بيران مريان (2006) إستغلال الأساتذة الجامعیين لشبكة الأنترنت.دراسة میدانیة بجامعة منتوري . قسنطینة.الجزائر

بيران مريان (2006) إستغلال الأساتذة الجامعیين لشبكة الأنترنت.دراسة میدانیة بجامعة منتوري - قسنطینة.الجزائر

الدراسة متاحة بشكل كامل علي الرابط

http://bu.umc.edu.dz/opacar/theses/bibliotheconomie/ABIZ2136.pdf

الفصل الأول: وهو عبارة عن فصل منهجي أبرزنا من خلاله أساسيات الموضوع: من •أهمية الموضوع والهدف من خلال القيام بإجراء هذه الدراسة، وكذا أسباب إختيارالموضوع، وإشكالية الدراسة وتساؤلاتهاا، بالإضافة إلى الفرضيات المقترحة، وإشارة إلى أهم الدراسات السابقة لموضوع الدراسته

الفصل الثاني: وهو عبارة عن مدخل عام حاولنا من خلاله التعريف بالمكونات الأساسية •لموضوع الدراسة، فعمدنا إلى تعريف الأستاذ الجامعي وذكر مهامه وفئاته، كما تمالتطرق إلى مفهوم الشبكات وإبراز أنواعها وكذا المتطلبات الضرورية لقيامها،أيضا تمالتطرق إلى الأنترنت كمفهوم وذلك بتعريفها والتطرق إلى سياقها التاريخي مبرزين أهمخصائصها وإيجابيتها دون إغفال سلبياتها.

الفصل الثالث: وتمت عنونته بشبكة الأنترنت: الصبغة التقنية، المعوقات والمخاطر، وقد •ضمناه العناصر التالية:- متطلبات الإرتباط بالأنترنت: سواء المادية منها أو البرمجية والتي أسميناهاالمتطلبات الفكرية، بالإضافة إلى المتطلبات البشرية التي تتمثل في مجمل العاملين فيم

الفصل الثالث: وتمت عنونته بشبكة الأنترنت: الصبغة التقنية، المعوقات والمخاطر، وقد •ضمناه العناصر التالية:
- متطلبات الإرتباط بالأنترنت: سواء المادية منها أو البرمجية والتي أسميناها المتطلبات الفكرية، بالإضافة إلى المتطلبات البشرية التي تتمثل في مجمل العاملين في مجال الأنترنت . - طرق الإرتباط بالأنترنت: من الربط الهاتفي العادي إلى الربط الهاتفي الرقمي وكذا الربط عبر الأقمار الصناعية. - بروتوكولات الأنترنت: وذلك بذكر أهمها، أي تلك التي تضمن السير الحسن للشبكة وخدماتها المختلفة. - برمجيات الملاحة والتصفح، وقد اكتفينا بالتركيز على كل من "مايكروسوفت انترنت إكسبلورر" و"الناتسكيب" نظرا لأهميتهما وكوما الأكثر استخداما من بين المتصفحات الأخرى على كثرتهاا.

- أدوات استخدام الأنترنت: وهي غوفر، آرشي، الموزاييك والوايز، وآخرها الشبكة العنكبوتية، ولم يتم تفصيل هاته الأخيرة في هذا العنصر كوا سنتعرض لها بالتفصيل أكثر في الفصل الرابع، عند تطرقنا إلى خدمة البحث على الويب كخدمة من الخدمات الجليلة التي توفرها شبكة الأنترنت. - المعوقات والمخاطر التي تعترض سبيل تحقيق استخدام فعال وآمن للشبكة، فذكرنا المعوقات التقنية والمادية واللغوية والنفسية، وكذا المخاطر التقنية منها والإجتماعية والصحية والأخلاقية، كما عرضنا جملة من الحلول والوسائل التقنية، التي من شأا العمل على التقليل من حدة هاته المخاطر والمتمثلة أساسا في التشفير، التوقيع الإلكتروني وغيرها، وختمنا الفصل بذكر بعض أخلاقيات الأنترنت كوا الحل الأمثل للقضاء على مختلف الأخطار والمخاوف التي قد تنجر عن الأنترنت.

الفصل الرابع: وهو الفصل الخاص بخدمات الأنترنت واستخداماتهاا، وهي البريد • الإلكتروني الخدمة العريقة للأنترنت، ندوات النقاش ومجموعات الأخبار، خدمة الإتصال المباشر ونقل الملفات، وكذا الربط عن بعد، وقد تم تفصيل خدمة البحث عبر الويب إلى جملة من العناصر ذات العلاقة : فقمنا بتعريف الشبكة العنكبوتية وإبراز ماهية الروابط التشعبية التي تميز الويب بعناصرها المختلفة، كما تم التطرق إلى قسمي الويب الظاهر منه والخفي، وحاولنا التعرف على أهم لغات برمجة وكتابة صفحات الويب.أما عن استخدامات الأنترنت فقد تطرقنا إلى جملة من العناصر وهي متعلقة أساسا بالبحث عن المعلومات، وما يتعلق بها من معرفة مصادرها وطرق البحث المستخدمة مع الإشارة إلى محركات البحث لما لها من دور كبير في الحصول على المعلومات من الشبكة، مع إبراز كلا من النوعين البسيطة منها والمتعددة دون إغفال الأعوان الذكية كأحد وسائل البحث عن المعلومات. كما تطرقنا أيضا إلى استخدامات أخرى للأنترنت في مجالات مختلفة من التعليم، التجارة،الصحافة والمكتبات، وختمنا هذا الفصل ببعض المؤشرات والإحصائيات المتعلقة باستخدام الأنترنت في العالم وفي الجزائر، وكذا التعرف على واقع الأنترنت في جامعة منتوري وهو النطاق الجغرافي لموضوع دراستنا.

الفصل الخامس: وهو عبارة عن أحد فصلي الدراسة الميدانية، والمعنون "استخدام الأساتذة • للأنترنت والتحكم في تقنياا" وتم تقسيمه إلى جملة من المحاور، وذلك وفق جملة من المؤشرات ذات العلاقة بالاستخدام، كالمعدلات الزمنية والمتغيرات المتعلقة بالاستخدام وفق المكان واللغة، ثم ما يتعلق بالتحكم في تقنيات الإبحار والبحث على الشبكة، وفي الأخير قمنا باستخراج النتائج الخاصة ذا

. الفصل السادس: و المعنون ب" استخدام الأساتذة للأنترنت بين الأغراض و المخاطر" ومن خلال • هذا الفصل من الدراسة الميدانية نبرز مدى الأهمية التي تكتسيها شبكة الأنترنت لدى الأساتذة ، ومعرفة الأغراض التي يصبون إلى تحقيقها من خلال استخدامهم لها، ثم التعرف على أهم المعوقات والمخاطر التي تتعلق باستخدام الأساتذة لشبكة الأنترنت، ثم نبرز النتائج الخاصة ذا الفصل. وبعد الفصلين الخاصين بالدراسة الميدانية نبرز النتائج العامة التي توصلنا إليها من خلال إجرائنا للدراسة وتحديد التوجه العام لأساتذة جامعة منتوري حيال شبكة الأنترنت، والتعرف على مدى استغلالهم واستفادم منها . وفي الخاتمة سنعمل على إبراز النتائج الخاصة بالدراسة وتعميمها على كل الأساتذة الجامعيين، وتبيين مدى تحقق الفرضيات الموضوعة من عدمه، ثم الخروج ببعض التوصيات والإقتراحات التي من شأا أن تعمل على تفعيل عملية استخدام الأساتذة لشبكة الأنترنت واستغلالهم الفعلي لها ولمواردها. وبعد الخاتمة تأتي قائمة المراجع التي اعتمدنا عليها للقيام بتحرير وإجراء الدراسة، بشقيها النظري والميداني، ثم قائمة بالملاحق ، وأخيرا الملخصات باللغة الفرنسية، الإنجليزية والإسبانية.