD></TR></TABLE>

<table borderColor=#c0c0c0 cellSpacing=0 cellPadding=2 width="1%" border=0 imageTableTakeCare>
<tr><td>المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة 1_712284_1_34</TD></TR>
<tr><td style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 10pt; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; TEXT-ALIGN: center">الوجبات السريعة أثناء الحمل والرضاعة تسبب بدانة الأبناء
</TD></TR></TABLE>

مازن النجار


أفادت دراسة بريطانية بأن تناول الأمهات للوجبات السريعة أثناء فترتي الحمل والرضاعة تعرض أطفالهن لمخاطر الإفراط في الأكل والإصابة بالبدانة، حسب ما ورد في بيان ويلكوم ترست.

وتشير دراسة فريق بحث بكلية البيطرة الملكية بلندن نشرت بالمجلة البريطانية للتغذية لوجوب تجنب الحامل أو المرضع الأطعمة الدهنية والسكرية والمالحة بافتراض أنها تغذية لـ"شخصين".

غذّى الباحثون الفئران بأغذية غير صحية، ككعك الدونتس المحلاة المقلية، وفطائر المَفِن، والبسكويت، ورقائق البطاطس ودقيق الذرة المقلية، والحلويات، أثناء الحمل والرضاعة.

عملية مركبة
ولدت هذه الإناث ذرية مفرطة في الأكل، وتفضل الغذاء الغني بالدهون والسكر والملح، مقارنة بذرية أمهات تلقت غذاء اعتياديا. ويرى الباحثون أن هذه النتائج تنطبق كثيرا على البشر.

تقول ستيفاني بايول، مؤلفة الدراسة، إن تناول الحامل أو المرضع لأطعمة غنية بالدهون والسكر والملح يعزز رغبة الأبناء بتذوقها، ويعطل السيطرة الطبيعية على الشهية، ما يدفعهم للبدانة.

فالسيطرة على الشهية عملية مركبة، تشمل هرمونات ترسل للدماغ إشارات لتقنين مستوى الطاقة، والجوع والشبع. لكن الأكل ليس مجرد تنظيم للطاقة، فهو خبرة ممتعة متصلة بمراكز الإثابة في الدماغ، بحيث يتجاوز ثنائي الأكل واللذة تنظيم الشعور الاعتيادي بالشبع.


<TABLE id=captionTable width=120 align=left bgColor=#bad8ff border=0>
<tr><td class=TextCaption align=middle>"
بايول: تعرض الجنين والرضيع لغذاء الأم غير الصحي يفسر صعوبة السيطرة على استهلاك الوجبات السريعة لاحقا لدى أفراد رغم توفر الغذاء الصحي، مقارنة بغيرهم
"</TD></TR></TABLE>وكانت أبحاث سابقة قد أظهرت أن الغذاء الغني بالدهون والسكر يثبط إشارات الشعور بالشبع، ويعزز الإحساس بالجوع، ويحفز نشاط مراكز الإثابة بالدماغ لطلب الطعام.

تقول الدكتورة بايول إن تعرض الجنين والرضيع لغذاء الأم غير الصحي يفسر صعوبة السيطرة على استهلاك الوجبات السريعة لاحقا لدى أفراد رغم توفر الغذاء الصحي، مقارنة بغيرهم.

وباء البدانة
الأسبوع الماضي، قدرت شبكة البدانة الكندية الكنديين زائدي الوزن بـ11 مليونا، منهم نصف مليون مريض بالبدانة بحاجة لعلاجات، كالجراحة مثلا، بينما المستشفيات والعيادات غير مجهزة للتعامل مع الوباء.

وتصاعد عدد زائدي الوزن عن الطبيعي بـ45 إلى 90 كيلوغراما، وبين كل أربعة أطفال كنديين بدين واحد. ويتوقع الخبراء أن يتجاوز وباء البدانة مدى وباء التدخين.

تتابعت في العامين الماضيين الدراسات حول أضرار الوجبات السريعة، فوجدت إحداها ارتباطا وثيقا بينها وبين البدانة ومقاومة الجسم للإنسولين، ما يزيد مخاطر النوع الثاني من السكري. وجاءت النتائج في سياق تطور مخاطر مرض الشريان التاجي لدى الراشدين الشبان.

وكانت دراسات سابقة قد وجدت أن البدانة تؤثر على بنية ووظيفة عضلة القلب، وتفاقم شراسة وعواقب سرطان المبيض، ولها علاقة بعقم الرجال وبالإجهاد العصبي أيضا.

بيئة غذائية سامة
كذلك وجدت مراجعة بحثية لبدانة الطفولة، أكثر أمراض الأطفال انتشارا، أن أحد أسبابها الرئيسة الغذاء عالي السعرات ومنخفض الألياف، ما يعزز الاختلالات الهرمونية المؤدية لإفراط الأطفال في الأكل، يعتبر الباحثون أن ممارسات صناعة الغذاء خلقت "بيئة سامة" تفضي بالأطفال للبدانة.

من ناحية أخرى استكشف باحثون العلاقة بين قلة النوم وهرموني إشعار المخ بالجوع (غِريلين) أو بالشبع (ليبتين). فوجدوا أن قلة النوم تخفض مستوى الثاني وتزيد مستوى الأول، ولوحظ ازدياد الشهية للسكريات والملوحة، لا للأغذية عالية القيمة كالخضروات والفاكهة. وهذا يفسر علاقة البيئة ونمط العيش بزيادة البدانة.

كذلك، ظهر أن هرمون التحكم في التمثيل الغذائي، يفرز بمعدلات عالية لدى البدناء، ويؤثر سلبا على قدراتهم الإدراكية وتحصيلهم الدراسي، ووجدت دراسة أخرى تناسبا عكسيا بين وزن الشخص ومستوى ذكائه.

وتقدر منظمة الصحة العالمية عدد البدناء وزائدي الوزن عالميا بـ1.6 مليار شخص، منهم 400 مليون بدين. وأصبحت البدانة تصيب السكان مبكرا، كالأطفال دون الخامسة. المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Top-page

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MARWA ELBAHI
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
MARWA ELBAHI


الابراج : الجوزاء

عدد المساهمات : 789
تاريخ الميلاد : 10/06/1985
العمر : 39
نقاط : 1087
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة   المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة I_icon_minitimeالجمعة أبريل 10, 2009 5:41 pm

ايه البيبي العملاق ده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المراهق بين تمرد الأنا وسلطة الأسرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تنمية شخصية المراهق
» اضطراب الهوية الجنسية عند المراهق
» الخطوات العشرة لتغير المراهق
» محاضرة بعنوان سيكولوجية الطفل المراهق
» الإرشاد النفسي و الأسس النفسية لإرشاد المراهق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي :: قسم الصحة النفسية Mental Health Department-
انتقل الى: