Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
 
الرئيسيةFace Bookأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو بدر
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
أبو بدر


الابراج : الجدي

عدد المساهمات : 839
تاريخ الميلاد : 30/12/1978
العمر : 45
نقاط : 1109
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

بطاقة الشخصية
تربوي:

"الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" Empty
مُساهمةموضوع: "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني"   "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" I_icon_minitimeالإثنين أبريل 11, 2011 11:29 pm

السلام عليكم وبسم ال
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته... وبعد

فيطيب لي أن أعرض لكم دراسة بعنوان "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" والتي أعدها كلا من *

الدكتور محمد عبد الإله الطيطي أستاذ الإدارة والتخطيط التربوي المساعد جامعة القدس المفتوحة – رام الله -فلسطين** الدكتور معين حسن جبر أستاذ

أساليب التدريس المساعد جامعة بيت لحم- بيت لحم-فلسطين، وقد قدمت هذه الدراسة خلال المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الالكتروني والذي أقيم بالرياض خلال

فبراير 2011

وإليكم عرضا لأبرز ما جاء فيها


الملخص :

هدفت الدراسة إلى تحديد الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني من وجهة نظر الطلبة في مناطق جامعة القدس المفتوحة بفلسطين، وصمم الباحثان لتحقيق هذا الهدف إستبانة تم تطبيقها على عينة الدراسة التي تكونت من (980) طالبا ً وطالبة من الطلبة المسجلين في فروع جامعة القدس المفتوحة التالية (نابلس، رام الله، الخليل) للعام الجامعي2009/2010. وبعد جمع البيانات وتحليلها إحصائيًا توصلت الدراسة إلى أهم النتائج التالية: عدم توفر الخدمات الفنية اللازمة في مختبرات الجامعة، والحاجة إلى وجود مركز متخصص لمساعدة الطلبة في إعداد مواد التعليم بشكل الكتروني، ونقص تجهيزات مختبرات الحاسوب، وقلة الأجهزة تساهم في صعوبة التعلم الالكتروني. كما توصلت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا على مستوى (α ≤ 0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة تبعًا لمتغير المنطقة. في حين بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (α ≤ 0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة تبعًا لمتغيرات المستوى والعمر والبرنامج.

الكلمات المفتاحيه : التعليم الالكتروني، جامعة القدس المفتوحة، صعوبات التعلم

1- المقدمة:

إن التطور الهائل في وسائل الاتصال الحديثة، ونمو التقنيات التكنولوجية بوتيرة متسارعة، خلق انفجارًا معرفيًا وتكنولوجيًا أسهم بتقدم المعلومات وتزايد المعرفة، مما جعل هذه الثورة تدخل جميع مجالات الحياة، والتي أصبحت معها المعلوماتية تعد عصب العصر الحالي ورمز التطور.
وشهد العقد الماضي ثورة ضخمة في تطبيقات الحاسوب؛ فعلم الحاسوب خرج من الغرب تدريجياً قبل بضعة عقود، ولم يتجاوز استيطانه في الوطن العربي أكثر من عقدين على أبعد تقدير.شهد العالم من خلالهما توسعًا في نماذج التطور والتقدم، فلقد سهلت وسائل التكنولوجيا الحديثة عملية التعلَّم والتعليم، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، أصبحت أجهزة الحواسيب سهلة المنال، مما شجع الأفراد على استخدامها والشعور بالأمية في حالة عدم التمكن من استخدامها.
وسارعت الدول المتقدمة بتقديم برامج تعليمية وتدريبية لأفرادها عن طريق التعليم الإلكتروني (e-Learning) ، قامت بتطويرها من خلال الشبكة العنقودية. وقامت بعض الدول العربية بتبنيها، مما سهّل التعلم على الكثير من الأفراد، وربّات البيوت والعاملين حسب ظروفهم وأوقاتهم وفق جداول زمنية محددة. ومع هذا التطور الهائل نحت الجامعات إلى استخدام نظام التعليم الجامعي المفتوح كأحد ابرز مظاهر التطور والتجديد التربوي الذي بدأت ملامحه تتبلور في العديد من الدول المتقدمة والنامية خلال العقود الثلاثة الماضية، وكأحد البدائل والصيغ الفعالة القادرة على توفير المزيد من الفرص التعليمية لقطاعات كبيرة من الذين لم يحالفها الحظ- لسبب أو لآخر- من الانتفاع من هذه القرص من خلال مؤسسات التعليم الجامعي التقليدية. ولقد برزت الحاجة إلى مثل هذا النموذج من التعليم الجامعي بشكل أعمق في الدول النامية، نظراً للطلب الاجتماعي المتزايد على التعليم الجامعي واستجابة لمتطلبات التخطيط لخلق الكوادر المؤهلة والمدربة، وترشيد الموارد المادية والبشرية التي تتطلبها لإنشاء مؤسسات التعليم الجامعي التقليدية (الخطيب، 1998).

والتعليم المفتوح والتعليم عن بعد هو تعليم جماهيري يقوم على فلسفة تؤكد حق الافراد في الوصول إلى الفرص التعليمية المتاحة، أي أنه تعليم مفتوح لجميع الأفراد، لا يتقيد بوقت، ولا بفئة من المتعلمين، ولا يقتصر على مستوى أو نوع من التعليم، وانما هو تعليم يتناسب وطبيعة حاجات المجتمع وأفراده، وطموحاتهم وتطوير مهنهم. والتعليم المفتوح لا يعتمد على المواجهة بين المعلم والمتعلم، بل على نقل المعرفة إلى المتعلم، أو المدارس بوسائط تعليمية متعددة تغني عن حضوره إلى غرفة الصف، كما هو الحال في المؤسسات التربوية التقليدية (السالم، 2004). ولقد عزز هذا الاتجاه التطورات التقنية المتسارعة التي سهلت الاتصال بين الدارسين من جهة، ومراكزهم الدراسية من جهة أخرى. وبناء على ذلك يمكن تعريف مفهوم التعليم عن بعد: بأنه نظام تعليمي لا يخضع لاشراف مباشر ومستمر من قبل المعلم، ولا يتم بانفصال المعلم عن المتعلم شبه الدائم، وانما بإيجاد وحوار وتواصل ثنائي متبادل بينهما عبر وسائط متعددة، بما فيها الكلمة المطبوعة والوسائط التعليمية المسموعة والمرئية (الكيلاني، 1998).

وعليه أقبلت الجامعات الفلسطينية على استخدام التعليم الالكتروني مع طلبتها في الجامعات لما لهذا الأسلوب من أهمية؛ إذ يوفر الكثير من الجهد والوقت، سواء للمشرف أو للطالب أو الإدارة الجامعية، وانطلاقا من أهمية استخدام التعليم الالكتروني ودوره في تحقيق عملية التواصل والتفاعل العلمي، ودورع الواضح في العملية التعليمية التعلمية، وتوفير فرص التعلم لفئة عريضة من الأفراد، جاءت ضرورة وأهمية الدراسة الحالية للوقوف على الصعوبات التي تواجه الطلبة في تحقيق التفاعل ما بين المشرف والطالب من جهة، واستخدام التعليم الالكتروني من جهة أخرى.

2- مشكلة الدراسة واسئلتها:
يشهد مجال التعليم الجامعي تطورًا مستمرًا في الأساليب و المناهج والوسائل والاستراتيجيات. و تزامنًا مع التطور التقني بدأ التعليم يأخذ منحى جديدًا؛ فالوسائط المعلوماتية أحدثت ثورة معرفية طالت كل مجالات الحياة , ومعها تحرر التعـليم من قيود الجغرافـيا. وانطلقت تجارب حديثة، حملت معها كل ايجابيات التعـليم في المراحل السابقة، وأضافت إليه ما استجد من اكتشافات وتطور. وهذا ما حدث في جامعة القدس المفتوحة، حيث نحت نحو التعليم الالكتروني وإرساء ثقافة التعليم المفتوح من خلال استخدام أنماط تعليمية جديدة ومتطورة، والمزج بين المقرر والنمط التعليمي، وهذا بدوره أدى إلى وجود صعوبات لدى الطلبة في استخدام التعليم الالكتروني وأنماطه المتعددة. لذلك تحاول الدراسة استجلاء بعض الصعوبات التي تواجه الطلبة في تعاملهم مع التعلم الالكتروني.

3- أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى:
1- استقصاء واقع التعليم الالكتروني في جامعة القدس المفتوحة .
2- الكشف عن الفروق الدالة إحصائيا في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تبعًا لبعض المتغيرات الديمغرافية.
3- التعرف على الصعوبات التي تواجه طلاب جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني كتقنية جديدة ومتطورة، وكأحد أنماط التعليم عن بعد.

4- أسئلة الدراسة:
تحاول الدراسة الإجابة عن الأسئلة التالية:
أ‌) ما الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني؟
ب‌) هل توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغيرات (الجنس، المنطقة، العمر، المستوى الدراسي، البرنامج)؟
ت‌) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤0.05) في متوسطات مجالات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعلم الالكتروني.

5- أهمية الدراسة:
تكمن أهمية هذه الدراسة في موضوعها، المتعلق بالصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني في مناطق رام الله ونابلس والخليل التعليمية، حيث لم يسبق أن تمت دراسة هذا الموضوع (على حد علم الباحثين) في فلسطين. كما أن المكتبات الفلسطينية قد تكون بحاجة لمثل هذه الدراسات، كما أن نتائج الدراسة والتوصيات التي تقترحها، اعتمادًا على نتائجها قد تساعد القائمين على إدارة جامعة القدس المفتوحة على تحسبن برامج التعليم الالكتروني (إداريًا وأكاديميًا). كما يمكن أن تساعد في إلقاء الأهمية للمؤشرات ذات العلاقة بالصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني . وتكمن أهمية الدراسة في رفد المكتبة العربية بهذا النوع من الدراسات بما يساعد على تطوير التعليم الالكتروني بشكل أفضل، ومحاولة التغلب على صعوبات التعليم الالكتروني وتفعيل آليات استخدامه.

6- حدود الدراسة:
تحددت هذه الدراسة بالآتي:
1. الحدود البشرية: اقتصرت على (980) طالبا وطالبة من جامعة القدس المفتوحة في المناطق التعليمية التالية):نابلس، رام الله، الخليل).
2. الحدود المكانية: اقتصرت هذه الدراسة على ثلاثة مناطق تعليمية تابعة لجامعة القدس المفتوحة هي( نابلس، رام الله ، الخليل).
3. الحدود الزمانية: أجريت هذه الدراسة في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي(2009-2010).
4. الحدود الإجرائية: تحددت هذه الدراسة بالأداة المستخدمة والمصطلحات الاجرائية الواردة فيها.

7- الإطار النظري والدراسات السابقة

جامعة القدس المفتوحة
هي عبارة عن مؤسسة تربوية تعليمية تعتمد نمط التعليم المفتوح والتعليم عن بعد، وهذا يعني بصفة عامة نقل التعليم إلى الدارس في موقع إقامته أو عمله ، وبذلك يمكن للدارس أن يزاوج بين التعلم والعمل، وأن يكيف برنامجه الدراسي وسرعة التقدم فيه بما يتفق مع أوضاعه وظروفه على اختلافها (جامعة القدس المفتوحة، 2005).

مفهوم التعليم الالكتروني:
توجد إشكالية في تحديد خاصية التعليم الالكتروني بسبب تعدد الاتجاهات والمسارات في تحديده، ولكن هناك مرتكزات أساسية توضح المفهوم، وهي كما يلي:
1- يعتبر نمط تعليمي يقوم على صياغة جميع أبعاد العملية التعليمية.
2- ويتبع مؤسسة قائمة على إدارته وتنظيمه وتقويمه.
3- يقوم على التوظيف والاستخدام الأمثل لجميع التقنيات عامة، والكمبيوتر وشبكة الانترنت خاصة.
4- يقوم على التعلم الذاتي للطالب، لذا تتصف المادة بالمرونة ومراعاة الفروق الفردية عند الطلبة.
5- يسعى إلى توفير وإتاحة فرص التعليم والتدريب للمتعلم أينما وحيثما يريد.
6- يتيح بيئة تفاعلية –تزامنياً- بين جميع أطراف العملية التعليمية عامة، وبين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس أو بين الطلبة خاصة.
7- يتبنى بعض ملامح فلسفة التعليم المفتوح، حيث يسعى نحو تعظيم فرص التعليم للوصول الى فئات حرمت منه لظروف مختلفة (مصيلحي وعبد القادر، 2007).

ويعرف (العتيبي، 2003) التعليم الالكتروني بأنه التعلم بوساطة الانترنت، أو الشبكات، أو جهاز حاسوب منفصل. وأن تطبيقات التعليم الالكتروني تتضمن التعلم المبني على الموقع الالكتروني (الويب)، والتعلم المبني على الحاسوب، والصفوف الافتراضية، حيث يقدم المحتوى من خلال الانترنت، والشبكات الداخلية والخارجية، والاشرطة السمعية أو البصرية، والتلفزيون، والستلايت، والاقراص المدمجة.

كما يعرف التعليم الالكتروني أنه مصطلح واسع يشمل نطاقًا واسعًا من المواد التعليمية التي يمكن تقديمها في أقراص مدمجة أو من خلال الشبكة المحلية (LAN) أو الانترنت. وهو يتضمن التدريب المبني على الحاسوب، والتدريب المبني على الشبكة (WEB)، ونظم دعم الأداء الكتروني، والتعلم عن بعد، والتعلم الشبكي المباشر (online learning) والدروس الخصوصية الالكترونية (Kurtus,2004).
ويعرفه الحربش (2003) بأنه تقديم البرامج التعليمية والتدريب عبر وسائط الكترونية متنوعة تشمل: الأقراص المدمجة، وشبكة الانترنت - بأسلوب متزامن أو غير متزامن - باستخدام مبدأ التعلم الذاتي أو مساعدة مدرس.

أما السالم (2004) فقد عرف التعليم الالكتروني انه منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية، أو التدريبية للمتعلمين أو المتدربين، في أي وقت وفي أي مكان باستخدام تقنيات المعلومات، والاتصالات التفاعلية مثل :الانترنت، الإذاعة، القنوات المحلية أو الفضائية للتلفاز، الأقراص الممغنطة، الهاتف، البريد الالكتروني، أجهزة الحاسوب، المؤتمرات عن بعد؛ لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية متعددة المصادر بطريقة متزامنة في الفصل الدراسي، أو غير متزامنة عن بعد، دون الالتزام بمكان محدد اعتماداً على التعلم الذاتي والتفاعل بين المتعلم والمعلم.

8- فلسفة التعليم الالكتروني:
يعد التعليم الالكتروني من أهم اساليب التعلم الحديثة، فهو يساعد في حل مشكلة الانفجار المعرفي والطلب المتزايد على التعليم ( العبادي،2002). كما يساعد في حل مشكلة ازدحام قاعات المحاضرات اذا ما استخدمت بطريقة التعليم عن بعد، وتوسيع فرص القبول في التعليم، والتمكن من تدريب العاملين وتعليمهم وتأهيلهم دون ترك اعمالهم، وتعليم ربّات البيوت مما يسهم في رفع نسبة المتعلمين والقضاء على الأمية (المبيريك،2002). بالإضافة إلى أنه يزيد من فعالية التعلم الى درجة كبيرة، ويقلل من الوقت اللازم للتدريب ومن تكلفة التدريب (Guckel & Ziemer, 2002).

وتعتمد فلسفة التعليم الالكتروني على توسيع قاعدة التعليم عامة، والجامعي خاصة كونه نظاماً مرناً يُتيح فرص التعليم والتعلم لأفراد المجتمع جميعهم بما يتلاءم وظروفهم، دون التقيد بشروط تمنعهم من مواصلة تعليمهم كالعمر، أو الجنسية، أو المؤهل، وسنة التخرج. ويلخص (الخطيب، 1998) أهم مباديء وأسس التعليم الالكتروني بالاتاحة (أي إتاحة الفرص التعليمية في مستوى التعليم)، والمرونة (من خلال تخطي جميع الحواجز التي تنشأ بفعل النظام أو بفعل القائمين عليه)، والتحكم بالتعلم (من خلال ترتيب موضوعات المنهج المختلفة وتقويمه حسب ظروفهم المتعلمين وقدراتهم، واختيار أنظمة التوصيل ( من خلال الاختيار المتعلم لأنظمة التوصيل العلمي وفق الطريقة التي تناسبه، كالمراسلة والحاسوب والبرمجيات، الهوائيات، اللقاءات وغيرها)، والاعتمادية ( أي مدى مناسبة البرامج الدراسية ودرجاتها للأغراض المتوخاة منها مقارنة بغيرها).

9- صعوبات التعليم الإلكتروني
بالرغم من فوائد ومزايا التعليم الالكتروني المتمثلة في تخطي حاجز المكان والزمان، والمساواة في توزيع الفرص التعليمية بين المتعلمين، وتمكين الدارسين من البحث عن الحقائق والمعلومات، وسهولة الاتصال بالمعلم حتى خارج ساعات العمل الرسمية، وتوفير رصيد ضخم من المحتوي العلمي والاختبارات لكل مقرر، وتوحيد جودة التعليم وسهولة توحيد وسرية الامتحانات (عضابي، 2004).

ويرى (المحيسن، 2003) أن هذا النمط من التعليم يواجه صعوبات ومعوقات عند تنفيذه منها: فقر للبنية التحتية جيده الاتصالات، وقلة عدد المعلمين الذين يجدون مهارة التعليم الالكتروني وقلة توافر الخبراء في إدارة التعليم الإلكتروني كما يرى أن المعوقات تتمثل في مجالين أساسين هما:معوقات مادية كالإنترنت وسرعتها، ومعوقات بشرية كندرة الأساتذة الذين يجيدون فن التعليم الإلكتروني او ممارساته.

كما يرى (سمرين، 2003) أن التعليم الالكتروني يواجه معيقات كغيره من طرق التعليم الاخرى تتمثل في صعوبة توفير صيانة الأجهزة في بعض المناطق، وصعوبة تغير فكرة التحول من أسلوب التعليم التقليدي إلى أسلوب التعلم الإلكتروني لدي المعلمين، وعجز الإمكانيات المادية للبدء في مشروع ضخم كالتعليم الإلكتروني، اضافة الى مايحدث من خلل اثناء تنفيذ البرامج التعليمية ومشاكل التقنيات المتمثلة في انقطاع الاتصال الشبكي ورداءة الصوت والصورة.
بينما حددت (الجامعة العربية المفتوحة، 2003) معوقات التعليم المفتوح في مشكلة رئيسة واحدة تتعلق بتقنيات التعليم المستخدمة في إطار التعلم عن بعد وتنقسم إلى أربعة مجالات هي: مشكلات الأثر أو النتاج، مشكلات التطبيقات في التدريس، مشكلات قياس وتقويم نواتج التعليم والتدريب وأدواتها ومشكلات مؤسسية. أما سبنسر (1994،Spencer) فيرى أن المعوقات تمثلت في ثلاثة مجالات أساسية هي: معوقات مؤسسية كتجهيزات البنية التحتية، ومعوقات اجتماعية كالجنس، والحالة الاجتماعية، ومعوقات تنظيمية كتخطيط الجداول الدراسية، وتحديد المواد.

بينما حددها البعض في عشر نقاط شملت: التكلفة المادية العالية عند تأسيس الشبكة، المشكلات الفنية كالانقطاع المتكرر في أثناء البحث والتصفح وإرسال الرسائل، اتجاهات المعلمين نحو استخدام التقنية كعدم القدرة على استخدامها، اللغة كون معظم البيانات باللغة الإنجليزية، عدم توافر التدريب الكافي للطالب والمعلم،صعوبة الوصول إلى المعلومات، الدقة والصراحة وكيفية تقويم المعلومة، رقابة الطلاب والخوف من وصولهم إلى مواقع غير تربوية،التوجه السلبي والحواجز النفسية والوقت الكثير المستغرق في التصفح (الموسى ومبارك،2005 ).



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.geocities.com/almorabbi/
أبو بدر
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
أبو بدر


الابراج : الجدي

عدد المساهمات : 839
تاريخ الميلاد : 30/12/1978
العمر : 45
نقاط : 1109
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

بطاقة الشخصية
تربوي:

"الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني"   "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" I_icon_minitimeالإثنين أبريل 11, 2011 11:32 pm

الدراسات السابقة:
دراسة جالوشا (Galusha, 1997)
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى تحديد معوقات التعلم عن بعد في جامعة جنوب المسيسيبي في الولايات المتحدة الأمريكية. وتوصلت إلى أن هناك ثلاثة معوقات رئيسة ينبغي أخذها بعين الاعتبار لإنجاح عملية التعلم عن بعد هي: معوقات تواجه الطلاب ( تكلفة الدراسة، التحفيز التواصل مع الأساتذة والتغذية الراجعة، الخدمات الطلابية والدعم الطلابي، العزلة والبعد، نقص الخبرة والتدريب)، ومعوقات تواجه الأساتذة (نقص تدريب الأساتذة على كيفية تطوير المقررات الدراسية وتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، نقص الدعم بصفة عامة،وضعف عملية انتقاء أساتذة التعلم عن بعد)، ومعوقات تواجه المنظمة (البنية التحتية والتكنولوجيا، مشكلات مؤسسية، الميزانية والدعم المالي).

دراسة (Arome, 2001)
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى التعلم عن بعد ومدى توفر وكفاية مصادر التعلم المتاحة للطلبة في جامعة زمبابوي المفتوحة، والمعوقات التي يواجهها الطلاب، والحلول التي تسهم في التغلب عليها. كما هدفت إلى استقصاء الفروق في المعوقات التي يواجهها الطلبة تبعا ً لمتغيرات العمر، والجنس، والخلفية التعليمية، والخبرة العملية. وتوصلت الدراسة إلى توافر المواد المطبوعة، وتوافر أجهزة الحاسب الآلي في المبنى الرئيس للجامعة، وبالمقابل عدم توافرها في الفروع، إضافة إلى محدودية استخدام أجهزة الحاسب الآلي من قبل الطلبة في المبنى الرئيس، كونها تستخدم في الأعمال الإدارية، كما أظهرت وجود معوقات إدارية وأكاديمية وبيئية تُحد من عملية التعلم. وتوصلت الدراسة إلى أن أهم الحلول التي تسهم في تذليل معوقات عملية التعلم للطلاب تتمثل في استخدام التعلم التعاوني، واستخدام الشبكة الطلابية (student networking )، والتعلم بالتجربة (learning by-default). كما توصلت إلى أن متغيرات الدراسة كالعمر والجنس والخلفية التعليمية والخبرة العملية لا تعتبر معوقات لعملية التعلم في هذه الدراسة.

دراسة (Mhehe, 2002)
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الصعوبات التي تواجه المرأة التنزانية في تكملة دراستها الجامعية في تنزانيا، وكيفية تذليلها وتحسين أوضاع التعلم فيها من خلال التعليم المفتوح. وتوصلت الدراسة إلى أن هناك العديد من الصعوبات التنظيمية التي تمثلت في ضعف التمويل، ونقص الدعاية، وعدم وضوح فكرة التعلم المفتوح لدى الطلاب والأفراد، والصعوبات التشغيلية، وكذلك عطل الموديل ، وتأخير تسليم التعيينات المنزلية والتغذية الراجعة، ومحدودية المصادر والتجهيزات والتسهيلات، وأخرى مجتمعية وتمثلت في الزواج المبكر للمرأة،وعدم كفاية الدعم المجتمعي للمرأة وتهميش دورها واهتماماتها. وأوصت الدراسة بأهمية التوعية بمفهوم التعلم المفتوح وتحديث تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فيها.

دراسة الكندي ( 2005)
هدفت هذه الدراسة إلى إيضاح واقع توظيف التقنيات في خدمة التعليم العام والمفتوح بمدارس سلطنة عمان ، وتسليط الضوء على صعوبات توظيف التقنيات في خدمة التعليم بالسلطنة،. وتكونت عينة الدراسة من (31) معلمًا من بعض مدارس التعليم بالمنطقة الداخلية، و (60) طالبًا وطالبة من مدرستين بالمنطقة الداخلية.
وأظهرت الدراسة النتائج التالية :
- وعي المعلمين بأهمية استخدام الوسائل التعليمية بشكل مستمر.
- عدم توفر الدورات التدريبية للمعلمين التي تستهدف تدريبهم على كيفية إنتاج المواد التعليمية وتطويرها، مما شكل هذا صعوبة عند محاولة المعلمين توظيف التقنيات في خدمة التعليم.
- ازدياد وعي الطلاب بأهمية الوسائل التعليمية وتوفيرها داخل المدرسة، ليستفيد منها الطلاب في العملية التعليمية، ويتغلبون على الصعوبات التي قد تواجههم في المواد الدراسية .

دراسة (Chari, 2005)
تناولت بعض القضايا الرئيسة الخاصة بالإدارة وممارساتها، لإنجاح عملية التعلم المباشر( Online Learning ) في جامعة ياشوانتروا تشافان ماهراشترا المفتوحة بالهند، وذلك من خلال دراسة الوثائق الرسمية والمسح الميداني. وتوصلت الدراسة إلى أن أهم العوامل المساعدة في نجاح عملية التعلم وتذليل صعوباته تتمثل في أنظمة الدعم الخاصة بالمنظمة وبالمتعلمين، والحرص على توازن الأنشطة في تطوير وتقوية رسالة الجامعة وخططها ومنجزاتها، والبناء التنظيمي وعملية التنسيق والتشاركية وأنظمة دعم المتعلم، وضرورة تدخل وتعاون جميع العاملين في الجامعة في تطوير المناهج، والاستماع للطلاب وحل مشكلاتهم، وتلبية اهتماماتهم، وإلحاق المرشدين الأكاديميين وأعضاء هيئة التدريس بدورات تدريبية لتطوير قدراتهم ومهاراتهم.

دراسة النجار (2009)
هدفت الدراسة إلى تعرف مدى امتلاك محاضري جامعة الأقصى لكفايات التعلم الالكتروني في ضوء بعض المتغيرات. وتكونت عينة الدراسة من (82) محاضرًا في الجامعة نفسها. وأظهرت النتائج أن المحاضرين يمتلكون كفايات التعلم الالكتروني في مجال أساسيات استخدام الحاسوب بنسبة (82%)، وفي خدمات الشبكة بنسبة (76%)، وفي تصميم المقررات الالكترونية وبنائها (66%)، وفي إدارة المقررات الالكترونية (64%)، ولم تظهر النتائج فروقا ذات دلالة إحصائية في درجة امتلاك الكفاية تعزى لمتغير المؤهل، أو الكلية، في حين ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الخبرة على جميع مجالات الدراسة، باستثناء مجال أساسيات استخدام الحاسوب، ولصالح أصحاب الخبرة (5) سنوات فأكثر، مقابل أصحاب الخبرة اقل من (5) سنوات، وقد خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحان منها عقد دورات تدريبية نوعية للمحاضرين لإكسابهم كفايات التعليم الالكتروني.

دراسة البيطار (2009):
هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى صعوبات التعلم المعتمد على الإنترنت لمعلمي التعليم الفني الصناعي والتقني واتجاهاتهم نحوه. وقد تكون مجتمع الدراسة من مجموعة من معلمي العلوم الفنية المعمارية بالتعليم الثانوي الصناعي أثناء الخدمة وعددهم (30) معلمًا بمدرستي أسيوط الثانوية الصناعية الميكانيكية ومدرسة بدر الثانوية الصناعية بمحافظة أسيوط. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان نت أهمها أن الصعوبات التى تعيق التعلم المعتمد على الإنترنت فى مدارس التعليم الفني الصناعي هي عدم توافر الإنترنت فى مدارس التعليم الفني الصناعي والتقني، و قلة أجهزة الكمبيوتر ونقاط الإنترنت بمعمل الكمبيوتر بمدارس التعليم الفني الصناعي والتقني، ومشكلة تقديم الدعم الفني المتعلقة باستخدام التعلم المعتمد على الإنترنت بمدارس التعليم الفني الصناعي والتقني، ومشكلة الميزانيات اللازمة لتطوير الأجهزة، والتدريب، وتطوير المنهج، وعدم تمكن معلمي التعليم الفني الصناعي والتقني من اللغة الإنجليزية.

دراسة (الياور،2009):
هدفت الدراسة إلى تحديد الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني من وجهة تظر طلاب وطالبات فرع الجامعة العربية المفتوحة بجدة في المملكة العربية السعودية. وتكونت عينة الدراسة من (226) من الطلاب والطالبات المسجلين في فرع الجامعة العربية المفتوحة بجدة للعام الجامعي2006/2007. وتوصلت الدراسة إلى أن طلاب وطالبات فرع الجامعة العربية المفتوحة بجدة يواجههم عدد من المعوقات التي قد تؤثر وتُحد من فاعلية التعليم الجامعي المفتوح وتتلخص في التالي:
• معوقات إدارية وتتمثل في: قصور في البرامج التعريفية الخاصة بالطلاب المستجدين، وكذلك برامج الإرشاد الأكاديمي، وضعف الاهتمام بالطلاب والرد على استفساراتهم وحل مشكلاتهم .
• معوقات أكاديمية وتتمثل في بُعد بعض المقررات الدراسية عن ميول وقدرات الطلاب، وكثافة التعيينات المنزلية، وصعوبة بعض المقررات الأساسية والمتطلبة، كون معظمها باللغة الإنجليزية، كذلك صعوبة أسئلة اختبارات المودل والأسئلة النهائية وعدم توفر تغذية راجعة لها.
• معوقات بيئية وفنية وتتمثل في سوء المبنى وعدم ملاءمته من الناحية الجغرافية والصحية والفنية،وكذلك ضعف التجهيزات وقلة معامل الحاسب والانقطاع المستمر للمودل moodle وعدم وجود أنشطة طلابية.

الطريقة والإجراءات
مجتمع الدراسة وعينتها
تكون مجتمع الدراسة من جميع طلبة جامعة القدس المفتوحة في مدن رام الله ونابلس والخليل ، والبالغ عددهم (19600) طالبا ً وطالبة، في حين بلغ عدد أفراد عينة الدراسة (980) طالبا وطالبة أي ما نسبته (5%) من مجتمع الدراسة تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية.
أداة الدراسة
للإجابة عن أسئلة الدّراسة، قام الباحثان ببناء استبانة وفقا ً لمقياس ليكرت الخماسي (أوافق بشدة، أوافق، محايد، أعارض، أعارض بشدة) ، وذلك بالاعتماد على الأدب النظري، والدراسات السابقة ذات العلاقة، وتكون هذا المقياس من(40) فقرة موزعة على ثلاثة مجالات: الصعوبات المتعلقة بالإدارة، الصعوبات المتعلقة بالطالب، الصعوبات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي.

صدق الأداة وثباتها
للتحقّق من صدق أداة الدراسة، عُرضت الاستبانة بصورتها الأوليّة على مجموعة من المحكمين من ذوي الاختصاص والخبرة في المجال التربوي، وفي ضوء آراء المحكّمين الذين أشارت معظم ردودهم إلى أن الأداة صالحة لقياس ما أعدّت لأجله، أخذ الباحثان بآراء المحكمين واقتراحاتهم، وأخرجا الاستبانة بصورتها النهائيّة، حيث أصبح عدد فقراتها في ضوء ذلك (40) فقرة.
وللتأكّد من ثبات أداة الدراسة قام الباحثان بحساب معامل الثبات باستخدام معادلة كرونباخ ألفا لتحديد ثبات الأداة على مجالاتها المختلفة،
يتضّح أن معاملات الاتساق الداخلي للمجالات الفرعية، تتمّتع بدلالات ثبات مقبولة تتراوح بين (0.82 - 0.86) وتُبرّر استخدامها لغايات الدّراسة. كما يتضّح أن معامل الثبات الكلّي للأداة وصل إلى (0.88)، وهي قيمة عالية تفي بأغراض الدّراسة.

المعالجة الإحصائيّة
لتحقيق أغراض الدّراسة والإجابة عن فرضيّاتها، استُخدمت المتوسّطات الحسابيّة، والانحرافات المعياريّة، والنسب المئوية، واختبار ت (T-test)، وتحليل التباين الأحادي (One Way ANOVA)، وتحليل التباين متعدد القياسات المتكررة (Repeated Measured Design) والإحصائي هوتيلينج تريس (Hotelling's Trace)، من اجل الوقوف على الفروق بين متوسطات استجابات عينة الدراسة على فقرات أداتها ومجالاتها المختلفة .
ومن أجل تفسير نتائج الدراسة اعتبر الباحثان الميزان التالي تبعاً لدرجات استجابة أفراد الدراسة على فقرات الاستبابة وفق تدريج ليكرت الخماسي (أوافق بشدة = 5 ، أوافق=4، محايد=3، أعارض=2، أعارض بشدة = 1):
من 4.00 إلـــــــى 5 درجة صعوبة حـادة
من 3.50 إلـــى أقل من 4 درجة صعوبة عاليـة
من 3.00 إلى أقـل من 3.50 درجة صعوبة متوسطة
أقل مــــــــن 3.00 درجة صعوبة منخفضة

نتائج الدراسة
أولاً : النتائج المتعلقة بالسؤال الأول
نصّ السؤال الأول على:
‌أ- ما الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني؟
وللإجابة عن سؤال الدراسة، حُسبت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية لاستجابات أفراد عينة الدراسة على أداة الدراسة التي تضمنت الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني في مناطق رام الله ونابلس والخليل التعليمية ، وتم ترتيب تلك الصعوبات ترتيبًا تنازليًا حسب قيمة المتوسط الحسابي لها، كشفت النتائج أن درجة صعوبة الفقرات الكلية كانت متوسطة، حيث بلغ المتوسط الحسابي لاستجابات عينة الدراسة عليها (3.44) بنسبة (68.8%). كما كشفت نتائج الجدول (5) أيضا أن درجة الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني كانت ضعيفة في الفقرات (10، 11، 12، 13)، حيث تراوحت نسبتها المئوية من (52%) إلى (58.2%). في حين كانت درجة الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني متوسطة في الفقرات (2, 3، 5، 6، 7، 8، 18، 19، 20، 24، 25، 26، 31، 32، 33، 34، 39)، حيث تراوحت نسبتها المئوية من (60.4%) إلى (69.8%). وكانت درجة الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني عالية في الفقرات (1، 4، 6، 9، 14، 15، 17، 21، 22، 23، 27، 28، 29، 30، 35، 36، 37، 38، 40)، حيث تراوحت نسبتها المئوية من (70.2%) إلى (74.8%).
وبيّنت نتائج أيضا ًأن درجة الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني كانت حادة في الفقرات (1، 29، 37)، حيث تراوحت نسبتها المئوية من (81.4%) إلى (86.8%)؛ فقد كشفت الفقرة (1) في مجال الصعوبات المتعلقة بالادارة والتي تنص على (عدم توفر الخدمات الفنية اللازمة في مختبرات الجامعة يساهم في اعاقة انماط التعليم الالكتروني) عن درجة صعوبة حادة، وقد يُعزى السبب في ذلك إلى أن جامعة القدس المفتوحة تعتبر من الجامعات الفتية، وان توجهها الى التعليم الالكتروني حديث نوعًا ما اضافة إلى قلة مواردها وامكانيتها سواء المادية أو الفيزيقية. كما كشفت الفقرة (29) في مجال الصعوبات المتعلقة بالطالب التي تنص على (الحاجة الى وجود مركز متخصص لمساعدة الطلبة في اعداد مواد التعليم بشكل الكتروني) عن درجة صعوبة حادة أيضًا، وقد يُعزى السبب في ذلك إلى أن تجربة التعليم الالكتروني في جامعة القدس المفتوحة تجربة جديده فلم يمر عليها سوى فصلين دراسيين مما جعل التجربة في طور التطوير والتحسين. وكشفت الفقرة (37) في مجال الصعوبات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي التي تنص على (قلة عدد المشرفين الذين يجيدون التعليم الالكتروني ) عن درجة صعوبة حادة أيضًا، وقد يُعزى السبب في ذلك إلى خبرة المشرفين الأكاديميين القليلة في هذا المجال إضافة إلى قلة تدريب المشرفين الأكاديميين على استخدام أنماط التعليم الالكتروني مما قد يولد لديهم الصعوبة في التعامل مع مثل هذه الأنماط الالكترونية.

ثانيا ً: النتائج المتعلقة بالسؤال الثاني
نص السؤال الثاني على أنه: هل توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغيرات (الجنس، المنطقة، العمر، المستوى الدراسي، البرنامج)؟
وينبثق عن هذا السؤال الفرضيات التالية:
1) لا توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغير الجنس.
2) لا توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغير المنطقة.
3) لا توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغير المستوى التعليمي.
4) لا توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغير العمر.
5) لا توجد فروق ذات دلالة احصائية على مستوى (α ≤0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تـُعزى لمتغير البرنامج الدراسي.
ولفحص الفرضية الأولى، أُستخدم اختبار ت (T-test) لعينيتين مستقلتين
تشير النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني تبعًا لمتغير الجنس ولصالح الذكور. ويعزو الباحثان النتيجة إلى أن معظم فئات الطلاب الذكور من الطبقة العاملة أو العائدين إلى مقاعد الدراسة بعد فترة انقطاع طويلة عن الدراسة، أو أنهم من خريجي الثانوية العامة ذوي المعدلات الضعيفة، الأمر الذي يُشكل لهم صعوبة في الاستذكار والجمع بين الوظيفة والدراسة والتحصيل المتميز المتعلق بتقنيات التعليم الالكتروني، في حين أن الطالبات الإناث يلتزمن أكثر بمتابعة واقعهن التعليمي مع المشرفين الأكاديميين والجامعة وخصوصا فيما يتعلق بالتعليم الالكتروني.
ولفحص كل من الفرضيات الثانية والثالثة والرابعة والخامسة، تم استخدام اختبار تحليل التباين الأحادي (One Way ANOVA)
وتشير نتائج الجدول (8) إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالـــة (α ≤ 0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة تبعًا لمتغير المنطقة، ويعزو الباحثان السبب في ذلك إلى أن تجربة التعليم الالكتروني هي تجربة جديدة على جميع المناطق التعليمية التابعة لجامعة القدس المفتوحة، كما أن الأنماط التعليمية التي تستخدمها الجامعة في تدريس مساقاتها الالكترونية هي المساقات نفسها في جميع مناطق الجامعة .
كما تشير نتائج الجدول (8) إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالـــة (α ≤ 0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة تبعًا لمتغيرات المستوى الدراسي والعمر والبرنامج.
ولتحديد بين أي من المستويات الدراسية والعمر والبرنامج كانت الفروق دالة في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة تبعًا لمتغيرات المستوى والعمر والبرنامج ، استخدم اختبار شيفيه (Scheffe Test) للمقارنات البعدية بين المتوسطات الحسابية
يتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين مستوى السنة الأولى ومستوى السنة الثانية لصالح السنة الأولى، وأظهر الجدول (9) أيضا ً وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين مستوى السنة الأولى ومستوى السنة الثالثة لصالح السنة الأولى ويعزو الباحثان هذه النتيجة إلى أن طلبة السنة الثانية والثالثة تعرضوا لتجربة التعليم الالكتروني أكثر من طلبة السنة الأولى مما ولد لديه التجربة والخبرة في التعامل مع مثل هذه المساقات مقارنة بطلبة السنة الأولى .
يتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين عمر (20-30) سنة وعمر (أكثر من 30 سنة) لصالح عمر (أكثر من 30 سنة) وعليه يفسر الباحثان هذه النتيجة إلى أن من أعمارهم (أكثر من 30 سنه) قد يواجهون صعوبات في التعليم بسبب الانقطاع الطويل عن الدراسة، إضافة إلى أنهم ربما لم يلتحقوا بركاب التقنيات الحديثة ولم يتعاملوا معها مما أدى الى وجود فجوه بين مهاراتهم وقدراتهم في استخدام التعليم الالكتروني.
يتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05 ) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين برنامج التربية وبرنامج العلوم الادارية لصالح برنامج التربية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين برنامج التكنولوجيا والعلوم الاقتصادية وبرنامج الزراعة لصالح برنامج الزراعة، كما كشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين برنامج العلوم الادارية وبرنامج الخدمة الاجتماعية لصالح برنامج الخدمة الاجتماعية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) في متوسطات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين برنامج العلوم الادارية وبرنامج الزراعة لصالح برنامج الزراعة، ويعزو الباحثان هذه النتيجة إلى أن طلبة برامج التربية والزراعة والخدمة الاجتماعية هم اقل عرضة للمساقات التي تتعلق بالحاسوب مقارنة بطلبة برنامجي العلوم الإدارية والتكنولوجيا والعلوم الاقتصادية .
ثالثا ً:النتائج المتعلقة بالسؤال الثالث
نص السؤال الثالث على: هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤0.05) في متوسطات مجالات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني؟
وتفرع عن السؤال الثالث الفرضية التالية :
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α≤0.05) في متوسطات مجالات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني.
ولفحص فرضية السؤال الثالث، استخدم تحليل التباين متعدد القياسات المتكررة (Repeated Measured Design) والإحصائي هوتيلينج تريس (Hotelling's Trace)،
وتشير نتائج الجدول (13) إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالــة (α≤ 0.05) بين متوسطات مجالات الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني.
ولمعرفة لصالح أي المجالات تعود هذه الفروق، أُستخدم اختبار سيداك (Sidak) للمقارنات البعدية بين متوسطات المجالات

وتشير النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (α ≤0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين مجال الصعوبات المتعلقة بالادارة ومجال الصعوبات المتعلقة بالطالب لصالح الصعوبات المتعلقة بالادارة ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (α ≤0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين مجال الصعوبات المتعلقة بالادارة ومجال الصعوبات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي لصالح مجال الصعوبات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي. كما تشير نتائج الجدول (14) أيضا ً إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (α ≤0.05) في الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني بين مجال الصعوبات المتعلقة بالطالب ومجال الصعوبات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي لصالح الصعوبات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي ويرى الباحثان أن السبب في وجود فروق بين الصعوبات المتعلقة بالطالب والإدارة لصالح الإدارة قد تعزى إلى قلة الإمكانيات اللازمة لاستخدام أنماط التعليم الالكتروني في الجامعة ، إضافة إلى قلة المساحات المتوفرة لمختبرات الحاسوب في مقابل كثرة أعداد الطلبة المستخدمين لتلك المختبرات كما أن توفر الخدمات الفنية اللازمة في مختبرات الجامعة التي تدعم أنماط التعليم الالكتروني ربما لا تفي بالحاجة. كما يرى الباحثان أن السبب في وجود فروق في الصعوبات المتعلقة بين الإدارة والمشرف الأكاديمي من جهة والطالب والمشرف من جهة أخرى لصالح المشرف الأكاديمي قد يعود إلى قلة عدد المشرفين الذين يجيدون التعليم الالكتروني . إضافة إلى عدم توافر المكان المناسب للمشرفين الأكاديميين عند استخدام التعليم الالكتروني في معظم الأحيان . كما أن بعض المشرفين الأكاديميين ربما لا يهتمون باستخدام أنماط التعليم الالكتروني.

التوصيات:
في ضوء نتائج الدراسة الميدانية يوصي الباحثين بما يلي:
• سد النقص في تجهيزات مختبرات الحاسوب وتوفير عدد كاف من الاجهزة والوسائط التعليمية.
• توفير المكان المناسب الذي يمكن الطلبة من استخدام التعلم الالكتروني.
• تدريب الأساتذة على تقنيات التعلم المفتوح وكيفية توظيفها في المناهج الدراسية.
• عقد دورات تدريبية للطلاب المستجدين في بداية كل فصل دراسي في كيفية استخدام المودل وتقنيات التعليم الالكتروني والتعامل مع موقع الجامعة الالكتروني ومصادر المعلومات المختلفة.
• انشاء قسم خاص للدعم الفني يضم عددا من العاملين الفنيين ليتمكنوا من تغطية المشكلات الفنية المتعلقة بالأجهزة والإنترنت وغيرها.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.geocities.com/almorabbi/
shatha
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 05/04/2011

"الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني"   "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 12, 2011 11:48 am

مشكور استاذي على هذا المجهود الرائع واتمنى ان تعطيني رابط الرسالة كاملة وياريت تكون بصيغة doc اكون ممنونة لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو بدر
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
أبو بدر


الابراج : الجدي

عدد المساهمات : 839
تاريخ الميلاد : 30/12/1978
العمر : 45
نقاط : 1109
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

بطاقة الشخصية
تربوي:

"الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني"   "الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني" I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 15, 2011 1:42 pm

السلام عليكم وبسم ال

الأخت الفاضلة
shatha

تقبل الله صيامك

والدعوات لك بالتوفيق

لا أعرف رابطا للبحث كاملا، لأني تحصلت عليه بشكل شخصي، ويمكنك البحث في الجهة التي قدمت به وهي المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الالكتروني والذي أقيم بالرياض خلال فبراير 2011

وعلى العموم فقد أرسلت الرسالة كاملة لبريدك الخاص بالمنتدى

وفيما يخص موضوعك عن التعليم الالكتروني

فيمكنك الرجوع لأحد موضوعاتي بمنتدى وسام بعنوان (المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد)

فربما وجدت ما يهمك


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.geocities.com/almorabbi/
 
"الصعوبات التي تواجه طلبة جامعة القدس المفتوحة في استخدام التعليم الالكتروني"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لأنماط الحديثة في التعليم العالي التعليم الالكتروني المتعدد الوسائط أو التعليم المتمازج " ندوة ضمان جودة التعليم والاعتماد الأكاديمي جامعة الجنان "
» المعوقات التي تواجه الطلبة الموهوبين في التعليم الأساسي بالمملكة العربية السعودیة
» أثر استخدام الجيل الثاني للتعلم الالكتروني على مهارات التعليم التعاوني
» اقدم لكم رسالتي للماجستير كاملة والتي بعنوان واقع استخدام التعليم الالكتروني
» فيديو إعلان إجتماعي عن التفكك الاسري من طلبة قسم الإعلام كلية الآداب جامعة الكويت وأخر من جامعة قطر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي :: تكنولوجيا التعليمInstructional Technology-
انتقل الى: