إنسان بلا أعداء إنسان بلا قيمه

:،: إنسان بلا أعداء
إنسان بلا قيمه :،:

فحين يكون لك ذلك العدو
،، الذي يتصيد أخطاءك ،،
ويتربص لك ، ويحسب عليك زلاتك ،، وينتقدك ولا يجاملك ،
كالصديق ،، ما يجعلك على يقظه دوما ً ،
تتأمل العواقب ،
وتعد العده ، تطلع على عيوبك ، وتتلافى أخطاءك ،،
وترتقي للوصول إلى الكمال ،، حتى لا تسمح
له
بمنفذ
لك ،، ولاسبيل عليك ،،

وهذا لايزيدك إلا قيمه
،، ولايدفعك إلا للقمه ،،
وإتقان عملك أكثر ،، فهو من ينصفك ، فإن
أحسنت ذلك العمل جمّلك ،، وإن أتقنته
كمّلك ،،

تاركا ً خلفك حطـــام
فاشــــــــل ،،
الذي لايحفظ إلا قصص الترخص ،
وأحاديث الشكوى ، ويمتلك فم ملئ من
الثرثره ،
الذي لا يقابله إلا رأس فارغ من الحكمه ،،

فقيـــمه الإنسان في
عمله ، إبداعه ، تفوقه ،
حلـمه ، أدبه، وإيمانه ،،

لله در عدوي !!!!

جعلني أفهم للحياه
معاني عظيمه ،
التي قضت أن يكون النصر لمن يحتمل الضربات
لا لمن يضربها ،،

سؤال : هل يستطيع
عدوك أن يحبس الشمس ..؟؟
فالشمس تمشي في مستقر
لها لا تقف ، لا يوقفها
إلا خالقها ,, وأنت كذلك ،،
فمهما كثرت تلك العثرات
، التي يضعها
لك ، أعلم أن ماهي إلا المزيد من الحطب
لإحراقه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكراً كثيراً على هذه الكلمات أو هذه المقالة الرائعة حقاً.
فالانسان عندما يحيا فى الكون بلا مشاكل واعداء يصبح بلا هدف يسير فيه ليحققه فى الوجود
فاذا كانت الحياة تسير بلا مشاكل او اعداء تصبح ممله ورتابه والتفكير فى كيفه التغلب على العدو هذا هدف اسمى ولكن التغلب عليه من خلال الطرق المشروعه وليست الغير مشروعة..
واذا تغلب على كل الصعاب التى تواجه فيكون قد وصل الى اعلى المراتب السامية.
ولابد من كشف الحق وزهوق الباطل
يقول القائل:" ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهزقاً - لست متذكرة من القائل ولكن اغلب الظن هو قول الرسول والله اعلم -.".
فالحق مثل نور الشمس حقاً .
ونضرب مثلاً للرسول صلى الله عليه وسلم فقد كان له اعداء كثيراً من المنافقين والكفار ولكن الله نصره الله على اعداه وكان خير معين .
لأن النبى صلى الله عليه وسلم قد جاء لنشر تعاليم الاسلام .
فكان الله مع نبيه يقويه وبجانبه دائماً .
والانسان المبتلى انسان مكرم من الله عزو جل هو من يبتليه فى الدنيا باختبار صغير لليخفف عنه العذاب يوم القيامة .
نعوذ بالله من النار وعذابها
فلابد علينا من السابقين العبر والحكم لنحيا حياة سليمة .
وفى النهاية الحذر كل الحذر فربما كان صديق انقلب عليك عدواً
.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إذا تحقق النجاح ظهر أعداء النجاح

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جزيل الشكر لكى ياأسمهان على مرورك الجميل

وردك الأجمل اللهم أكفنى شر أصدقائى

أما أعدائى فأنما كفيل بهم

لأن ضربة الصديق

لنعرف متى تجئ ولا أين

وحسبنا الله فى كل ظالم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا لك ابنى الحبيب على مرورك الطيب

وربنا يحميك من العدو والصديق
اللهم قنى شر أصدقائى

أما أعدائى فأنما كفيل بهم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذا صحيح

يكثر الأعداء حين يتواجد النجاح

حيث تكثر الضغائن الناتجة عن قلوب مريضة

وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد

بل يتجاوزه لمحاولات تثبيط الهمم

أعجبنى فى الموضوع

أن تصيد أعداء المرء لأخطائه

لابد أن تكون دافعا للرقى والترقى واجتناب الأخطاء

وفى هذا نجد نوعين من البشر حسبما أعتقد

حيث يوجد من يتهيب التقدم خوفا من الفشل وملاحقة الآخرين

والنوع الثانى يتمثل فى من لديهم جرأة وإرادة التقدم والمحاولة

فى كل الأحوال موضوع رائع

تمدينا دائما يا أستاذتنا بدرر من فيض علمكم

نصائحكم لنا من خلال موضوعاتكم المضيئة هى نبراس لنا فى دروب الحياة

فلا حرمنا الله من إبداعاتكم المتجددة وموضوعاتكم الراقية الفكر

شكرا لكى ،، جعل الله عملك هذا خالصا لوجه عز وجل

وأثابك خير الجزاء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]