Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
 
الرئيسيةFace Bookأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
zinab
نائبة المديرVice Administrator
نائبة المديرVice Administrator
zinab


عدد المساهمات : 4698
نقاط : 7895
تاريخ التسجيل : 20/01/2008

بطاقة الشخصية
تربوي:

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، Empty
مُساهمةموضوع: هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،   هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 6:31 am




للقصة حكمة أرجو أن تدركوها




عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست هي بهدوء تنظر إلي بعينيها أكاد ألمح الألم فيها،


فجأة شعرت أن الكلمات جمدت بلساني فلم أستطع أن أتكلم، لكن يجب أن أخبرها

أريد الطلاق
خرجت هاتان الكلمات من فمي بهدوء، لم تبدو زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني لماذا؟

نظرت إليها طويلا وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي أنت لست برجل


في هذه الليلة لم نتبادل الحديث أنا وهي ، كانت زوجتي تنحب بالبكاء أني أعلم بأنها تريد أن تفهم ماذا حدث لزواجنا لكنى بالكاد كنت أستطيع أن أعطيها سبب حقيقي يرضيها
في هذه اللحظة أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي
فقلبي أصبح تملكه إمرأة أخرى " دنيا"

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي فقد كنا كالأغراب وإحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني
قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و 30% من أسهم الشركة التي أملكها
ألقت زوجتي لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها الى قطع صغيرة، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني،

أحسست بالأسف عليها ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لـ"دنيا" وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد الأمر الذي توقعته منها أن تفعله،


بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت أن تصبح حقيقة ملموسة أمامي

في اليوم التالي عدت الى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم سرعان ما استغرقت بالنوم فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة "دنيا"

فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب

في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى

وفي الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق، لم تكن تريد أية شي مني سوى مهلة شهر فقط

لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين
وسبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة


لقد لاقى طلبها قبولاً لدي......... لكنها أخبرتني بأنها تريد منى أن أقوم بشي آخر لها ، لقد طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا وطلبت أن أحملها لمدة شهر كل صباح ............من غرفة نومنا الى باب المنزل!!!

بصراحة الأمر اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها!!!!

لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معنا تمر بسلاسة قبلت أن أنفذ طلبها الغريب
لقد أخبرت "دنيا" يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت كثيرا وقالت باستهزاء بأن ما تطلبه زوجتي شي سخيف ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة

لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسسنا أنا معها بالارتباك، تفاجئ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخا فرحاً "أبي يحمل أمي بين ذراعيه" كلماته أحستني بشي من الألم ، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يمتلكني، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر وأنا قدت سيارتي إلى المكتب

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها،وقد أخذ زوجنا منها ما أخذ من شبابه،
لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ....

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر "دنيا" عن ذلك


وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها أرجعت ذلك إلى أن تمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.
في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس لقد جربت عدد لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة " كل فساتيني أصبحت كبيرةً علي ولا تناسبني، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت وهذا هو سبب سهولة حملي لها.

فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال" أبي لقد حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة" بالنسبة إليه رؤية والدة يحمل أمة أصبح جزئاً أساسياً من حياته اليومية،
طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة،
ثم حملتها بيبن ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.


في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم استطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب الى المدرسة ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.


قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه... صعدت السلالم بسرعة ...فتحت "جيين" الباب وهي تبتسم وبادرتها
قائلا:" أنا آسف دنيا لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي"

نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني :
" هل أنت محموم؟" رفعت يدها عن جبيني وقلت لها:" أنا حقاً آسف دنيا لكني لم أعد أريد الطلاق قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا،

الآن أدركت انه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر أحملها حتى آخر يوم في عمرنا"

أدركت "دنيا" صدق ما أقول وعلى قوة قراري عندها صفعت وجهي صفعة قوية وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة... نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً
توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


فابتسمت وكتبت




"
سوف استمر أحملك وأضمك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت"



في هذا اليوم وصلت إلى المنزل
وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي الى أني وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها،


لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني وأنا كنت مشغولاً مع "دنيا" لكي ألاحظ،
لقد علمت أنها ستموت قريباً وفضلت أن تجنبني أن ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل الزوج المحب في عيون ولدنا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إيييه.... لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،

المهم هي التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتنا وهي أهم شي في علاقاتنا مع أحبابنا ،

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،

فلنوجد الوقت لشركاءنا في حياتنا وأصدقاءنا وعائلتنا

ولنستمر في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة الحميمية


لنوعد أنفسنا اليوم اليوم ولا تؤجلها وأنا معكم كذلك عل أن نخبر الأب والأم والزوجة والأولاد والأصدقاء ......شخصيا أو بالهاتف !!!
وقل أنني أحبك و أحترمك وضمه أو ضمها لصدرك ... كلنا نحتاج أن نضم بعضنا الآخر وكلنا يحتاج للمحبة والكلمة الحلوة الحنونه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wessam.gid3an.com
أبو بدر
الوسام الذهبي
الوسام الذهبي
أبو بدر


الابراج : الجدي

عدد المساهمات : 839
تاريخ الميلاد : 30/12/1978
العمر : 45
نقاط : 1109
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

بطاقة الشخصية
تربوي:

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،   هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 12:27 pm

قصة جميلة ومؤثرة ومعبرة
نعم
كنت النهاية محزنة للزوج
لكن
الزوجة ماتت وهي سعيدة

نالت ما تمنت

نعم بقيت سعيدة

تشغلنا الدنيا كثيرا عن أشياء بسيطة لا تؤثر علينا بل تجعلنا سعداء
أدام الله عليكم السعادة

هدية بسيطة

أو

وردة

أو

حتى رسالة جوال رقيقة

تزيد الحياة انتعاشا وتفاؤلا

وتديم المحبة

عزيزتي

طروحاتك رائعة

وسعدت بالاطلاع

إليك أبعث شكري ومودتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.geocities.com/almorabbi/
zinab
نائبة المديرVice Administrator
نائبة المديرVice Administrator
zinab


عدد المساهمات : 4698
نقاط : 7895
تاريخ التسجيل : 20/01/2008

بطاقة الشخصية
تربوي:

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،   هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 24, 2010 8:14 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


جزيل الشكر لك أخى الكريم

أبو بدر

ليت كل فرد فينايلحق أحبابه قبل أن يمضوا فى طريق لا عودة فيه

ويقول له كلمة طيبه تسعده وتطيب خاطره قبل فوات الآوان

جزاك الله كل الخير الذى فى خزائنه

ان شاء الله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wessam.gid3an.com
nihad abd el basset
مشرف Supervisor
مشرف Supervisor
nihad abd el basset


الابراج : العقرب

عدد المساهمات : 232
تاريخ الميلاد : 15/11/1990
العمر : 34
نقاط : 285
تاريخ التسجيل : 19/10/2009

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،   هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 24, 2010 5:01 pm

[i][b] bsm al اولا كل عام وحضرتك طيبه ماما زينب وجميع اعضاء المنتدى وكم افتقدت المنتدى والاشياء الجميله واود ان اشكرك على هذه القصه الرائعه المؤثره التى بجد ابكتنى كثيرا واوضحت مدى حب هذه الزوجه لبيتها وكيان اسرتها وكم انا شافقه على هذا الزوج الذى سيعيش فى عذاب للضمير وهذه الزوجه افنت حياتها وضحت بيها من اجل بيتها ولكنها استطاعت ان ترد زوجها بالمحبه لكنه قد فات الاوان بالنسبه له ولذلك لابد ان نكن مشاعر الحب والموده واتباع قول المعروف فالكلمه الطيبه صدقه والحب شىء جميل ولا سيما اذا كان فى اطاردينى محترم هو الزواج فهو الرباط المقدس و حتى لا اطيل عليكم عجبنى الموضوع الذى جذبنى عنوانه وبجد اثرت فيه اوووووووى و نسال الله الصحه والعافيه وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ووفقكم لما يحبه ويرضاه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zinab
نائبة المديرVice Administrator
نائبة المديرVice Administrator
zinab


عدد المساهمات : 4698
نقاط : 7895
تاريخ التسجيل : 20/01/2008

بطاقة الشخصية
تربوي:

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،   هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة، I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 8:55 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


جزيل الشكر لكى يا نهاد على مرورك الجميل

فقد افتقدناكى نحن أيضا

فعودا حميدا باذن الله

فلا تغيبى ثانية فان بيتك الثانى يحتاجك

جزاك الله كل خير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wessam.gid3an.com
 
هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المناهج التكاملية ‏Integrated Curriculum
» التعلم بأستخدام الوحدات التعليمية الصغيرة (الموديولات)
» الدهنيات مصدر تدفئة الجسم
» مشروع الوقاية من السرطان
» صور أجمل الأشياء بالعالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي :: المنتدي الأدبي Arts Forum-
انتقل الى: