Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إليناDear Guest ,We welcome to you with us & We hope That you will be a Member in our Forum
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


We Present Wessam The Educational Forum بسم الله الرحمن الرحيم نقدم لكم وسام المنتدي التربوي
 
الرئيسيةFace Bookأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية Empty
مُساهمةموضوع: حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية   حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 02, 2010 2:46 pm

الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية



الاخيضر من الحصون الدفاعية الفريدة من نوعها وقلما نجد بناء بعظمته في منطقة مقفرةوبعيدة عن العمران ويقول بعض الباحثين في هذا الاثر انه مشيد بالحجر والجص والبعضمن اجزائه مشيد بالآجر والجص يحيط به سور عظيم مستطيل الشكل طوله من الشمال الىالجنوب (175.80م) وعرضه من الشرق الى الغرب (163.60م) ويبلغ ارتفاعه حوالي)21م(
يقع هذا الحصن الى الجنوب الغربي من مدينة كربلاء بمسافة (50كم) وحوالي (152كم) الى الجنوب الغربي من بغداد حيث تقع منطقة شثاثة بالقرب من مدينةعين تمر التاريخية الى الشمال الغربي من حصن الاخيضر والطريق بينهما (19كم). اماعن اصل تسمية الاخيضر فهناك عدة اراء متضاربة اختلف فيها الكثير من الباحثينوالمؤرخين منها رأي السيد شكري الالوسي يقول بان كلمة الاخيضر محرفة من الاسم (الاكيدر) وهو اسم امير من امراء كندة (احدى القبائل العربية) اسلم في صدرالاسلام.
اما الباحثة الانكليزية كريترووبل التي زارت الموقع سنة 1909 يقول بانهمن الابنية الاسلامية التي شيدت في العصر الاموي وعرفته بموقع دومة الحيرة واتفقمعها كل من اوسكار ورويتر وهرتسفليد وموزيل وكريسويل بانه من الابنية الاسلاميةوخالفوها في نسبته الى العصر الاموي. اما الراي الاخير والاصوب هو الذي ذهب اليهكريسويل الى احتمال ان الذي شيد هذا الحصن هو (عيسى بن موسى) ابن اخ الخليفةالعباسي المنصور. والموضوع الاكثر جدية هو الاهتمام بهذا الاثر الكبير الذيتتمثل فيه روعة العمارة العربية وفخامتها والزخرفة الاسلامية وجمالها انطلاقا منايماننا بضرورة صيانة اثارنا والمحافظة عليها باعتبارها شواهد تاريخية تحكي قصةالحضارة العربية وجعلها مناطق تحتفظ باصالتها وبروحها العربية خاصة عندما يرتادهاالـزوار والسواح من مختلف بقاع العالم.
وقد لاحظنا قبل سنوات مـبادرات لبعضالمؤسسـات الفنيـة بـاقامة مهرجانات فنية في باحة الحصن وكان اول مهرجان عام 1972حيث اقامته اكاديمية الفنون الجميلة والمهرجان الاخر كان للفرقة الشعبية ثم فرقةمسرح الشباب المعاصر. ولكن سـرعان ما انـقطع هذا التقليد الفني الرائع.. نحننتساءل عن سبب توقف تلك المبادرات الفنية التي تقام في مثل هذا المكان الاثاريالقديم والتـي من شأنـها تعـريف المواطنين والذين اغلبهم يجهلون الكثير عن هذاالمكان.


صور حديثة من الحصن:




















صور قديمة














تحفة معمارية في صحراء العراق















حصن الأخيضر يعتبر أحد المباني التاريخية والأثرية البارزة في العراق، نظراً لضخامة بنائه وتفردّه من حيث التصميم والدّقة في هندسته ومعالمه العمرانية والزخرفية وسعة مرافقه. إنه واحد من الحصون الدفاعية الفريدة من نوعها وقلما نجد بناءً شامخاً مثله في منطقة مقفرة بعيدة عن المراكز العمرانية.
يقع الحصن في الصحراء الغربية من العراق على بعد ٥٠ كيلو متراً جنوب غربي كربلاء ويبعد ١٥٢ كيلومتراً عن بغداد، و١٩ كيلومتراً الى الجنوب من واحة عين التمر (شفاثة)، في وسط البادية عند ملتقى طرق التجارة في جنوب العراق بأعالي الفرات وسوريا، كما أنّه يقع على الطريق الذي يربط مدينة الكوفة ببلاد الشام، ويعدّ نقطة انطلاق الى طريق البحر الأبيض المتوسط ـ حلب ـ البصرة ـ والخليج العربي من جهة أخرى. وفي كتب التاريخ أن الرحالة الأجانب هم الذين اكتشفوا حصن الأخيضر منذ قرابة أربعة قرون، ولم يجد المكتشفون ولا الباحثون المحدثون أي إشارة أو كتابة تشير الى تاريخ الحصن الحقيقي، فتضاربت الآراء وذهبوا مذاهب شتى في تفسير اسمه.

يقول العلاّمة محمود شكري الآلوسي: «إن كلمة الأخيضر مصحّفة من اسم الأكيدر وهو اسم أمير من أمراء كندة، أسلم في صدر الإسلام. فالقصر يجب أن يكون قد شيّد من قِبل الأمير المبحوث عنه قبل الإسلام». أما الدكتور العلاّمة مصطفى جواد فقد ذهب في رأيه في العام ١٩٤٧ الى أنه أثر من آثار الساسانيين، معتقداً أن طراز العمارة بعيد عن العمارة العربية، لكنّه تراجع بعض الشيء عن هذا الرأي بعد اكتشاف الجامع داخل الحصن. أما المستشرق الفرنسي لويس ماسنيون الذي سبق مصطفى جواد برأيه، فقد قال في العام ١٩٣٣ أنه «من الأبنية الساسانية» ونسب بناءه الى أحد ملوك الحيرة من اللخميين، بناه له معمار فارسي، وذهب بعيداً في اعتقاده إذ أشار الى أنه ربما يكون قصر السدير الذي تغنّى به الشعراء.

في موازاة هذه الآراء زار الموقع عدد من المستشرقين، وذهبوا الى أنه من الأبنية العربية التي شيّدت في العهود الإسلامية. أما الآنسة «بيل» فقد زارت القصر في العام ١٩٠٩، وكتبت عنه بحثاً مطوّلاً، أكّدت فيه أنه شيّد في العصر الأموي وسمّته «موقع دومة الحيرة»، واتفق معها في هذا الرأي أوسكار رويتر، وهرتسفيل، وكريسويل وغيرهم. وتوالت الآراء في تاريخ الحصن واسمه، فذكره الطبري في تاريخه وياقوت الحموي في «معجم البلدان». ورأى البعض أن اسمه جاء من اللون الأخضر، فالقصر يميل في مظهره العام الى الاخضرار وسط الخلفية التي يكوّنها منظر البادية والسماء، بينما يصرّ آخرون على أنه أقيم على أنقاض قصر مقاتل نزل فيه الإمام الحسين عليه السلام في طريقه الى كربلاء في العام ٦١ هــ / ٦٨٠م. وعلى كل حال، فإن هذا الحصن كان قائماً في العام ١٥٧هـ / ٧٧٣م، وذلك نتيجة العثور على عدد من المسكوكات الفضية يراوح تاريخ ضربها بين سنتي ١٥٧ و١٦٢ هـ.



دفاعي وتجاري
















ويتميّز حصن الأخيضر بأنه بناء دفاعي ضخم. شيّد بالحجر والجص، والبعض من أجزائه مبني بالآجر الذي يجلب من المنطقة القريبة من كربلاء. والحصن مستطيل الشكل يحيط به سور طوله من الشمال الى الجنوب ١٧٥ متراً، وعرضه من الشرق الى الغرب ١٦٩ متراً، ويبلغ ارتفاعه نحو ٢١ متراً. وللسور أربعة أبراج رئيسة تقع في زواياه الأربع قطر كل منها خمسة أمتار، وفي منتصف كل ضلع من أضلاع السور برج كبير يتوسطه مدخل، توجد عشرة أبراج في كل ضلع خمسة الى يمين الداخل ومثلها الى اليسار، قطر كل برج ثلاثة أمتار ونصف المتر، وبذلك يكون مجموع الأبراج ٤٨ برجاً. وبين برج وآخر حنايا ارتفاعها نحو عشرة أمتار ونصف المتر، الى مستوى المجاز الذي يقسم السور بعد هذا الارتفاع الى جدارين، أحدهما داخلي يطل على ساحات الحصن، وآخر خارجي فيه حنايا داخلية ومزاغل لرمي السهام. وعن هذا يقول الدكتور مصطفى جواد: إن حصن الأخيضر كان مسلّحة تتوسط دولتي المناذرة والغساسنة في وسط الصحراء، وهذا يعني أنه أشبه ما يكون بالقاعدة العسكرية وسط الصحراء، وقد قام النظام السابق باستخدام هذا القصر مخزناً للسلاح وسط الصحراء، مما أثّر في البناء.

نعود الى المجاز المتصل بغرف دائرية الشكل تقوم فوق كل برج من الأبراج. وفي كل زاوية من زوايا الحصن الداخلية سلّم يتصل بالمجاز والأبراج الرئيسة، إضافة الى سلّمين متقابلين الى جانبي كل مدخل من مداخل الحصن. أما القصر فقد بُني ملاصقاً للضلع الشمالي من السور الخارجي وله سور خاص من الجهات الثلاث الأخرى، والسور نفسه مدعم بأبراج.

ومن أجل استجلاء الغوامض في هذا الحصن الكبير، كان ولوجنا إليه في ساعات الصباح الأولى وأشعّة الشمس تتدفّق ناعمة كالحرير مع نسمات باردة رائقة أعطتنا إحساساًَ بمهابة الصرح الأثري الكبير. اخترنا المدخل الشمالي إذ إن للحصن أربعة مداخل متقاربة في تصميمها، عدا المدخل الشمالي الذي اخترناه حيث تتصل به غرفتان وبهو للحرس. وما زاد في إعجابنا أن لكل من الغرفتين برجاً مقطوعاً مخروط النهاية تقريباً اندمج في البناء على غرار الأبراج الداخلية المحيطة بالقصر، وهذا ما حملنا على الاعتقاد بأن سور الحصن قد شيّد بعد إكمال بناء القصر ومرافقه، حيث إنهم وجدوا أن ارتفاع القصر الذي لا يزيد على أربعة أمتار لا يفي بحاجات الحماية من الأعداء فقاموا ببناء سور الحصن، وهذا ما لم نجده في أي موقع أثري آخر. بقينا نفكّر بكل تلك الافتراضات، ونحن نجتاز دهليز المدخل الذي تتقاطع نهايته مع مجاز طويل على الجانبين، واحترنا الى أين نذهب. فالقسم الكائن الى يمين الداخل يؤدّي الى الساحة الغربية من الحصن بوساطة مدخل يقع في نهاية الدهليز، وهناك مدخلان في الضلع الجنوبي لهذا القسم من المجاز يؤدّيان الى المسجد. أما القسم الذي الى يسار الداخل من المجاز فينتهي بمدخل يؤدّي الى الساحة الشرقية، وهناك نرى مدخلاً آخر في الضلع الجنوبي أيضاً يؤدّي الى قسم الحرس.
نرفع أنظارنا لنتطلّع الى نقطة تقاطع دهليز المدخل مع هذا المجاز، لنرى قبّة بديعة المنظر فيها زخارف جصّية بشكل محار، وهذا ما جعلنا نفكر: هل كان المعمار قد رأى البحر وعرف المحار؟ ومن هذه النقطة ندخل الى البهو الرئيس بواسطة مدخل يقابل المدخل الرئيس للحصن.




المسجد المهيب
















وبعد تفكير ليس بالطويل، قرّرنا الدخول الى المسجد ذي المدخلين، الأول في البهو والثاني في المجاز الغربي، والمسجد هذا بُني بشكل مستطيل مساحته ٢٤ ×١٥.٥ متراً، تحيط جهاته القبلية والشّرقية والغربية أروقة تستند الى صف من الأعمدة، وتقوم عليها أقواس متتالية ومعقودة بصورة بديعة تتجلّى فيها دقة المعمار في هندسة الكوى المنتظمة التي تعدّ فريدة من نوعها. فالرواق القبلي تتخلّله أقواس مزيّنة عدّة بزخارف جصية، وتشكّل كل من نهايتي العقادة قبّة داخلية تبرز مهارة المعمار العراقي في ربط هذه العقادة بعقادتي الرواقين الجانبيين. والمعماريون العراقيون الأصلاء أنجبوا مهندسين فنّانين نرى أن لهم مستقبلاً باهراً في عملية إعمار العراق قريباً.

في المسجد محراب اعتبرته هيئة الآثار دليلاً مادياً على أن حصن الأخيضر من الآثار الإسلامية. شكل المحراب مقعر وهو جزء أصيل من البناء وليس مستحدثاً أو مضافاً، وهذا التصميم نموذج مصغّر للمساجد الكبيرة التي شيّدت في العصر الإسلامي. أما القبلة وهي عنصر مهم جداً في الرد على الذين يشكّكون في إسلامية البناء فاتجاهها صحيح نحو قبلة الإسلام في حين أن القاعدة المتّبعة عند الفرس أن لا تصل الشمس الى غرفة العبادة أو كما يسمّونها بيت النار.

كان خيارنا الآخر في استطلاعنا المرور بالبهو، وهو قاعة مستطيلة الشكل طولها خمسة عشر متراً ونصف المتر، أما عرضها فتسعة أمتار، وفي كل من ضلعيها الشرقي والغربي أربعة أساطين نصف اسطوانية الشكل عليها خمس عقادات، مع سلّم يؤدّي الى الطابق العلوي الذي يضم مجموعة غرف متداخلة خاصة بالحرس والمعية.

وفي القصر أيضاً القسم المركزي يحيط به رواق كبير من جميع جهاته، أما الرحبة الكبرى فهي عبارة عن ساحة مستطيلة الشكل أبعادها ٣٣ متراً طولاً و٢٧ متراً عرضاً، وتفتح عليها أربعة أبواب بواسطة الرواق الكبير. تتسم هذه الرحبة بوجود عدد من الطيقان، وبسلّمين اثنين في النهاية الشرقية أحدهما يؤدّي الى الطابق العلوي (السطح)، والثاني يفضي الى سرداب يقع تحت القاعة. وسقف مدخل هذا السلم عبارة عن نصف قبة تتألّف من قنوات جصية، بعد ذلك نستطلع الايوان الكبير وهو قاعة مستطيلة أبعادها ١٠.٧٥ أمتار طولاً ونحو ٦ أمتار عرضاً. ومعظم الباحثين يعتبرون هذه القاعة بمثابة قاعة العرش.
وكم تمنّيت لو أن الحركة السياحية تنمو وتتطوّر لتتحوّل هذه القاعة الى مسرح تقدم فيه حفلات للطرب العراقي الأصيل.




ركن النساء
















لكل قصر جوارٍ وحِسان يتجمّلن ويجعلن من دخول الحمّام متعة كبيرة. فبين البيت الجنوبي الشرقي وقسم الخدم يقع الحمّام المستطيل الشكل ذو الموقد الكبير، والذي تم اكتشافه في العام ١٩٦٢ من خلال التحريّات الأثرية. ولهذا الحمّام غرفة اتخذت مكاناً لخلع الملابس وغسلها، وقد تم الكشف عن مسرب في أرضية هذه الغرفة لغرض التخلص من مياه الغسيل. وتصميم الحمّام والمنزع يماثل تصميم الحمّامات التي شيّدت في العصور الإسلامية كما في قصر المشتى وقصر عمرة وحمّام الصرخ، لأن تصاميم الحمّامات في المدن الإسلامية كانت على أساس ضمان راحة المستحم، بحيث لا تؤثّر فيه البرودة أو الحرارة لدى دخوله وخروجه مع وجود مجال للماء الحار والبارد، تجري في جدران تلك الحمّامات، وهو ما موجود في حمّام الأخيضر.

تملكتنا حيرة وسألنا أنفسنا من يا ترى سكن البيوت الأربعة الموجودة في القصر؟ ومن الذي استحم في هذا الحمّام الكبير؟ ومن الذي تناول الطعام في حجرة المطبخ التي وجد منها بقايا رماد وموقد وأنابيب الفخار؟ كل ما هو موجود في هذه البيوت الأربعة يذكّرنا بالطراز الحيري، وهو طراز عربي أصيل لم نجد له مثيلاً في العمارة الساسانية، وعرف أول مرّة في أواخر القرن السادس وبداية القرن السابع للميلاد.
بعد إكمالنا الجولّة داخل القصر قرّرنا الخروج منه الى خارج السور حيث الغرف الخارجية لنستريح، وهذه الغرف كانت في زمانها تستخدم كإسطبلات للحيوانات ـ حسب رواية العامة ـ وعددها أربع عشرة غرفة سقوفها معقودة تتميّز بجمال هندستها.


وخلاصة القول إن القصر يظلّ لغزاً محيّراً لجهة مَنْ سكنه وعاش فيه أيامه الزاخرة بريح البادية يشم رائحة الشيح والقيصوم في الربيع، ومن عد النجوم ساهراً على سطح هذا القصر المنيف الذي نوّد لو استثمر سياحيّاً، ليتحوّل الى منتجع شتوي لكل الحالمين بالصحراء والواحات، إذ يمكن أن تضع هيئة السياحة مخطّطاً لمدينة كاملة تزهو بوسائل الراحة المختلفة، وتكون واحداً من المنتجعات السياحية التي يقصدها السياح من كل حدب وصوب، متمتّعين بالأجواء الهادئة في البراري الواسعة، وأن تنفذ هذا المشروع شركات متخصّصة أقامت منتجعات سياحية في عدد من دول العالم، وبذلك يتحوّل هذا المرفق السياحي المهم من مخزن للأسلحة التي استخدمها النظام السابق خلال الحرب العراقية ـ الإيرانية، فغيّرت معالمه وأثّرت في بنائه وتصميمه، الى مأوى للباحثين عن الهدوء والراحة.

</I>http://www.islamichistory.net/forum/showthread.php?p=52304#post52304
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية   حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 02, 2010 2:46 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكوفة ـ هنا كانت قاعة التشريفات من الناحية الشمالية لقصر أخيضر (ارشيف كريسويل 1920)



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكوفة ـ أطلال قصر اخيضر من الجهة الشمالية الغربية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حصن الاخيضر تحفة معمارية في قلب الصحراء العراقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أغرب تصاميم معمارية لمنازل في العالم000
» العملات العراقية قديمها وحديثها
» الصحراء الغربية ( Western Destert)..
» ذكرى وفاة ثعلب الصحراء
» بحيرة قبر عون في قلب الصحراء الليبيه التي أذهلت السواح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Wessam The Educational Forum وسام المنتدي التربوي :: التاريخ الإسلامي The Islamic History-
انتقل الى: