عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
موضوع: تجربة بناء القصة وفاعلية الأداء التربوي واستخدام القصة كأحد مداخل تدريس الدراسات الاجتماعية السبت أغسطس 16, 2008 1:53 pm
في البداية اود ان اوجه انتباه السادة اعضاء المنتدي وخاصة دكتور وسام بإن ذلك الموضوع يختلف عن الموضوع الذي نشر سابقا من قبل الدكتور في هذا المنتدي وله جزيل الشكر علي نشره لمثل ذلك الموضوع الهام ولكنني اليوم انشر ذلك الموضوع كتكملة او شرح للموضوع لكي يتضح للجميع علي امل ان نكون تناولنا هذا الموضوع من كافة الجوانب وهذا مانسعي اليه في هذا المنتدي العظيم اتمني ان ينال هذا الموضوع اعجابكم
تجربة بناء القصة وفاعلية الأداء التربوي
الأهداف: - تعرف أهم عناصر الرواية القصصية التعليمية في تدريس الدراسات الاجتماعية. - تفسير أهمية استخدام القصة التعليمية في تدريس الدراسات الاجتماعية. - اكتساب خطوات عملية تحويل الدرس إلى قصة تعليمية. - إعداد نموذج لتطبيق إستراتيجية القصة التعليمية في تدريس الدراسات الاجتماعية. إن خطة الدرس عملية مرنة تتجاوب مع المواقف التربوية والتعليمية بالشكل الذي يمكن فيه توظيف الإمكانات البشرية والمادية المتوافرة بفاعلية أكبر، وهذا يمنح المعلم بدائل أكثر في اختيار الإستراتيجية المناسبة للموقف التربوي والتعليمي الذي يُراد توظيف تلك الإستراتيجية فيه بصفته سيد ذلك الموقف. والإستراتيجية هي تقنية وفن التخطيط والتوظيف الفاعل للإجراءات والأنشطة من خلال الإمكانات والتسهيلات البشرية والمادية وكذلك المعنوية المتوافرة في تحقيق الأهداف والغايات التربوية والتعليمية المتوقعة. وتعتبر إستراتيجية القصة التعليمية إحدى الاستراتيجيات التعليمية/التعلمية ذات الأهمية الكبيرة في مخاطبة وجدان الطالب وعقله معاً. كما أن الرواية القصصية تُحدث تنوعاً معرفياً لدى الطلبة من خلال الأفكار والحوادث وما يتخللها من عمليات عقلية لدى الطلبة في الربط والتحليل والتفسير والتقويم، وغيرها من العمليات العقلية التي قد تحدثها تلك الإستراتيجية. واستجابة لحاجات المعلمين في تطبيق إستراتيجية القصة التعليمية في تدريس الدراسات الاجتماعية، وقد ظهرت هذه الحاجة من خلال اللقاءات التي تمت في المركز؛ حيث عبر هؤلاء المعلمون عن الحاجة الماسة في الكشف عن عناصر هذه الإستراتيجية في التطبيق، وأفضل الأساليب لذلك التطبيق، وقام الباحث في المركز بإعداد هذه المادة حفاظاً على التواصل التربوي والتعليمي للمعلمين مع أحدث التطبيقات في مجال القصة التعليمية/التعلمية. لقد تمت التجربة خلال الدورة التدريبية الصيفية الماضية في العام 2004 كأسلوب جديد في التدريس بالنسبة للعديد من معلمي الدراسات الاجتماعية؛ حيث تم إعداد دراسة بمثابة مادة للتدريب على كيفية تحويل الدرس إلى قصة تربوية. فكان بناء القصة التربوية بطريقة عملية من قبل المعلمين المشاركين في الدورة التدريبية على عدة مراحل دائرية الشكل في البناء القصصي التربوي للدرس، ومنها: مرحلة الإعداد، وفيها يتم تحديد الأهداف والأسلوب والاستراتيجيات التي ستتبع في التنفيذ، وكذلك المشاركين في عملية البناء. أما المرحلة الثانية، فعملية التنفيذ، وفيها تتم عملية السرد القصصي عبر خطوات فكرية وعلمية واضحة من أجل التوصيل والتوصل إلى القيم المستهدفة بطريقة ذاتية وتوجيهية معاً. وتتخلل عملية التنفيذ تقييم ثنائي تمنح كل من المعلم والطالب تغذية راجعة مستمرة في نهاية كل خطوة من تلك الخطوات. والمرحلة الثالثة هي عملية التقويم لمدى تحقيق وتحقق الأهداف والغايات المستهدفة من عملية البناء. أما المرحلة الرابعة، فتتمثل في تطوير عملية التخطيط ومراحل التنفيذ لما سبق من خطوات، وكذلك إيجاد مُخطط جديد وتجديدي لمنهجية عملية بناء القصة التربوية. وقد وضع المعلمون شروطهم لعملية بناء القصة: 1-مناسبتها للنضج العقلي والمستوى العمري للطلبة. 2-مناسبة القصة لموضوع الدرس المُستهدف. 3- أن تتناسب أفكارها مع تحقيق أهداف وغايات الدرس. 4- التشويق والمتعة لكل من المعلم والطالب. 5- تقديمها بأسلوب شيق لجذب انتباه الطلبة ومركزية اهتمامهم. وقد استنتج المعلمون المشاركون في نهاية عملية التدريب والتطبيق أن الأسلوب القصصي يعمل على ما يلي: 1- تسهيل عملية نقل المعلومات التي يُراد إيصالها والتوصل إليها، وكذلك المحتوى الدراسي إلى المتلقي أو الدارس بيسر. 2- يزيد هذا الأسلوب من مشاركة الطلبة الإيجابية. 3- يساعد هذا الأسلوب على توظيف الحواس لدى الطلبة وعلى وجه الخصوص(السمع والبصر والحركات لعضلات الوجه) خلال عملية السرد، بالتالي يسهل مفهوم التعليم والتعلم معاً وإيجاد ثوابت بين ما سمعه وما سيكتسبه، ومن ثم بقاء أثر التعليم عن طريق المعلم. 4- تحسين قدرات ومهارات الطلبة، ومن ثم زيادة استيعابهم للمعلومات والاتجاهات المراد اكتسابها وهو عملية مشوقة وجذابة تبقي أثر التعلم. 5- يتيح فرصة كبيرة لإبداع الطلبة، وزيادة مساحة خياله في التحليل والتفسير لوقائع السرد القصصي. 6- يحد من الملل الذي يصيب التلاميذ إذا ما تعارضت أنماط تعلمهم مع نمط المعلم في التدريس. إرشادات للمعلمين في طرق التعليم بواسطة القصة التعليمية: يمكن التعليم بواسطة القصة من خلال طرق عدة: 1- طريقة السرد القصصي اللفظي: وذلك إما بواسطة المعلم نفسه، أو مجموعة من الطلبة يتم إعدادهم إعداداً جيداً لعرض القصة عرضاً لفظياً يأخذ بعين الاعتبار أسس العمل القصصي الناجح. 2- طريقة السرد القصصي بالشكل والصورة: وهذه تتم بمسارين؛ إما أن يعرض المعلم على الطلبة صورة، ثم يُعلق عليها المعلم بطريقة قصصية سردية، أو يترك الفرصة للطلبة للتعليق عليها بالطريقة نفسها أيضاً. 3- التمثيل القصصي بواسطة طالب، أو مجموعة من الطلبة يتم تدريبهم على الرواية القصصية تدريباً جيداً. 4-طريقة الافتراض القصصي: كأن يقول المعلم بتعبير: "إذا قام أحمد برمي النفايات في ساحة المدرسة ... ما الخطوات التالية المتوقعة بعد ذلك من قبل أحمد والآخرين في البيئة المحيطة؟ وهذا يمنح الطالب فرصة تنمية خياله من خلال المقترحات التي يمكنه تقديمها، ثم يقوم المعلم بطرح الخطوات الحقيقية التي تم إخفاؤها في بداية الدرس. أسس التطبيق الناجح لدرس عن طريق القصة التعليمية داخل حجرة الصف: هيئ المناخ الصفي للطلبة بطريقة تحقق تقبلهم للاستماع والإنصات باهتمام بالغين لما سيتم التفاعل معه من حوادث تالية. أن يتم تمثيل أو قراءة المعلم أو الطلبة للقصة التعليمية قراءة واضحة وسليمة أمام الطلبة. مناسبة الصوت للحركات الإيقاعية التي يبديها المعلم أثناء رواية القصة. دمج الطلبة وتفاعلهم مع حوادث القصة وشخصياتها. إفساح المجال أمام الطلبة للتعبير عن آرائهم وتصوراتهم على حوادث وشخصيات القصة. تنويع الأنشطة الممارسة أثناء أداء الأدوار المتوقعة. توضيح العلاقات التي تربط بين حوادث وشخصيات القصة التعليمية من خلال الطلبة. الصوت والحركات عند تطبيق القصة التعليمية داخل حجرة الصف: بالنسبة للصوت يمكن اتباع ما يلي: نمذج صوتك السردي أو التمثيلي، بحيث يسمع صوت نغمي محدد له صفة الجذب والتشويق؛ لأنه من المتوقع أن يقلده الطلبة، واستخدم لغة واضحة وسليمة. احرص على تغيير نغمة الصوت بطريقة تدريجية أو مرحلية؛ بحيث يشد انتباه الطالب الشيء الجديد في تلك النغمة الجديدة. اقرأ القصة بصوت عال لتحدد العلاقات بين الشخصيات التي تدور حولها حوادث القصة، وذلك لتكتشف الأشياء الصعبة في لفظها لدى الطلبة حتى يعتادوا لفظها بطلاقة. استخدم كلماتك الخاصة بأسلوبك في حال تعسر فهم الطلبة للكلمات الواردة في القصة. أما بالنسبة للحركات، فيمكن اتباع ما يلي: اجعل الحركات طبيعية وبسيطة ودون تصنع. استخدم التوازنية في ملاءمة الحركة للكلمة المنطوقة في زمانها ومكانها المحددين. درب الطلبة على التجاوب مع الحركة خلال عملية السرد للقصة التعليمية. خطوات تطبيق الدرس خلال حصة الدرس: تتمثل الخطوة الأولى في قراءة القصة التعليمية قراءة فاحصة لمرة أو مرتين إن أمكن للتعرف على النقاط التفصيلية التي تعبر عنها القصة التعليمية. حلل حوادث وشخصيات القصة التعليمية، وذلك لبناء تصور واضح للعلاقات المتفاعلة بين تلك الحوادث والشخصيات التي تتكون منها القصة التعليمية. سمّع لنفسك أو لآخرين كيفية سير حوادث القصة التعليمية المراد عرضها؛ مستخدماً الكلمات المفتاحية لسهولة تذكر حوادث القصة التعليمية المتتالية. ركز على الكلمات الغامضة أو صعبة الفهم على الطلبة، وذلك لمساعدتهم على تخمين معانيها الحقيقة بمساعدة المعلم. احرص على تقديم القصة التعليمية كاملة في لقاء واحد إن أمكن، أو بالتنبيه في كل لقاء إذا تعددت اللقاءات على إعادة مختصرة للحوادث السابقة للقصة حتى نهاية آخر لقاء بشكل إجمالي، وذلك حتى يتم الربط بين حوادث القصة. تدرب على القصة التعليمية من خلال التسجيل بالفيديو إن أمكن لإعادة مشاهدتها والإفادة من التغذية الراجعة من خلال التقييم والتعديل، والتحويل وغير ذلك. نوّع الأنشطة والصور ونبرات الصوت والإيماءات لجذب الانتباه وشده نحو تتابع حوادث القصة. ينبغي الانتباه إلى نظرات الطلبة وملامحهم أثناء العرض، وترك مساحة واسعة لهم للتعبير عن انفعالاتهم المختلفة وحرية الحركة في المكان، وذلك للتأكد من مدى تفاعلهم مع الموقف القصصي التعليمي، وتغيير حالة الموقف كلما دعت الحاجة لذلك. بعد الانتهاء من كل موقف يتم التأكد من أن الطلبة قد وعوا التفاصيل الإدراكية لذلك الموقف، ويمكن أن يترك لهم فرصة للنقاش والحوار حول القضايا الأساسية المعروضة. في نهاية العرض يمكن منح الفرصة لطالب ما بأن يقوم بإعادة المراحل الرئيسة التي تدور حولها القصة التعليمية. يترك للطلبة باب النقاش المفتوح حول القضايا التي تناولتها القصة التعليمية. يطلب من الطلبة بأن يستنتجوا الفوائد المرجوة من خلال عرض القصة. يلخص المعلم أهم القيم التي يمكن أن يستفاد منها، من خلال لفت انتباه الطلبة لها. يوجه المعلم أسئلة سابرة، بحيث يستطيع التأكد من فهم الطلبة بوضوح لحوادث تلك القصة التعليمية. وبالتواصل بعد ذلك مع المعلمين في مدارسهم تبين أن المعلمين الذين تلقوا تدريباً أثناء الدورة التدريبية؛ يستخدمون القصة التربوية في التدريس بنجاعة، وأن هذا الأسلوب يُحدث متعة كبيرة لهم وللطلبة، علاوة على معالجته للكثير من المشكلات التي تواجه المناخ الصفي. كما أن بعض المعلمين يتواصل للاستفسار حول أي قضية تواجههم أثناء عملية التطبيق الصفي، ويبادر هؤلاء للتعبير عن مدى سعادتهم بهذا الأسلوب. بعد ذلك يقوم المعلمون المشاركون بالإفادة من الإطار النظري الذي تم عرضه فيما سبق ببناء بعض الدروس التطبيقية من خلال إستراتيجية القصة التربوية، وذلك من خلال تقسيمهم إلى مجموعات عمل فريقية في القسم التطبيقي من اليوم الثاني للمؤتمر، ومن ثم عرض إنتاجهم على المشاركين فيه. نقاش عام وبعد عرض ورقة العمل: القصة التربوية في التعليم والتعلم بمشاركة المعلم خميس سمارة تلا ذلك نقاش عام بحوار مفتوح مع المشاركين في المؤتمر؛ حيث أبدوا اهتماماً بموضوع التعليم بواسطة القصة التربوية. وتساءلت احدي المعلمات عن كيفية بناء الدرس على هيئة قصة تربوية، وكان هناك عرض حول كيفية تحويل الدرس إلى قصة تعليمية، حيث رسم الباحث الدائرة التي تعمل من خلالها قصة تربوية بخطوات متدرجة مرتبة ترتيباً موضوعياً لتصل إلى الخاتمة بطريقة تناسب الموقف التعليمي/التعلمي. ورداً على سؤال هل يمكن تحويل كل دروس المنهاج الدراسي إلى قصة تربوية؟ أجاب الباحث أن عملية التحويل ممكنة، ولكن الموقف التعليمي/التعلمي يفرض على المعلم طريقة عرضه بطريقة القصة التربوية أو بغيرها من طرق التعليم والتعلم؛ فهناك دروس لا يصلح معها سوى القصة التربوية، ودروس أخرى لا تناسبها طريقة العرض بها. كما إنه لا يمكن عرض جميع الدروس بطريقة القصة التربوية؛ لأن ذلك يحدث مللاً عند الطلبة وتصبح بذلك القصة التربوية عرضاً تقليدياً لدى الطلبة، والعبرة هنا في التنويع في استخدام أساليب وطرق عرض الدروس حتى تشوق الطلبة للاندماج في عملية العرض. وبعد ذلك تم عقد ورشة عمل تطبيقية لتحويل درس من دروس كتاب التاريخ للصف التاسع الأساسي على هيئة قصة تربوية (الثورة الصناعية)، وذلك كما يلي:
مثال تطبيقي لدرس بالقصة التربوية
الحصة: التاريخ موضوع الدرس: الثورة الصناعية في أوروبا العصور الوسطى الوحدة الثالثة (ص.43-47) الأهداف السلوكية: 1. يُعرف الثورة الصناعية على أوروبا. 2. يُعدد مظاهر الثورة الصناعية. 3. يقيم نتائج الثورة الصناعية. 4. يتخيل الطلبة بالرسم أشكال بعض مظاهر الثورة الصناعية. 5. يقدر أهمية تطوير الصناعة للشعب الفلسطيني. المتطلب الأساس: تعرف الطلبة لأحوال أوروبا في العصور الوسطى تقويم المتطلب الأساس: - صف الحالة السياسية لأوروبا في العصور الوسطى. - الحالة الاجتماعية والاقتصادية في أوروبا تبعت لأحوالها السياسية ... فسر ذلك! يقرب المعلم للطلبة علاقة التأثير لتلك الأحوال بالاتجاه نحو النمو الصناعي. ثم يتبع المعلم الخطوات التالية: • يقرا النص التاريخي قراءة شفوية • يتأمل الطلبة الصورة والأشكال في ص 44 و45. عناصر الدرس: تتم مناقشة عناصر الدرس التالية مع الطلبة: بداية الثورة الصناعية, مظاهر الثورة الصناعية, نتائج الثورة الصناعية, تقدير أهمية الصناعة الفلسطينية التمهيد: نحكي حكاية قصيرة للطلبة المراجع العربية: إبراهيم،عبد اللطيف. وأحمد، سعد مرسي (1991). المواد الاجتماعية وتدريسها الناجح، ط 6، القاهرة: مكتبة النهضة المصرية. قطامي، يوسف. وقطامي، نايفة (1998). نماذج التدريس الصفي، ط 2، عمان: دار الشروق. نصار، محمد يوسف. وصوالحة، معتصم (2000). الدراما التعليمية:نظرية وتطبيق، عمان: المركز القومي للنشر الطيطي، محمد حمد (2002): الدراسات الاجتماعية:طبيعتها،وأهدافها،وطرائق تدريسها، عمان: دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة. يوسف، عقيل مهدي (2001): التربية المسرحية في المدارس،عمان: دار الكندي للنشر. Foreign References: Storytelling:Learning Your Story (2003), (Online) Available from: http:/www.onestopenglish.com/news/magazine/children/children/htm (Accessed 9 April 2003). The Little Red House;A story(2003),(Online)Available from: http:/www.onestopenglish.com/news/magazine/children/children/htm (Accessed 9 April 2003). Olah Madylus(2002),Storytelling:How to use stories with children,Macmillan Publishers Ltd,London. Voice and Gestures(2003),(Online)Available from: http:/www.onestopenglish.com/news/magazine/children/children/htm (Accessed 9 April 2003). Telling Your Story(2003),(Online)Available from: http:/www.onestopenglish.com/news/magazine/children/children/htm (Accessed 9 April 2003).
موضوع: مدخل رائع للتدريس نشكركم علية السبت أغسطس 16, 2008 8:36 pm
:بسم الله الرحم المدخل القصصي في التدريس أحد أهم المداخل التدريسية في ميدان تدريس الدراسات الإجتماعية وبخاصة التاريخ وكما أوضحتي من ملامح عامة لهذا المدخل التدريسي وما له من إستراتيجيات واضحة تتعلق بأدوار كلا من المعلم والمتعلم والبيئة الصفية وأضيف إليكم مجموعة من طرق التدريس التي تثري تلك الإستراتيجيات وهذا المدخل مثال ذلك طريقة لعب الأدوار والأمثلة والاأمثلة والمناقشة الخلقية وغيرها من طرق التدريس التي تعتمد علي حركة المتعلم ونشاطة
zinab نائبة المديرVice Administrator
عدد المساهمات : 4698 نقاط : 7895 تاريخ التسجيل : 20/01/2008
موضوع: رد: تجربة بناء القصة وفاعلية الأداء التربوي واستخدام القصة كأحد مداخل تدريس الدراسات الاجتماعية الأربعاء مارس 25, 2009 5:50 pm
فيديو درس تاريخ رائع يحكي قصة سها البنت المصرية ذات الثمانية سنوات (3008( وحياتها الأسريةالإجتماعية والدينية والأقتصادية في مدينة منف الفرعونية
A 3rd Grade lesson about Egypt. The story is from Soha's point of view. She is a little girl in Egypt 3000 years ago. She is taking part in a funeral service and worshiping various gods. The story and images are taken from the Seattle Museum. This video is intended for educational purposes only.
علي الرابط on this link
https://www.youtube.com/watch?v=VAy67oYZxg8
تجربة بناء القصة وفاعلية الأداء التربوي واستخدام القصة كأحد مداخل تدريس الدراسات الاجتماعية